الخزانة التركية تقترض 49.7 مليار ليرة
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) -لجأت وزارة الخزانة والمالية التركية اليوم الاثنيبن إلى اقتراض 49 مليار و650.9 مليون ليرة عبر مناقصتين حكوميتين.
وبالمناقصة الأولى، أعيد إصدار السندات الحكومية الخالية من القسائم المستحقة خلال 12 شهرًا (364 يومًا).
وبلغت الفائدة البسيطة والفائدة المركبة 45.86 في المئة. وبلغ العرض الاسمي 6 مليارات و 271 مليون ليرة، بينما بلغت المبيعات الاسمية 3 مليارات و 166 مليون ليرة وبلغ صافي المبيعات 2 مليار و 170.
وخلال المناقصة التي تم استيفاء جميع العروض الواردة من القطاع العام والمقدرة بنحو الملياري ليرة تركية، تم استلام عروض بقيمة 6 مليارات و653 مليون ليرة تركية من صناع السوق وتم بيع 4 مليارات ليرة تركية لهذه الشريحة.
وفي المناقصة الثانية، كان الإصدار الأول من السندات الحكومية المفهرسة بسعر الفائدة المرجعي لليرة التركية مع استحقاق خلال 4 سنوات (1456 يومًا) ودفع قسيمة بنسبة 12.50 في المئة كل 3 أشهر (91 يومًا).
وبلغ سعر الفائدة الدوري في المناقصة 12.69 في المئة.
وبلغ العرض الاسمي 29 مليار و510 ملايين ليرة، بينما بلغت المبيعات الاسمية 21 مليار و760 مليون ليرة وبلغ صافي المبيعات 21 مليار و480.4 مليون ليرة.
ولم يتم استلام أية عروض من القطاع العام، بينما تم استلام 34 مليار و 162 مليون ليرة تركية من صناع السوق وتم بيع 20 مليار ليرة تركية لهذا القطاع.
Tags: الازمة الاقتصادية في تركياالخزانة التركيةسعر الفائدة في تركياوزارة الخزانة والمالية التركية
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الخزانة التركية سعر الفائدة في تركيا وزارة الخزانة والمالية التركية لیرة ترکیة ملیون لیرة
إقرأ أيضاً:
نوكيا تستبدل الرئيس التنفيذي في محاولة لإنعاش المبيعات
تبحث شركة نوكيا عن رئيس تنفيذي جديد، حيث تكافح إحدى أكبر شركات تصنيع معدات الاتصالات في العالم مع ركود المبيعات وانخفاض سعر السهم.
تواصلت المجموعة الفنلندية مع مرشحين بشأن استبدال بيكا لوندمارك كرئيس تنفيذي، وفقًا لأشخاص مطلعين على الموقف.
وأضافوا أن البحث مستمر وتم تعيين صائد رؤوس واحد على الأقل لإدارة العملية.
كانت المجموعة واحدة من قصص النجاح التكنولوجية الأوروبية العظيمة عندما أصبحت الشركة المصنعة الرائدة للهواتف المحمولة في العالم في التسعينيات والعقد الأول من القرن الحادي والعشرين لكنها عانت منذ بيع تلك الأعمال لشركة مايكروسوفت في عام 2013 وإعادة اختراع نفسها كشركة مصنعة لمعدات الشبكات لصناعة الاتصالات.
تأتي الخطوة لاستبدال لوندمارك، الذي تولى المسؤولية منذ عام 2020، بعد أن نجح في تثبيت نوكيا عندما تفوق عليها منافسون مثل هواوي الصينية وإريكسون السويدية في السنوات الأولى من التحول إلى شبكات الجيل الخامس. قام بخفض التكاليف وإعادة هيكلة أعماله.
الأبيض: ماضون في إنشاء شبكة صحية قوية