موقع 24:
2025-03-06@17:18:51 GMT
أسطورة فرنسية يهاجم مبابي ويعلق على موقعة "حديقة الأمراء"
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
انتقد بيسنتي ليزارازو، بطل العالم مع فرنسا عام 1998 وبطل أوروبا عام 2000، أداء كيليان مبابي مع المنتخب الفرنسي، وهو قائده، واعتبر أن مهاجم ريال مدريد "لم يعد متوهجاً وحاسماً" كما كان في عام 2022.
وقال الظهير الأيسر السابق المتوج بدوري أبطال أوروبا مع بايرن ميونخ، في مقال رأي نُشر اليوم الإثنين في صحيفة ليكيب، إن مبابي "لا يزال هدافاً جيداً، ولاعبًا جيداً، بالطبع، لكنه لا يخيف الدفاعات كما يفعل من قبل".واعتبر ليزارازو، وهو أحد رواد الجيل الذهبي لكرة القدم الفرنسية إلى جانب زين الدين زيدان وتييري هنري وليليان تورام ولوران بلان وغيرهم، أن "أفضل مبابي" هو الذي ظهر منذ عامين تقريباً في كأس العالم 2022 في قطر.
وتابع: "هناك لحظات يتعين عليك فيها إعادة التركيز على نفسك لأنك تواجه صعوبات في العثور على نسختك الخاصة. أعتقد أن قائد المنتخب الفرنسي يمر بلحظة كهذه".
واعتبر ليزارازو (54 عاماً) أن "الحرب النفسية" التي خاضها مبابي مع باريس سان جيرمان تركت أثراً كبيراً في مهاجم الملكي، موضحاً "إذا كنت قلقاً من الأفكار الخارجية، التي تستعمرك، وهي سلبية، وبالطبع لها تأثير عقلي، فإنك تفقد القوة والطاقة والمتعة".
كما انتقد الظهير الأسطوري موقف اللاعب قبل مواجهة فرنسا وإيطاليا في دوري الأمم يوم الجمعة الماضي. فعشية تلك المباراة (انتهت بالهزيمة 1-3) قال إنه لا يبالي بالاستقبال الذي سيقدمه له الجمهور في "حديقة الأمراء"، الملعب الذي لعب فيه طوال المواسم السبعة الماضية.
وأضاف: "هذه الكلمات غير لائقة، خاصة بالنسبة لقائد، وأسوأ من ذلك بالنسبة لقائد. عليك أن تحاول إعطاء الأمل للمشجعين، ومعاملتهم بمودة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية كيليان مبابي
إقرأ أيضاً:
جهود فرنسية لإعادة الروابط بين أمريكا وأوكرانيا
قالت المتحدثة باسم الحكومة الفرنسية صوفي بريما اليوم الأربعاء، إن بلادها تعمل على إعادة إرساء الروابط بين الولايات المتحدة وأوكرانيا حتى يسنى تحقيق "سلام دائم وقوي".
وأضافت بريما في تصريحات لقناة "إل.سي.آي" التلفزيونية، "اقترحنا هدنة. وهذا ما تتم دراسته في إطار المفاوضات مع الولايات المتحدة. تحاول فرنسا وأوروبا إعادة إرساء الصلة بين الولايات المتحدة وأوكرانيا".