الرشق: إن لم يتم الضغط على نتنياهو وإلزامه بما تم الاتفاق عليه فلن يرى أسرى الاحتلال النور
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
#سواليف
قال القيادي في #حماس_عزت_الرشق “إن لم يتم الضغط على رئيس #حكومة العدو بنيامين #نتنياهو وإلزامه بما تم #الاتفاق عليه فلن يرى #أسرى_الاحتلال النور”. وأضاف: “الجميع يعلم أن نتنياهو وحكومته النازية هم الطرف المعطل للاتفاق”.
وأضاف الرشق، في بيان نشرته حركة “حماس” على تليجرام، أنه “إن لم يتم الضغط على نتنياهو وإلزامه بما تم الاتفاق عليه فلن يرى أسرى الاحتلال النور”.
وشدد على أن “الجميع يعلم أن نتنياهو وحكومته النازية هم الطرف المعطل للاتفاق”، مؤكداً أن مطالب الحركة “وقف العدوان بشكل دائم، والانسحاب الكامل من قطاع غزة، واضحة ومتمسكون بها”.
مقالات ذات صلة تأجيل النطق بالحكم على التل والطواهية وأبو رصاع 2024/09/09وذكر أن “ما يروّجه #الاحتلال وبعض المصادر الأمريكية عن مطالب جديدة لحركة حماس، كذب ومحاولة للتهرب من مسؤوليتهم عن تعطيل #المفاوضات ووقف العدوان على شعبنا الفلسطيني”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حماس عزت الرشق حكومة نتنياهو الاتفاق أسرى الاحتلال الاحتلال المفاوضات
إقرأ أيضاً:
سحب ترشيح مبعوث ترامب الخاص لشؤون الرهائن
نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مساعدين بالبيت الأبيض والكونغرس اليوم الجمعة أنه تم سحب ترشيح آدم بولر كمبعوث رئاسي خاص لشؤون الرهائن في وزارة الخارجية الأميركية.
وذكرت المصادر أن بولر انسحب من منصبه "ليتجنب سحب استثماراته من شركات له فيها مناصب تنفيذية وسيُصبح موظفا حكوميا خاصا".
وكان بولر قد شغل منصب نائب مدير مراكز خدمات الرعاية الصحية الأميركية، والمدير التنفيذي لمؤسسة تمويل التنمية الدولية الأميركية، كما كان له دور بارز في اتفاق أبراهام الموقع بين إسرائيل ودول عربية عام 2020.
وبعد فوز الرئيس دونالد ترامب بولاية رئاسية ثانية، أعلن في الرابع من ديسمبر/كانون الأول 2024 ترشيحه "مبعوثا خاصا لشؤون الرهائن برتبة سفير".
وعبر بولر عن "التزامه العميق بإعادة الأميركيين إلى بلادهم"، مؤكدا أهمية "اتخاذ إجراءات حاسمة ومحاسبة المسؤولين عن احتجازهم".
كما قاد محادثات أجرتها الولايات المتحدة مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مطلع مارس/آذار 2025، واقترحت فيها واشنطن مبادرة جديدة لتمديد اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، تهدف إلى إطلاق سراح 10 أسرى أحياء، مقابل تمديد الهدنة شهرين من جانب الاحتلال الإسرائيلي، وهي المحادثات التي أثارت قلقا داخل إسرائيل.
إعلانوتعليقا على تقارير تفيد بأن الإسرائيليين قلقون من لقائه مع ممثلين من حماس، قال إنه يتفهم هذه المخاوف، لكن "في الوقت نفسه الولايات المتحدة ليست عميلة لإسرائيل".
وذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن إدارة ترامب أبلغت لاحقا المسؤولين الإسرائيليين أن بولر لن يتولى التعامل مع أسرى حماس في المستقبل، في حين طالب عدد من المشرعين الجمهوريين بإقالته من الإدارة بشكل كامل.