رزق ترأس قداس عيد ميلاد العذراء في دير سيدة النجاة - زوق مكايل
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
ترأس الأباتي إدمون رزق، الرئيس العام للرهبانية المارونية المريمية، قداس عيد ميلاد السيدة العذراء في دير سيدة النجاة في زوق مكايل، بمشاركة عدد من رجال الدين والمجتمع، من بينهم الأب يوسف بطرس والأب جوزيف زغيب، وحضور رئيس بلدية زوق مكايل الياس بعينو وجمهور من المؤمنين.
في عظته، تحدث الأباتي رزق عن أهمية عيد مريم في الكنيسة، مشيراً إلى أن ميلاد السيدة العذراء هو تذكير بقيم الأمومة والإيمان والتواضع.
وأضاف أن الاحتفال بعيد السيدة العذراء هو فرصة لتجديد الإيمان والتواضع، وطلب من مريم أن ترافقهم وتساعدهم في حياتهم الروحية.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: السیدة العذراء
إقرأ أيضاً:
الأنبا عمانوئيل يترأس قداس عيد القديس يوسف مع أسرة مدرسة سان جوزيف بالأقصر
ترأس نيافة الأنبا عمانوئيل عياد، مطران إيبارشية طيبة للأقباط الكاثوليك، قداس عيد القديس، يوسف شفيع الكنيسة الجامعة، وشفيع مدرسة سان جوزيف لراهبات قلب يسوع المصريات، بكنيسة الشهيد العظيم مار جرجس، بالأقصر.
قداس عيد القديس يوسفجاء ذلك بمشاركة الآباء الكهنة، والإخوة الشمامسة، والأخوات الراهبات من الرهبانيات المختلفة، وشعب الرعية، وأولياء الأمور، والعاملين بالمدرسة.
تضمن القداس الإلهي تقدمة القرابين، ورموزها من أطفال المدرسة، كما تضنت الذبيحة الإلهية مراسم منح الدرجة الرسائلية للشماس لويز صليب، من رعية العائلة المقدسة، بجراجوس.
وفي بداية العظة قدم الأب المطران التهنئة للأخوات الراهبات، بعيد شفيع المدرسة، مقدمًا لهن الشكر علي رسالتهن في التربية، ودورهن مع الأجيال القادمة للمجتمع، من خلال التمثل بشفيع سلسلة عظيمة من المدارس، تحمل اسم القديس يوسف، الأب، والمربي، والراعي الأمين.
وقال راعي الإيبارشيّة في تأمله حول "حياة القديس يوسف": القديس يوسف معلمًا، ومربيًا، وحارسًا لابن الله، هنيئًا لهذا الرجل العظيم، فهو شفيع، وحامي الكنيسة.
وأكد صاحب النيافة أن القديس يوسف مثال الشخص الصامت، وبصمته عاش الاستماع، والإصغاء لكلمة الله، مضيفًا: لنتعلم من القديس يوسف كيف نعيش خبرة الإيمان، لنعرف أن نسمع، ونضغي بعضنا لبعض، داخل كنائسنا، وأسرنا، ونضع ذواتنا بين يدى الرب على مثاله.
وفي الختام، قدم الأنبا عمانوئيل التهنئة للجميع، بهذه المناسبة السعيدة، متمنيًا للرهبنة مزيدًا من التقدم والنعمة والبركة، وأن يرسل الرب دعوات صالحة.