صادق الصباح ضمن لجنة تحكيم أكبر جائزة للأدب الأكثر تأثيرا على مستوى العالم العربي
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أطلق معالي المستشار تركي آل الشيخ وضمن فعاليات موسم الرياض للعام ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥، جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيرا، وذلك من خلال مؤتمر صحفي في الرياض، يهدف إلى اكتشاف مواهب شابة في كتابة الأدب الروائي باللغة العربية، الأمر الذي يخول كل شاب وشابة على مستوى العالم العربي والعالم، المشاركة برواية، على أن تعلن النتائج في فبراير من العام ٢٠٢٥.
وسينتج عن النتائج النهائية، إنتاج أكثر من أربعة أفلام سينمائية وجوائز قيمة، إضافة إلى مكتبة ضخمة من النصوص، الأمر الذي يعتبر فرصة ذهبية للشباب العربي.
لجنة التحكيمالمبادرة التي أطلقها معالي المستشار، تضم لجنة تحكيم تتألف من كبار الأسماء في عالم الإنتاج والأدب والكتابة والفن والنقد والإخراج من مختلف العواصم العربية، وقد تم اختيار المنتج صادق الصباح من لبنان نظرا لخبرته الواسعة في هذا المجال، وتاريخ شركة الصباح الذي يمتد إلى أكثر من سبعين عاما.
دعوة للشباب العربي
الصباح أعرب عن فخره لمشاركته ضمن لجنة التحكيم في رحلة بحث عن مواهب شابة جديدة بطريقة منظمة، الأمر الذي يغني الدراما والسينما العربية بأفكارها وأسلوبها العصري، خاصة أن جيل اليوم يعيش هواجس عديدة من الضروري تسليط الضوء عليها، كون الدراما والسينما هما مرآة المجتمع الحقيقة، داعيا الشباب العربي الموهوب في كتابة السيناريو والروايات إلى أخذ هذه الفرصة بمنتهى الجدية والإحترافية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أفلام سينمائية اكتشاف مواهب آل الشيخ المستشار تركى آل الشيخ المنتج صادق الصباح النتائج النهائية
إقرأ أيضاً:
اليمنيون أبناء الموت الذي لا يموت
بدا مهرج البيت الأبيض الليلة منتشياً بتصريحه وغارات جيشه مستعرضاً قوته أمام أبقاره الحلوب .
انتهت حفلتك الماجنة ولكن الأمر لم ينته بعد!!
فثمة صوت يمني من أعماق جبالها يرد عليه:
“لقد انتهى وقت حفلتك الباهتة ولكن الأمر لم ينته يا ترامب فالعدوان على اليمن لن يمر كما تظن وستشهد جحيماً مروعاً لم تر مثله في حياتك ”
خفتت الحفلة الصاخبة التي انطلقت بعد عدوانهم على اليمن .
انتهت تماماً . . لم يتبقى شيء . . عدا رعب ترقب الحريق الذي سيشاهده العالم برمته بمزاج الفارح فيهم .
لم يتبق منه شيء . . عدا الترقب الذي سيقتلكم في كل لحظة .
حتى لو عاودتم الغارات مراراً وتكراراً
بحسابات اليمنيين انتهت تماماً . .
ستنطلق رحلة الصيد المرتقبة وستكونون خرافها المنتظرة .
ستبدأ حفلة الشواء ليشاهد العالم اجمع
نار الحفلة الكبيرة وغير المسبوقة .
ليس سراً إخباركم أن الأسوأ لم تروه بعد . .
وكل الرعب الذين عرفتموه في كوابيسكم
سيكون مجرد أحلام وردية
فما ينتظركم هو الجاثوم الأكثر رعباً وخوفاً
فقط عليكم أن تتذكروا جيداً . .
أن البطش اليمني قادم ومن عذاباته
ستتمنون عذابات مدمراتكم وسفنكم
في البحر الأحمر والعربي وحيثما ثقفناكم
ما حصل يومها مجرد بروفة لا تذكر
مقارنة بما ينتظركم من عذابات الحميم
فما ينتظركم سيذهب بكم إلى الجحيم
اليمنيون يُبعثون دوماً كطيور العنقاء
الجيش اليمني تعرفونه جيداً . .
من كسر تابوه يافا الحصينة . . يافا المنيعة
واقتلع أسطورة الجيش الإسرائيلي الذي لا يُقهر
وعصف بأسطورة البحرية الأمريكية التي لا تُهزم
فلتتواصل عملياتكم فما هو الجديد والمختلف
نحن أبناء الموت الذي لا يموت
نحن أمة سيد القول والفعل
ما تجرعتموه منا في معركة البحر
ليس الا سلطة المقبلات
فانتظروا الوجبة الرئيسية
لقد انتهت مغامرتكم الحمقاء
وحان وقت ترقب ردنا العاصف الفاصف
ونقول لكم ولغيركم ولكل من يعتقد أن اليمن سيتراجع: “أنتم تجهلون معنى أن تكون يمنيا!” فالشعب الذي ربط نصره بقضية عادلة، لا يمكن أن تثنيه غاراتكم . انتظروا ردنا.. ستسمعون صوت الصواريخ تهز عروش الظلم،”
سنثأر لكل مظلوميات العالم عبر التاريخ
سنثأر لضحايا هيروشيما وناكازاكي وفيتنام
لكل البلدان التي قمتم بغزوها ودمرتوها
سنثأر للعراق وسورية وليبيا ولبنان .
ستكون غزة هي محور صراعنا معكم
ستكون سر صمودنا في وجه استكباركم
وستكون سر النصر الذي وعدنا به الله
فانتظروا بطش الله وبأسه على أيدينا.