آخر تحديث: 9 شتنبر 2024 - 12:55 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اتهم عضو الاتحاد الوطني الكردستاني مهند عقراوي ، الاثنين، الحزب الديمقراطي باستخدام أسلوب التهديد والضغط على الناخبين للحصول على اصواتهم. وقال عقراوي في تصريح  صحفي، ان “امن الانتخابات القادمة سيوكل لوزارة الداخلية في الإقليم والاسايش وهذا يثير الكثير من الشكوك حول نزاهة هذه القوات”، مبينا ان “المفوضية العليا للانتخابات طالبت بان تكون هذه الأجهزة خارج المراكز الانتخابية لكي لا تتدخل بالعملية الانتخابية كما فعلت سابقا وللحد من عملية التزوير”.

واضاف ان “النظام الانتخابي الذي تتبعه المفوضية جيد وسيحد من عملية التزوير بصورة كبيرة لكن يبقى هناك تخوف من بعض الاحزاب الحاكمة بالتدخل بسير العملية الانتخابية عن طريق الضغط على المواطن قبل دخوله للمركز الانتخابي”. وبين ان “الحزب الديمقراطي كان سابقا يستخدم اسلوب التهديد والضغط على الناخبين للاستحواذ على ارقامهم الانتخابية ومن غير المستبعد ان يتخذ هذا الاسلوب في الانتخابات القادمة”. وحددت رئاسة إقليم كردستان يوم 20-10-2024 موعدا لإجراء الانتخابات البرلمانية في الإقليم فيما بينت ان جميع الاحزاب ستكون ملزمة بهذا التاريخ.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

التقدم والاشتراكية يحذر من "الاستغلال الانتخابي لبرامج حكومية" مع بدء السباق لانتخابات 2026

سجل المكتبُ السياسي لحزب التقدم والاشتراكية « شُروعَ المكونات المشكِّلة للأغلبية الحكومية الحالية، منذ الآن، في تسخير معظم عملها للانتخابات المقبلة »، مع مؤشراتٍ على « اندلاعِ تطاحُنٍ داخليٍّ حول مَنْ سيتصدَّرُ نتائجَـــهَــا ».

وكال الحزب المعارض في بلاغ صدر الأربعاء، انتقادات حادة إلى الحكومةَ بسبب « إطلاقها في المرحلة الأخيرة من ولايتها، لعددٍ من البرامج، ظاهرُها اجتماعيٌّ لا يمكنُ سوى مساندته، ولكن باطِنَها انتخابويُّ صِرف ». مشيرا في هذا الصدد إلى الإعلان عن برنامج دعم صغار مربِّي الماشية وتمويل الفلاحة التضامنية، وبرامج أخرى تَهُمُّ التشغيل ودعم المشاريع المقاولاتية الصغرى.

هذه البرامج، التي يتساءل حزب التقدم والاشتراكية عن « سِرِّ توقيتها، والتي لا يسعُنا مبدئيا سوى تشجيعُها، يتعين ألاَّ تشكِّــــلَ منبعاً لاستمالة المستضعفين، من خلال استغلال أموال الدعم العمومي لأهداف انتخابوية ».

ويطالب هذا الحزب بـ »ضرورة أن يُحاطَ تفعيل جميعُ البرامج الاجتماعية بأقصى درجاتِ الشفافية والحياد والموضوعية والوضوح، حتى يستفيد كلُّ من يستحقُّ الدعم العمومي، دون أيِّ اعتباراتٍ مرتبطة باستحقاقات 2026″.

 

كلمات دلالية المغرب حكومة سياسية معارضة

مقالات مشابهة

  • التقدم والاشتراكية يحذر من "الاستغلال الانتخابي لبرامج حكومية" مع بدء السباق لانتخابات 2026
  • مشروع قانون الحوافز الانتخابية في العراق بين تعزيز المشاركة وتهديد الديمقراطية
  • حماس: تطالب بالضغط على الاحتلال لوقف عدوانه المستمر على جنين
  • تصل إلى 15 سنة.. عقوبة استخدام البطاقة الشخصية للغير في عمليات التزوير
  • أبو عرابة: نطالب المفوضية بتضمين بلدية تاورغاء ضمن الانتخابات القائمة
  • 29 يناير.. مؤتمر القوى الوطنية الليبية حول النظام الانتخابي وتحقيق المصالحة
  • مسؤولة بـ”الخارجية الكندية”: نقدر جهود المفوضية في تنظيم الانتخابات البلدية
  • المفوضية تعلن عن بدء قبول طلبات الانضمام لمشروع «شركاء من أجل الانتخابات»
  • مختص: قانون الحوافز الانتخابية يدل على خشية النظام السياسي من فقدان الشرعية
  • مختص: قانون الحوافز الانتخابية يدل على خشية النظام السياسي من فقدان الشرعية - عاجل