إمتلاء سد جرف التربة ببشار عن آخره
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أعلنت الوكالة الوطنية للسدود والتحويلات، عن إمتلاء سد جرف التربة بولاية بشار عن آخره.
وحسب بيان للوكالة، وصل حجم التخزين بالسد إلى أكثر من 247 مليون متر مكعب. بفضل الإمدادات المطرية التي تواصلت طيلة نهار أمس والمقدرة بـ 235.827 مليون متر مكعب.
ووصلت نسبة إمتلاء السد إلى 100% لدرجة تفريغ الفائض من المياه التي تفوق طاقة استيعابه.
وأشار البيان، إلى أن حجم التخزين بسد جرف التربة لم يكن يتعدى 2 مليون متر مكعب قبل و صول الإمدادات المطرية الغزيرة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الداخلية تكشف حقيقة فيديو متداول لاستغاثة مواطن بالأقصر لاستخراج جثة نجله من حفرة
أعلنت وزارة الداخلية على صفحتها الرسمية الفيس بوك اليوم الاثنين، أنه أوضح مصدر أمنى أن مقطع الفيديو الذي تم تداوله على عدد من الصفحات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية عبر مواقع التواصل الاجتماعي والذي يتضمن استغاثة أحد المواطنين لاستخراج جثة نجله "المتوفى" الذي لقي مصرعه إثر انهيار حفرة عليه بأحد المنازل بدائرة مركز شرطة أرمنت بالأقصر ترجع حقيقته إلى أنه بتاريخ 10 الجاري تبلغ لمركز شرطة أرمنت بمديرية أمن الأقصر من (مزارع) بانهيار حفرة وبداخلها أحد الأشخاص أثناء عمله بمنزله الكائن بذات الدائرة.
محافظ الأقصر والسفيرة الأمريكية يفتتحان معرض جيمي كارتر.. 100 عام من توحيد الشعوبوانتقلت الأجهزة الأمنية على الفور لمحل البلاغ وتم ضبط (6 عناصر إجرامية "من بينهم المُبلغ") لقيامهم بأعمال حفر بمنزل المُبلغ بقصد التنقيب عن الآثار بطريقة غير مشروعة ( قررت النيابة العامة استمرار حبسهم على ذمة التحقيقات).
كما تبين مصرع أحدهم داخل حفرة دائرية (بقطر 2 متر، وعمق حوالي 30 متر) نتيجة انهيار التربة عليه وقد قامت قوات الحماية المدنية باتخاذ الإجراءات اللازمة لمحاولة استخراج جثة المذكور رغم صعوبة التربة الرملية وعمق الحفرة بالمنزل محل الواقعة كما وافقت النيابة العامة على طلب والد المتوفى بالتعاقد مع إحدى الشركات المتخصصة فى أعمال الحفر على نفقته الخاصة تحت إشراف قوات الحماية المدنية، وما زالت الجهود مستمرة.
وأكد المصدر أن تناول الواقعة بذات الأسلوب يأتي فى إطار ما دأبت عليه الجماعة الإرهابية من تزييف الحقائق لتضليل الرأي العام فى محاولة لإثارة البلبلة بعد أن فقدت مصداقيتها.