بعد رسالتها الغامضة.. أزمات في حياة فريدة سيف النصر
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
تصدر اسم الفنانة فريدة سيف النصر، محرك البحث الشهير «جوجل» خلال الساعات الماضية، وذلك بعد استبعادها من مسلسل «العتاولة 2»، المقرر طرحه خلال موسم رمضان 2024.
ولم تكن أزمتها مع مخرج مسلسل العتاولة هي الأولى، بل حفلت حياة فريدة سيف النصر، بالعديد من الأزمات والتي نستعرضها خلال السطور التالية.
غضب فريدة سيف النصر لعدم تكريمهافي وقت سابق، أعلنت الفنانة فريدة سيف النصر، عن غضبها الشديد بسبب عدم تكريمها في مهرجان القاهرة للدراما بدورته الثانية، وأثارت الجدل بعد هذا التصريح.
وتصدرت فريدة سيف النصر ترند البحث على موقع "جوجل" عقب إعلانها عن وصفات طبيعية للشعر أنقذتها من التعرض للصلع، مما جعل الكثير من الفتيات مهتمات بمعرفة الطريقة.
وكشفت عن تعرضها للصلع في فترة من حياتها، مما جعلها ترتدي الباروكة بعد أن تعرضت للحسد وبدأ شعرها يتساقط بصورة مرعبة.
زوجها خانها مع صديقتهافي أحد اللقاءات، صرحت فريدة سيف النصر بأنها تعرضت للخيانة الزوجية بسبب صديقتها، وعلقت قائلة: «اكتشفت الخيانة من خلال التليفون، رفعت سماعة التليفون وسمعت كلامًا لا يمكن تصوره، وضربني وقال لي: دي جزمتها برقبتك، وطلبت الطلاق لأن لديّ عزة نفس».
اقرأ أيضاًفريدة سيف النصر تكشف لـ«الأسبوع» سر اختيار فيفي عبده في «العتاولة 2» ومصير سترة
تعليق فريدة سيف النصر على انضمام فيفي عبده لـ مسلسل العتاولة 2
هايليقوا على بعض.. تعليق فريدة سيف النصر على انضمام فيفي عبده لـ «العتاولة 2»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فريدة سيف النصر الفنانة فريدة سيف النصر حياة فريدة سيف النصر فريدة سيف النصر العتاولة فریدة سیف النصر العتاولة 2
إقرأ أيضاً:
عبده سالم: أداء الفريق القيادي للإصلاح لا يسر صديقًا ولا يغيظ عدوًا
أكد القيادي الإصلاحي عبده سالم، أن الأداء الذي يمارسه بعض من الفريق القيادي للإصلاح بـ "اسم الشرعية والمشروعية، سواء كانت عامة أو خاصة، لا يسر صديقًا ولا يغيظ عدوًا".
جاء ذلك في مقال للقيادي عبده سالم في صفحته على منصة فيسبوك بالذكرى الـ 34 لتأسيس حزب الإصلاح.
وقال عبده سالم مخاطبا قيادة الإصلاح: "نؤمن أيها القائد، بأنك ما زلت تمتلك رؤية وموقفًا وإرادة، وما دمت كذلك، فإننا - سواء كنا من أحبائك أو ممن يختلفون معك - سنكون سعداء بمبادرتك البطولية لإنقاذ ما يمكن إنقاذه على صعيد الأداء الوطني العام أو حتى على مستوى الأداء الداخلي للحزب".
وأضاف: "الأداء الذي يمارسه بعض من الفريق القيادي باسم الشرعية والمشروعية، سواء كانت عامة أو خاصة، لا يسر صديقًا ولا يغيظ عدوًا، خصوصًا في هذه المرحلة الحاسمة من تاريخ شعبنا وعمر حزبنا".
ولفت "سالم" إلى أن "النصح التقليدي والشكوى - سواء كانت بالصراخ والعويل أو بالصبر والأنين - غير مجديين لاسيما وأن بعض هذه المشروعيات مازالت تحمل بصمتك، وكل أمنياتنا أن تظل بصمتك رائعة كما كنت دائمًا".
وأشار إلى أن ممارسات الفريق القيادي المستمرة مؤلمة بشكل مثير للاستياء، معتبرا الذكرى الرابع والثلاثين للإصلاح فرصة ثمينة لرفع بصمة الحزب عن "أداء هذا الفريق وهذه المشروعيات".
وأوضح "سالم"، أن "النقد يُوجَّه دائمًا إلى الشيء الجميل، فالنقد وُجد أساسًا لنقد اللوحات الجميلة وكل ما هو جميل، أما القبيح فلا يحتاج إلى نقد لأن قبحه يكفيه، والناقد عادةً ما يكون في غالب الأحوال يثق في المنقود ويعقد عليه الآمال، فلو لم يكن يثق فيه ولا يتطلع إلى دوره، لما استهدفه بالنقد أصلاً".