بمناسبة عيد الفلاح.. قوافل بيطرية في مطروح لعلاج الأغنام مجانا (صور)
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أعلن اللواء خالد شعيب محافظ مطروح، تنفيذ عدد من القوافل البيطرية بجميع مدن ومراكز المحافظة، تزامناً مع الاحتفال بعيد الفلاح المصري، وتنظيم عدد من القوافل العلاجية الشاملة بجميع أنحاء الجمهورية احتفاءً بهذة المناسبة وذلك لمدة ثلاثة أيام متتالية، استمراراً لجهود محافظة مطروح بالتعاون مع وزارة الزراعة والهيئة العامة للطب البيطرى في تنمية الثروة الحيوانية والحفاظ عليها.
وقال الدكتور عبد المجيد أبو شادي، مدير مديرية الطب البيطري بمطروح، اليوم، إن المديرية أطلقت الأسبوع الجارى قوافل علاجية شاملة بمراكز ومدن بمحافظة مطروح الثمانية والقري التابعة لها.
رعاية 12200 رأس أغناموأضاف مدير مديرية الطب البيطري بمطروح أن القوافل البيطرية أسفرت حتى الآن عن تجريع ورش عدد من أغنام البرقي منها تجريع 9200 رأس، ورش 3000 رأس بإجمالي 12200 رأس من الأغنام، وجاري استكمال فعاليات باقي القوافل إحتفالا بفلاحي مصر الكرام.
وأكد محافظ مطروح اهتمام المحافظه بتنمية الثروة الحيوانية خاصة أغنام البرق والتي تشتهر بها مطروح، من خلال تقديم جميع أوجه الرعاية البيطرية لها ومساعدات المربين ودعمهم بالأعلاف المدعمة، إضافة إلى دعمهم من خلال صندوق الثروة الحيوانية بالمحافظة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اغنام البرقي محافظة مطروح قافلة بيطرية أغنام البرقي وزارة الزراعة الثروة الحيوانية الثروة الحیوانیة
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يهاجمون رعاة فلسطينيين في بيت لحم
رام الله (الاتحاد)
أخبار ذات صلةهاجم مستوطنون متطرفون، أمس، رعاة أغنام فلسطينيين في بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة.
وذكر شهود عيان، أن مجموعة من المستوطنين هاجموا رعاة أغنام في بيت لحم قرب قرية «المنية» واعتدوا عليهم بالضرب وحاولوا سرقة القطيع.
وأشاروا إلى اندلاع مواجهات مع شبان فلسطينيين تدخل على إثرها الجيش الإسرائيلي لحماية المستوطنين أطلق خلالها قنابل الغاز المسيل للدموع.
وبين الشهود أن عدداً من الفلسطينيين أصيبوا بحالات اختناق جراء ذلك وتم علاجهم ميدانياً.
وفي السياق، كشفت منظمتان إسرائيليتان، أمس، أن عنف وإرهاب المستوطنين أدى إلى تهجير مئات العائلات من منازلها في 7 تجمعات رعويّة فلسطينية بالضفة الغربية خلال أقل من عامين.
وقال التقرير، الذي حمل عنوان: «مُجتمعات مُهجرّة، أناسُ منسيون»، إن «تهجير هذه العائلات من منازلها جاء كنتيجة لسياسة تنتهجها إسرائيل وعنف المستوطنين».