تحضيرات لانعقاد قمة ليبيا للطاقة والاقتصاد 2023
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
عقد وزير النفط والغاز بحكومة الوحدة الوطنية محمد إمحمد عون، الخميس، أول إجتماع عمل مع منظمي قمة ليبيا للطاقة والاقتصاد 2023، والذي سيعقد في العاصمة طرابلس، خلال الفترة 8 – 9 نوفمبر 2023م.
وضم الاجتماع جيمس تشيستر، المدير الأول لشركة إنيرجي كابيتال آند باور ECP، والشريك المحلي لشركة إنيرجي كابيتال آند باور ECP أحمد الغزالي نائب رئيس غرفة التجارة الأمريكية في ليبيا.
وأفادت وزارة النفط والغاز، بأنها تعمل على مشاركة وفود وزارية ورسمية من دول كثيرة منها إيطاليا وفرنسا وإسبانيا وألمانيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة وتركيا وتونس ومصر والجزائر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وغيرها من دول الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا.
كما سيشارك في القمة وفود رسمية عن منظمات دولية كثيرة منها “أوبك” و”أوابك”، ومنتدى الدول المصدرة للغاز، ومنظمة منتجي النفط الأفارقة، وغرفة الطاقة الأفريقية، ووكالة الطاقة الدولية، ومنتدى الطاقة الدولي وغيرها.
وسيحتل الابتكار والطموح والتنوع في فرص الطاقة في ليبيا مركز الصدارة في قمة ليبيا للطاقة والاقتصاد 2023، وهو ما يوافق موضوع القمة “الشراكات من أجل الطاقة والفرص الإقتصادية”، مع التأكيد على دور ليبيا المهم كمزود إقليمي للطاقة.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: قمة قمة ليبيا للطاقة والاقتصاد وزارة النفط والغاز
إقرأ أيضاً:
استطلاع يكشف عن تأييد قوي للطاقة المتجددة في ألمانيا
كشف استطلاع للرأي أن غالبية كبيرة من الألمان لا تزال مؤيدة للتوسع في استخدام الطاقة المتجددة.
وأظهر الاستطلاع، الذي أجراه معهد "آر دابليو آي لايبنتس" للبحوث الاقتصادية ومعهد "فورسا" لقياس مؤشرات الرأي بتكليف من مؤسسة "إي أون" للطاقة، أن 89.4 بالمئة من الألمان يؤيدون بشكل "تام" أو "إلى حد ما" التوسع في الطاقة المتجددة.
وفي العام السابق بلغت نسبة المؤيدين 87.4 بالمئة، وفي عام 2022 بلغت 89.1 بالمئة، وفي عام 2021 بلغت 87.6 بالمئة.
وفي جميع السنوات تم استطلاع نفس الأفراد والبالغ عددهم 3738 شخصا في الخريف. وكان السؤال هو: "يشمل تحول الطاقة عددا من الأهداف المنشودة لسياسة الطاقة. من فضلك اذكر موقفك تجاهها".
ووفقا للاستطلاع، حدثت تغييرات كبيرة في الإجابات على الموقف من "التوقف التدريجي عن استخدام الطاقة النووية". فبينما بلغت نسبة التأييد هنا 58.1 بالمئة عام 2021، تراجعت إلى 48.4 بالمئة عام 2022 وإلى 46.1 بالمئة عام 2023. ووفقا للاستطلاع الأخير الذي أجري في خريف عام 2024، ارتفع التأييد مرة أخرى إلى 50.8 بالمئة.
وعند السؤال عن "توسيع شبكات الطاقة على نحو متجاوز للأقاليم"، بلغت نسبة التأييد 85.7 بالمئة. كما أيد 76 بالمئة "التوقف التدريجي عن استخدام الفحم". وكانت كلتا القيمتين الأعلى على مدار السنوات الأربع.
وقال ليونارد بيرنباوم، رئيس شركة "إي أون" للطاقة تعليقا على نتائج الاستطلاع، إن نجاح تحقيق تحول الطاقة يتطلب التأكد من أنه قابل للتطبيق بالنسبة للصناعة والمجتمع، وأضاف: "نقطة الانطلاق ليست سيئة على الإطلاق"، موضحا أن الاستطلاعات تُظهر أن تحول الطاقة لا يزال يتمتع بدعم مستقر بين السكان، وقال: "ولضمان بقاء الأمر على هذا النحو، من المهم الحد من الأعباء المالية".