مكتبة نقابة الصحفيين تتيح 257 وثيقة ومرجعًا عن فلسطين والصراع العربي الصهيوني
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أعلنت مكتبة نقابة الصحفيين عن إتاحة مجموعات متنوعة من المصادر، والمراجع، والوثائق الخاصة بفلسطين في مقر المكتبة بالدور الثاني، كمراجع لأعضاء النقابة يمكنهم الاطلاع عليها، والاستفادة منها.
وتتضمن المصادر والمراجع ملف وثائق فلسطين في مجلد، الذي يضم كل وثائق القضية الفلسطينية بدايةً من نداء شبتاي زفي إلى اليهود عام 1798م، وتتنوع الوثائق في هذا المجلد من حيث القوانين، ومحاضر الاجتماعات، والقرارات والمعاهدات، وسجل المعارك، والبرقيات والاتفاقيات، ونصوص المحادثات.
كما تتضمن بعض المراجع، التي تدور حول طبيعة الكيان الصهيوني مثل (إسرائيل 2020م، خطتها التفصيلية لمستقبل الدولة والمجتمع، مبادئ التخطيط البعيد)، و(الدولة والدين في إسرائيل)، و(الحياة السياسية في إسرائيل)، و(رواية بن جوريون للتاريخ)، و(في داخل إسرائيل)، وغيرها من المراجع، التي تعطي تصورًا كاملًا حول الصراع العربي مع الكيان الصهيوني، فضلًا عن الكشافات، التي تحصر كل ما كُتب في إحدى القضايا الفلسطينية مثل كشافات القدس، التي تضم كل ما كُتب عن مدينة القدس، وسلسلة محاضر الكنيست، وهذه المصادر التي يبلغ عددها 257 متاحة للاطلاع.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإيرانية: محاولات الكيان الصهيوني لتقويض المسار الدبلوماسي باتت واضحة للجميع
يمانيون../ أكد وزير خارجية الجمهورية الإسلامية الإيرانية، عباس عراقجي، أن محاولات الكيان الصهيوني لإخراج المسار الدبلوماسي عن مساره واضحة تماماً للجميع، مشدداً على أن كل ميليغرام من اليورانيوم المخصب في إيران يخضع لرقابة كاملة ومستمرة من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن عباس عراقجي، وزير الخارجية الإيراني، كتب في حسابه الرسمي على منصة “إكس” اليوم الاربعاء : إن محاولات الكيان الصهيوني وبعض الأطراف ذات المصالح الخاصة لتقويض المسار الدبلوماسي من خلال شتى الأساليب أصبحت جلية للجميع.
وأضاف عراقجي: “أجهزتنا الاستخبارية والأمنية، انطلاقاً من تجارب سابقة، يقظة تماماً لمواجهة أي عمل تخريبي أو عملية اغتيال تهدف إلى دفعنا نحو رد فعل محسوب ومشروع”.
وأشار إلى أن من اعتادوا تضليل الرأي العام قد يلجأون مجدداً إلى إطلاق مزاعم وهمية مدعومة بصور فضائية مثيرة للذعر.
وختم وزير الخارجية الإيراني تصريحه بتأكيده أن: “هناك حقيقة لا يمكن إنكارها، وهي أن كل ميليغرام من اليورانيوم المخصب في إيران يقع تحت إشراف دائم وكامل من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية”.