سموتريتش يعتبر أن مهمة حياته إحباط إقامة دولة فلسطينية
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، الاثنين، أن "مهمة حياته" هي إحباط إقامة دولة فلسطينية، معتبرا أن "هذه ليست سياسية، إنها وطنية ووجودية".
وأضاف زعيم حزب "الصهيونية الدينية" اليميني المتطرف، عبر منصة إكس (تويتر سابقا): "مهمة حياتي هي بناء أرض إسرائيل وإحباط إقامة دولة فلسطينية من شأنها أن تعرض دولة إسرائيل للخطر"، على حد وصفه.
وأكد "لهذا السبب أخذت على عاتقي، بالإضافة إلى منصب وزير المالية، مسؤولية القضايا المدنية في يهودا والسامرة"، أي الضفة الغربية المحتلة بالمسمى الإسرائيلي.
כמה מנותק צריך להיות כדי להמשיך גם אחרי ה -7 לאוקטובר לתמוך בהקמת מדינת טרור בלב הארץ ולתקוף את מי שפועל למנוע אותה? מנותק כמו לשים את זה בכותרת גדולה יותר מפיגוע שבו נרצחו שלושה יהודים.
משימת חיי היא לבנות את ארץ ישראל ולסכל הקמת מדינה פלשתינית שתסכן את מדינת ישראל. זה לא… pic.twitter.com/kaYjtPTxnx — בצלאל סמוטריץ' (@bezalelsm) September 9, 2024
وبالإضافة إلى منصبه وزيرا للمالية، فإن سموتريتش وزير بوزارة الحرب مسؤول عن شؤون الاستيطان في الضفة الغربية.
وأشار إلى المستوطنين بالضفة، قائلا: "سأواصل العمل بكل قوتي حتى يتمتع نصف مليون مستوطن موجودين على خط المواجهة وتحت النار بحقوق كل مواطن في إسرائيل"، دون إيضاحات.
وتقدر أعداد المستوطنين في الضفة بأكثر من نصف مليون، بالإضافة إلى أزيد من 230 ألف مستوطن في القدس الشرقية المحتلة.
وبموازاة حربه على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وسّع الجيش الإسرائيلي عملياته وصعّد المستوطنون اعتداءاتهم بالضفة؛ ما أسفر عن استشهاد 692 فلسطينيا وإصابة نحو 5 آلاف و700 واعتقال أكثر من 10 آلاف و400، وفق مؤسسات رسمية فلسطينية.
ويعارض سموتريتش إقامة دولة فلسطينية ويدعم الاستيطان في الضفة الغربية ويؤيد ضم أراضي الضفة إلى إسرائيل.
وتعتبر الأمم المتحدة الاستيطان في الأراضي المحتلة غير قانوني، وتقول إنه يقوض فرص تنفيذ مبدأ حل الدولتين (فلسطينية بجانب إسرائيلية)، وتدعو دون جدوى منذ عقود إلى إيقافه.
ومنذ عقود، يطالب الفلسطينيون بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة دولة مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الإسرائيلي سموتريتش فلسطينية حل الدولتين الاحتلال إسرائيل فلسطين الاحتلال حل الدولتين سموتريتش المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة إقامة دولة فلسطینیة
إقرأ أيضاً:
الهوية والجنسية توسّع نطاق الدخول لرعايا الهند
وسعت دولة الإمارات نطاق الإعفاء من التأشيرة المسبقة لرعايا الهند وأفراد أسرهم من حملة جوازات السفر العادية ليشمل الحاصلين على تأشيرة أو إقامة أو بطاقة خضراء سارية المفعول من 6 دول جديدة، إضافة إلى الدول السابقة وهي الولايات المتحدة الأميركية ودول الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة، حيث يتم منح تأشيرة الدخول لهذه الفئات من جميع منافذ الدخول المعتمدة بالدولة عند الوصول وذلك اعتبارا من تاريخ 13 فبراير 2025.
وأعلنت الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ عن توسيع نطاق الإعفاء من التأشيرة لرعايا الهند وأفراد أسرهم من حملة جوازات السفر العادية الحاصلين على التأشيرة أو الإقامة أو البطاقة الخضراء الصادرة من الجهات المختصة في الولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي أو المملكة المتحدة، وكذلك الحاصلين على إقامة سارية المفعول من جمهورية سنغافورة واليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا ونيوزيلاندا وكندا، حيث يتم منحهم تأشيرة الدخول بمنافذ الدولة عند الوصول بشرط ألا تقل مدة صلاحية جواز السفر عن 6 أشهر وأن يتم استيفاء الرسوم المقررة وفقًا للنظام المعمول به في الدولة.
وأوضحت الهيئة أن توسيع نطاق منح التأشيرة عند الوصول لرعايا جمهورية الهند وأفراد أسرهم من حملة جوازات السفر العادية ليشمل الحاصلين على إقامة سارية المفعول في كل من سنغافورة واليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا ونيوزيلاند وكندا، يعكس العلاقات التاريخية التي تربط بين دولة الإمارات وجمهورية الهند، ويسهم في تسهيل حركة دخول وخروج الفئات المستهدفة من رعايا الهند وتوفير فرصة كبيرة لهم ولأسرهم لاستكشاف آفاق جديدة للعيش والإقامة والعمل في دولة الإمارات، والتمتع بما تملكه من مقومات سياحية واقتصادية وبيئة أعمال جاذبة ومحفزة وبنية تحتية من الأفضل في العالم. كما يسهم في استقطاب أفضل المواهب ورواد الأعمال، ومن ثم دعم مكانة دولة الإمارات كمركز مالي وسياحي واقتصادي عالمي.