أصدر قاضي التحقيق الأول في بيروت الاثنين، وفق مصدر قضائي، مذكّرة توقيف وجاهية بحق حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة الذي خضع للاستجواب إثر الادعاء عليه في قضايا اختلاس أموال بعد أيام من توقيفه.

وقال المصدر مفضّلا عدم الكشف عن هويته إن “قاضي التحقيق الأول في بيروت بلال حلاوي، أصدر مذكرة توقيف وجاهية بحق رياض سلامة”.

المصدر أ ف ب الوسوملبنان مذكرة توقيف مصرف لبنان المركزي

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: لبنان مذكرة توقيف مصرف لبنان المركزي

إقرأ أيضاً:

توقيف تسع خلايا داعشية

تقوم وحدات الجيش ومديرية المخابرات فضلاً عن بقية الأجهزة المعنية بسلسلة من العمليات الاستباقية التي مكّنتها من ضبط خلايا لتنظيم "داعش" لم يُكشف عنها بغية عدم خلق بلبلة في الشارع اللبناني. وأوقف أعضاء 9 خلايا متفرقة منذ بداية السنة الجارية وأفرادها من اللبنانيين ما عدا واحدة تضمّ عراقيين وهم على ارتباط برؤوس إرهابية في إدلب السورية وغيرها. وأظهرت التحقيقات معهم أنهم كانوا يخططون لتنفيذ عمليات إرهابية من دون الكشف عن الأهداف التي كانت موضوعة على أجنداتهم بحسب معلومات لـ"النهار".
وجاء في مقال رضوان عقيل: وتفيد المصادر المواكبة أن توقيف هذه المجموعات قبل تنفيذها عمليات إرهابية يتطلب بذل المزيد من التنبه وأعمال مراقبة المتأثرين والمستعدين لسلوك خيارات إرهابية مع ملاحظة عدم وجود بيئات لبنانية في الشمال والبقاع تحتضن هؤلاء مع الإشارة الى أن وحدات الجيش في طرابلس وعكار وأكثر من منطقة في الشمال تلاحظ ارتفاع عدد الإشكلات والمشاجرات اليومية من دون أن تكون أسبابها سياسية أو إرهابية. ولا يخفى هنا الى أن مهمات وحدات المؤسسة العسكرية تشغلها وتتطلب مشاركة أعداد كبيرة من الضباط والجنود لحفظ الأمن وفضّ هذا النوع من الإشكالات.
 
أما في البقاع فكان من الملاحظ أيضاً بحسب مصادر أمنية أن بلداته تشهد وضعاً أمنياً جيداً نتيجة مطاردة المطلوبين والعصابات التي كانت تنشط في المحافظة وامتداد خطوط عملياتها الى سوريا ولو أن أعمال التهريب ما زالت ناشطة من البقاع الى الشمال.
ويسجل مسؤول أمني هنا أن القوى السياسية في البقاع، فضلاً عن الزعامات العشائرية، رفعت أيديها عن المطلوبين. ولم يعد قادة المؤسسات العسكرية يتلقون اتصالات تطالب بالإفراج عن الموقوفين الذين يخضعون للتحقيقات العسكرية في البداية ثم يُحالون على القضاء.
 
وتبقى الخاصرة الأمنية الرخوة في المشهد الأمني العام في البلد هي ازدهار سوق الاتجار بالمخدرات والممنوعات وانتشار روّاد أوكارها في أماكن معروفة في الضاحية الجنوبية وهم على تواصل مع مخيمات برج البراجنة وصبرا وشاتيلا ومحيط بئر حسن. وتفيد المصادر أن القائمين والعاملين في هذا الحقل ازدادت أعدادهم وهم من اللبنانيين والفلسطينيين والسوريين ويتعاونون مع "زملاء" لهم في جبل لبنان والشمال وبدرجة أقل في الجنوب.
 
ويستغل هؤلاء انشغال القوى الأمنية بمهمات الأمن ليستفيدوا من أي ثغرة تساعدهم في تعزيز اتجارهم في بث السموم. ورغم كل هذه المناخات لا توفر الأجهزة للناشطين في الإرهاب والمخدرات فرصة النوم على حرير.

مقالات مشابهة

  • مانشستر يونايتد يدرس استعادة خدمات لاعبه السابق
  • قداس احتفالي بمناسبة عيد الصليب في مطرانية بيروت للكاثوليك
  • حاكم ولاية فلوريدا: نحقق في محاولة اغتيال ترامب
  • توقيف تسع خلايا داعشية
  • الخماسيةتحاول فتح ثغرة في جدار الرئاسة.. ولودريان في بيروت قبل نهاية الشهر
  • عاجل| "صفقة أي كلام".. نجم الزمالك السابق يعلق على ظهور يحيى عطية الله الأول مع الأهلي
  • «أبوجناح» يُوجه برفع حالة الطوارئ في المنطقة الجنوبية
  • في البقاع توقيف 4 مواطنين.. هذا ما اعلنه الجيش
  • فيديو لوزير في بيروت يتبلّل بـالعسل .. شاهدوه!
  • هوكشتاين في تل ابيب وزيارته بيروت غير مؤكدة.. اجتماع سفراء الخماسية الثلاثاء ولا تفاؤل بأي خرق