مداهمات واعتقالات إسرائيلية في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
اعتقلت قوات إسرائيلية، اليوم الإثنين، 15 فلسطينياً على الأقل من الضفة الغربية، بينهم صحافية ومعتقلون سابقون.
وأفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، أن عمليات الاعتقال توزعت على توزعت على محافظات رام الله، والخليل، وبيت لحم، وقلقيلية، والقدس.
الاحتلال يعتقل 12 مواطنا من الضفة
— Wafa News Agency (@WAFA_PS) September 9, 2024وبحسب الوكالة، اعتقلت قوات إسرائيلية، اليوم الاثنين، 3 مواطنين من محافظة الخليل.
واعتقل الجيش الإسرائيلي، الإثنين، مواطنين من الأغوار الشمالية.
وأفاد مدير نادي الأسير في طوباس كمال بني عودة، بأن قوات إسرائيلية اعتقلت شابين خلال مرورهما عبر حاجز عسكري قرب مستعمرة "ميخولا" في الأغوار الشمالية.
من جانب آخر، نفذ الجيش الإسرائيلي حملة اقتحامات، الإثنين، قريتي بلعين وخربثا بني حارث غرب رام الله.
الاحتلال يقتحم بلعين وخربثا بني حارث غرب رام الله
— Wafa News Agency (@WAFA_PS) September 9, 2024وأفادت مصادر أمنية لـ"وفا"، بأن قوات إسرائيلية اقتحمت القريتين وسيرت آلياتها العسكرية في شوارعها، دون أن يبلغ اعتقالات أو مواجهات حتى اللحظة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هيئة شؤون فلسطين إسرائيل قوات إسرائیلیة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يواصل حملة اعتقالات في الضفة الغربية والقدس المحتلة
الجديد برس|
شنّت قوات الاحتلال الإسرائيلي، منذ الساعات الأولى لليوم الأربعاء، حملة اعتقالات واسعة في مدن وبلدات الضفة الغربية.
واعتقلت قوات الاحتلال أكثر من 15 فلسطينياً بينهم الأسيرة المحرّرة حنان البرغوثي “أم عناد” من قرية كوبر شمال رام الله.
كما طالت الاعتقالات بلدة الظاهرية جنوب الخليل، وحوّلت قوات الاحتلال أحد المنازل هناك إلى ثكنة عسكرية.
وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أنّ وحدة من قوات الاحتلال اقتحمت برفقة جرّافتين شرق ضاحية ذنابة في طولكرم، وفجّرت جسماً في جبل الإسكان بمحيط مخيم نور شمس.
وفي نابلس، انسحبت قوات الاحتلال من بلدة بيت فوريك شرقي المدينة بعد اقتحام استمر خمس ساعات، تخلّلته انفجارات نفّذها الاحتلال.
أما في مدينة القدس المحتلة، فنفّذت جرّافات الاحتلال عمليات هدم في بلدة الجيب شمال غرب المدينة، وجرفت أراضي المزارعين بين قريتي حارس وكفل حارس غرب مدينة سلفيت، ضمن سياسة ممنهجة لتفريغ الأرض من أصحابها.
تأتي هذه الانتهاكات في ظلّ تصاعد العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، واستمرار سياسة الاعتقالات والهدم والتجريف، في محاولة لفرض واقع جديد على الأرض.