كوانساه: فان دايك قائد استثنائي
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أشاد جاريل كوانساه، مدافع نادي ليفربول بزميله في الفريق فيرجيل فان دايك.
ويرى كوانساه في تصريحات صحفية أن فان دايك قائد استثنائي ولا يصدق.
وأصبح فان دايك قائد ليفربول منذ رحيل جوردان هندرسون عن صفوف الريدز قبل عام من الآن.
وأكد كوانساه أن فان دايك كلمته مسموعة كقائد في ليفربول.
وقال كوانساه: "الطريقة التي يوجهك بها فيرجيل خلال المباراة، لم أسمع أبدًا أي شخص مثلها".
وأضاف كوانساه في تصريحاته: "قد يزعجنا في بعض الأحيان ولكن هذا كله من أجل الصالح العام".
وأوضح: "مع كل الخبرة التي يمتلكها والمواقف التي كان فيها، فمن العدل أن يتمكن من مشاركة معرفته حتى نتمكن من أن نكون أفضل لاعبين ممكنين".
وأردف كوانساه: "سيتعين علي أن أكون أحد أفضل المدافعين في أوروبا إذا لعبت بشكل أساسي مع ليفربول".
وأتم اللاعب الشاب: "لقد كان هذا دائمًا الهدف منذ أن كنت صغيرًا، لطالما أردت أن أكون الأفضل في العالم في مركزي، لذا فأنا أسعى لتحقيق ذلك ولا يهم المدة التي يستغرقها الأمر، لن أشعر بالإحباط الشديد إذا لم أكن جزءا من تشكيلة إنجلترا في كأس العالم عام 2026، أعرف ما يجب أن أفعله وآمل أن أستمر في التحسن".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليفربول نادي ليفربول فان دايك فيرجيل فان دايك فان دایک
إقرأ أيضاً:
سبب قد يدفع ليفربول للاحتفاظ بخدمات صلاح
كشفت صحيفة "ميرور" البريطانية، يوم الأربعاء، أن نادي ليفربول قد يحصل على دفعة معنوية في محاولاته للاحتفاظ بنجمه المصري محمد صلاح بعدما بات المرشح الأول للفوز بجائزة الكرة الذهبية.
وذكرت الصحيفة في تقرير نشرته عبر موقعها الإلكتروني أن صلاح يتمنى أن يتوج بلقب أفضل لاعب في العالم، ويعلم أنه مع اقترابه من الثالثة والثلاثين عاما، لن يتمكن من تحقيق هذا الطموح إلا من خلال اللعب في أحد أكبر أندية العالم.
يبدو أن المنافسة على جائزة الكرة الذهبية أصبحت مفتوحة في ظل عدم وجود بطولات قارية كبرى هذا الصيف، ويشعر صلاح أن هذا قد يكون عامه، إذ يملك 22 هدفا و18 تمريرة حاسمة في موسمه الرائع، كما وصل إلى هدفه رقم 50 في دوري أبطال أوروبا.
ولفتت "ميرور" إلى أن صلاح يعلم أنه ستكون لديه فرصة كبيرة للفوز بالكرة الذهبية إذا تمكن من قيادة "الريدز" إلى الفوز بالدوري الإنجليزي الممتاز أو دوري أبطال أوروبا، وقد يساعد هذا ليفربول في مساعيه للتوصل إلى اتفاق مع صلاح، الذي ينتهي عقده الحالي في يونيو، وما زالا على خلاف بشأن شروط ومدة اتفاقه على التجديد.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟