"لافروف" بالحوار الاستراتيجي: لا سلام في المنطقة دون إقامة دولة فلسطينية
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
بدأ الاجتماع الوزاري الـ 7 للحوار الاستراتيجي بين دول الخليج وروسيا، اليوم الاثنين، والذي تستضيفه العاصمة الرياض.
وقال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، في كلمته، إن حل النزاع الفلسطيني - الإسرائيلي لا يمكن إلا بإقامة الدولة الفلسطينية، مثمنًا الوساطة القطرية في إيجاد حل سياسي بفلسطين
أخبار متعلقة البديوي: دول مجلس التعاون تعتمد أفضل البرامج لتوفير فرص العمليعزز جودة الحياة.
فيما قال وزير خارجية قطر، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني: "نشيد بالجهود الروسية في وقف إطلاق النار بغزة".
وأكد أن تزايد التصعيدات يؤثر على أمن استقرار المنطقة، لافتاً إلى أن استمرار معاناة الأشقاء في غزة يوميا بسبب التصعيد الإسرائيلي ونهدف إلى وقف إطلاق النار فيها.
تقوية العلاقات الخليجية الروسية
وأكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي، إن الاجتماع يستكمل الجهود المبذولة لتقوية العلاقات وتبادل وجهات النظر حول أبرز قضايا الأمن الإقليمي والعالمي.
وأضاف أنه من المؤسف أن تشوب النزاعات المؤثرة على أمن المنطقة ونطالب المجتمع الدولي بحماية المدنيين في غزة، ونثمن جهود المملكة وعمان في محاولات إنهاء الأزمة اليمنية.
وتستضيف الرياض وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي، الاثنين، بمقر الأمانة العامة في الرياض، لعقد اجتماع الدورة 161 للمجلس الوزاري الخليجي، بالإضافة لعقد اجتماعات مشتركة مع وزراء خارجية روسيا والهند والبرازيل، كلّاً على حدة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس اليوم الرياض الحوار الاستراتيجي الخليجي الروسي لافروف
إقرأ أيضاً:
شخبوط بن نهيان يبحث مع الأمين العام لوزارة خارجية هولندا علاقات التعاون
بحث الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان وزير دولة، خلال استقباله في ديوان عام وزارة الخارجية في أبوظبي لكريستيان ريبيرغن، الأمين العام لوزارة خارجية هولندا، علاقات التعاون المشترك والفرص المتاحة لتطويرها وتنميتها.
وأشاد الجانبان خلال اللقاء بالعلاقات الثنائية الوثيقة بين دولة الإمارات وهولندا، وبحثا تطورات الأوضاع في المنطقة والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك وتبادلا وجهات النظر حولها.واستعرض الجانبان خلال اللقاء فرص تعزيز العلاقات بين البلدين وإفريقيا خاصة في المجالات الحيوية ومنها الاقتصادية والاستثمارية والتجارية والطاقة والمياه وذلك بما يحقق المصالح المتبادلة ويعزز التقدم والازدهار في البلدين.