تتويج أبطال “إكواثلون الشارقة”
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
توج مجلس الشارقة الرياضي يوم الأحد 8 سبتمبر الجاري أبطال “إكواثلون الشارقة ” الذي أقيم بمشاركة “300” متسابق من الجنسين على شاطئ الحمرية بالتعاون مع إتحاد الإمارات للترايثلون وعدد من الجهات الراعية والداعمة .
شهد الفعالية وشارك في تتويج الفائزين سعادة حميد الشامسي رئيس مجلس إدارة نادي الحمرية وسعادة مبارك الشامسي مدير بلدية الحمرية والسيد سالم الخيال عضو مجلس إدارة النادي والدكتور ياسر عمر الدوخي مدير إدارة الفعاليات الرياضية والمجتمعية بمجلس الشارقة الرياضي وخالد محمد رئيس شعبة تخطيط وتنفيذ الفعاليات بالمجلس .
وجاءت نتائج الفئات على النحو التالي :
في مسافة سبرينت للسباحة “750م” والجري “5 كلم” لفئة المواطنين للرجال الأول عبد الله العلي والثاني محسن العلي والثالث يوسف الهاني، وللمواطنات فازت كثلوم المازمي ، وللفئة المفتوحة للرجال :الأول جابور فارجا والثاني سيد أب والثالث جريس تايلور ،وللسيدات: الأولى شارلوت كارثي والثانية ميلين ميتيك والثالثة أنجليكا ميندوزا.
في مسافة سبرينت للفرق للرجال : الأول أحمد مبارك ويوسف الشحي والثاني عامر البحري وخليفة النعيمي والثالث إبراهيم رسلان وعبد الرحمن رشاد.
أما مسافة سوبر سبرينت للسباحة “350 م” والجري “5كلم ” ، لفئة المواطنين للرجال: الأول محمد اليماحي والثاني منصور اليماحي والثالث حامد اليماحي، وللمواطنات فازت عفراء المجر ، والمفتوحة للرجال الأول عدنان الصفدي والثاني جاك موراليس والثالث جيترو ايجارتا ،وللسيدات الأولى ريبيكا سيلفا والثانية تيندي تايلور والثالثة آلين جاكبو.
_ في سباق جونيور للسباحة “150 م” والجري “1.5 كلم” لفئة الأولاد : الأول أليكس تايلور والثاني ألكساندر بايبين والثالث سيف اليماحي، وللبنات الأولى جافريل سيرانو والثانية دانفانثي كيتي والثالثة الغلا الشحي.
وأعرب الدكتور ياسر عمر الدوخي عن سعادته بالنجاح الكبير الذي حققته النسخة الرابعة ،وقال أن الاقبال الكبير يدل على زيادة الوعي المجتمعي بأهمية الرياضة وحرص فئات كثيرة على ممارسة الرياضة بشكل منتظم من خلال برامج وفعاليات المجلس ، وهذا يحفزنا لمواصلة تنظيم الفعاليات وزيادة عددها ، وتقدم بالشكر لكل الجهات الداعمة والراعية والمتطوعين و الذين أسهموا في النجاح الذي تحقق مثل نادي الحمرية ومركز شرطة الحمرية وشركة بيئة ومركز الشارقة للعمل التطوعي.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
3 أسباب لأزمة مجاميع الصفين الأول والثاني الثانوي
آثارت مجاميع الصفين الأول والثاني الثانوي للفصل الدراسي الأول في محافظة الجيزة حالة من السخط والغضب بين أولياء الأمور.
خبير تربوي: نتيجة صفوف النقل 2025 "مضللة" إعلان نتيجة طلاب الصفين الأول والثاني الإعدادي بالجيزةوكشف أولياء الأمور عن أسباب أزمة مجاميع الصفين الأول والثاني الثانوي، التي اشتكوا من أنها لا تقيس المستوى الحقيقي للطلاب.
وذكر أولياء الأمور أن أسباب أزمة المجاميع زيادة نسبة درجات أعمال السنة، وتفاوت مستوى نماذج الامتحانات، ومشكلات تعطل السيستم.
أسباب أزمة مجاميع الصفين الأول والثاني الثانوي تفاوت صعوبة نماذج الامتحاناتقالت رودى نبيل مؤسس معًا لغد مشرق التعليمى وأدمن جروب حوار مجتمعي تربوي، إن التفاوت في صعوبة نماذج الامتحانات كان تحديا لعدالة التقييم، إذ تشكو فئة كبيرة من أولياء الأمور من تفاوت مستويات الصعوبة في نماذج امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي، ما آثار تساؤلات حول عدالة التقييم.
ولفتت إلى بعض الطلاب كانوا يحصلون على نماذج سهلة تتيح لهم الإجابة بسهولة، بينما يعاني آخرون من نماذج أكثر صعوبة تؤثر سلباً على نتائجهم.
ورأت أن اختلاف النماذج يشكل عقبة أمام التقييم العادل، لوجود نماذج مختلفة من حيث الصعوبة والسهولة داخل الامتحان الواحد يعد تحدياً أساسياً لضمان تكافؤ الفرص بين الطلاب.
ولفتت إلى أن هذه المشكلات تحديات جوهرية في منظومة التقييم الإلكتروني والتعليم الحديث، وتحقيق تكافؤ الفرص يتطلب جهداً مشتركاً من وزارة التربية والتعليم وأطراف المنظومة التعليمية كافة، لضمان تجربة تعليمية عادلة ومتكاملة للطلاب.
تعطل سيستم امتحانات الصفين الأول والثاني الثانويوأضافت أن تعطل السيستم تسبب في أزمة وقت، لن أن من أبرز المشكلات التي تواجه الطلاب الذين يمتحنون باستخدام التابلت هو تعطل النظام أثناء الامتحانات.
ولفتت إلى أن هذا التعطل يستنزف وقتاً ثميناً دون تعويض كافٍ، مما يضع الطلاب في موقف غير عادل ويؤثر على أدائهم بشكل مباشر.
وقال منى أبو غالي، مؤسس جروب حوار مجتمعي تربوي، إن سيستم امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي كان لا يعمل في كثير من المدارس، فضلا عن تعطله في منتصف الامتحانات، مشيرة إلى أن شكاوى طلاب الامتحانات الورقية كانت أقل بكثير من طلاب التابلت وهذا مؤشر مهم لمراجعة أمر هذه الاختبارات.
تزايد درجات أعمال السنةولفتت منى أبو غالي إلى أن تزايد نسب درجات أعمال السنة تسبب في خلل مجاميع الصفين الأول والثاني الثانوي بسبب استغلالها من قبل عدد من المدرسين لرفع درجات من يشتركون معهم في الدروس الخصوصية أو المجموعات المدرسية.
ونبهت منى أبو غالي إلى وجود حالة من الغضب بسبب ضياع تعب الطلاب المتفوقين وتحطيم أحلامهم، وتعرضهم للظلم بسبب درجات أعمال السنة وتفاوت مستوى صعوبة نماذج الامتحانات.