اتهمت وزارة ‏الخارجية الإيرانية، إسرائيل بالضلوع في الهجوم "الإجرامي" على سوريا.

وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.

وقالت ‏حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.

ونفذ الاحتلال الإسرائيلي هجومًا على مدينة الحديدة باليمن، في عملية أطلق عليها اسم "اليد الطويلة".

وجاءت هذه الغارات ردًا على مئات الهجمات التي تعرضت لها إسرائيل في الأشهر الأخيرة، بما في ذلك هجوم بطائرة مسيرة استهدف تل أبيب.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية وعالمية أن الهجوم نفذ بنحو 20 مقاتلة إسرائيلية.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

آخرها تفجير البيجر.. تعرف على السجل الإجرامي للموساد في الاغتيال عن بعد

لم تكن عملية تفجير أجهزة الاستدعاء «البيجر» في لبنان، أمس الثلاثاء، والتي أسفرت عن وفاة 12 وإصابة نحو 3000 شخص الأولى من نوعها التي ينفذها الموساد الإسرائيلي، فهناك سلسة كبيرة من الاغتيالات والعمليات الإجرامية التي نفذتها دولة الاحتلال ضد مسؤولين في مختلف البلاد.

وبعد انفجار لبنان أمس، ألقى حزب الله اللبناني باللوم على إسرائيل، وحمل الموساد هذه الجريمة التي كانت عبارة عن سلسلة الانفجارات في مناطق متفرقة من البلاد، وذلك حسب ما ذكرته مجلة بوليتكوالأمريكية.

ولإسرائيل تاريخ طويل في تنفيذ عمليات الاغتيال عن بعد، مثل الرشاشات التي تستهدف اغتيال قادة عن بعد، والهجمات الانتحارية من خلال طائرات إلكترونية بدون طيار، ثم الهجمات السيبرالية على أجهزة النداء اللبنانية «البيجر»، وهو ما نستعرضه في السطور التالية

لبنان ضحية مفضلة لإسرائيل

ودائمًا ما تقع لبنان ضحية مفضلة لدولة الاحتلال الإسرائيلي، ومن أشهر عمليات الاغتيال التى نفذها الموساد داخل لبنان، اغتيال حسن سلامة، القيادي البارز في منظمة التحرير الفلسطينية ومنظمة أيلول الأسود، حيث فجر الاحتلال سيارة كانت تسير بالقرب من موكبه عام 1979 في العاصمة اللبنانية بيروت.

اغتيال جنرالان من إيران

وفى شهر يناير من هذ العام، نفذت إسرائيل عملية اغتيال عن طريق غارة جوية بطائرة بدون طيار في بيروت، استشهد فيها أحد كبار قادة الفصائل الفلسطينية صالح العاروري، وفي إبريل من نفس العام ضربت دولة الاحتلال الإسرائيلي القنصلية الإيرانية في سوريا، اغتالت في هذه العملية جنرالان من إيران.

عمليتان في يومين

ونفذ جهاز الاستخبارات الإسرائيلي يوليو الماضى عملية اغتيال كبرى، للقائد البارز في الفصائل الفلسطينية، إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي، في طهران، وجاء ذلك بعد يوم من اغتيال القائد العسكري في حزب الله  اللبنانى فؤاد شكر، بالضاحية.

وفي ديسمبر 2023، لقى مستشار الحرث الثوري الإيراني سيد رازي موسوي، حتفه في هجوم بطائرة دون طيار فى سوريا، وأشارت إيران بأصابع الاتهام على دولة الاحتلال الإسرائيلي بسبب تاريخها المعروف باستهداف القيادات العسكرية البارزة.

مقالات مشابهة

  • هل يقود الهجوم السيبراني الإسرائيلي على لبنان إلى حرب شاملة
  • السويد تتهم امرأة بارتكاب إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية في سوريا
  • مصادر إسرائيلية: المتفجرات التي زرعتها إسرائيل ببطاريات آلاف أجهزة البيجر انفجرت في وقت واحد (WSJ)
  • السويد تتهم امرأة بارتكاب جرائم ضد الإنسانية في سوريا
  • ‏الشاباك الإسرائيلي: مواطن إسرائيلي جُند من قبل المخابرات الإيرانية لتنفيذ حملة اغتيالات لشخصيات إسرائيلية
  • ‏وسائل إعلام إسرائيلية: اشتباكات مسلحة في عدة نقاط على الحدود الشمالية مع لبنان
  • آخرها تفجير البيجر.. تعرف على السجل الإجرامي للموساد في الاغتيال عن بعد
  • «الخارجية اللبنانية»: الهجوم الإسرائيلي غير المسبوق اعتداء صارخ على سيادة أراضينا
  • ‏أكسيوس نقلا عن مصادر إسرائيلية: إسرائيل خططت لتفجير أجهزة الاتصالات كضربة افتتاحية مفاجئة لشل حزب الله
  • الخارجية اليمنية تدين الهجوم السيبراني الإسرائيلي على لبنان: اعتداء إرهابي يهدد استقرار المنطقة