البديل رونالدو يمنح البرتغال فوزا ثمينا في الوقت القاتل أمام اسكتلندا
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
البرتغال – انتزع المنتخب البرتغالي فوزا صعبا وثمينا على حساب ضيفه الاسكتلندي بنتيجة 2-1 في مباراة جمعتهما امس الأحد لحساب الجولة الثانية من دور المجموعات بدوري الأمم الأوروبية.
وكان المنتخب الاسكتلندي البادئ بالتسجيل عن طريق سكوت ماكتوميناي في الدقيقة السابعة بعد لعبة عرضية ارتقى لها ماكتوميناي ليلعب الكرة برأسه بكل إتقان.
وأدرك برونو فيرنانديز التعادل للبرتغال في الدقيقة 54، وذلك بعد تسديدة أرضية قوية من على حدود منطقة الجزاء.
وأحرز القائد كريستيانو رونالدو، الذي دخل كبديل في الشوط الثاني، هدف الفوز للبرتغال قبل نهاية المباراة بثلاث دقائق بعدما حول عرضية مثالية من الظهير الأيسر نونو مينديز بلمسة واحدة في الشباك.
وهذا الهدف هو رقم 901 في مسيرة رونالدو الاحترافية ليعزز موقعه كأفضل هداف في تاريخ كرة القدم.
ورفع منتخب البرتغال رصيده إلى ست نقاط في صدارة المجموعة الأولى في المستوى الأول في دوري الأمم الأوروبية، متقدما بفارق ثلاث نقاط عن كرواتيا وبولندا.
في المقابل، تتذيل اسكتلندا الترتيب بدون نقاط.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
نهاية المشوار الأوروبي.. 12 فرقة تغادر البطولة بنتائج ضعيفة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أسدل الستار على دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا، حيث شهدت البطولة خروج ١٢ فريقًا لم تتمكن من حجز مقعدها في الأدوار الإقصائية.
جاءت هذه الفرق من مختلف الدوريات الأوروبية، وبعضها خاض البطولة بآمال كبيرة لكنها لم تحقق النتائج المطلوبة للبقاء في المنافسة.
زغرب كان الأقرب زغربدينامو زغرب كان الأقرب للبقاء برصيد ١١ نقطة، لكنه لم ينجح في مواصلة المشوار.
شتوتجارت وشاختار دونيتسك قدما مستويات متفاوتة لكنهما لم يجمعا ما يكفي من النقاط للتأهل، حيث حصل الأول على ١٠ نقاط والثاني على ٧ نقاط.
شتوتجارتأما بولونيا وسرفينا زفيزدا وشتورم جراتس فقد ودعوا البطولة برصيد ٦ نقاط، حيث افتقدوا إلى الثبات في الأداء وعانوا أمام الفرق الكبرى.
بينما لم يتمكن سبارتا براج من تحقيق أكثر من ٤ نقاط في مجموعة صعبة، وهو نفس السيناريو الذي واجهه لايبزيج وجيرونا وريد بول سالزبورج الذين خرجوا بثلاث نقاط فقط لكل منهم.
في أسفل الترتيب، عانت فرق سلوفان براتيسلافا ويونج بويز بشكل كبير، حيث لم تحصد أي نقطة خلال مشوارها في البطولة، ليودع الفريقان المنافسة دون تحقيق أي نتيجة إيجابية.
رغم الخروج المبكر، يبقى أمام هذه الفرق فرصة التعويض في البطولات المحلية والمسابقات الأوروبية الأخرى، بينما تستمر الفرق المتأهلة في سباق المنافسة على اللقب الأغلى في القارة.