أخلى الأمن اللبناني 3 بلدات في شمال البلاد من النازحين السوريين المخالفين بعد إنذارهم.

الوكالة الوطنية للإعلام - أمن الدولة في الشمال تُخلي 3 بلدات من النازحين المخالفين https://t.co/ODgpdc7UFJ

— National News Agency (@NNALeb) September 9, 2024

ووفق الوكالة الوطنية للإعلام، اليوم الإثنين، قامت دوريات من أمن الدولة - مكتب البترون، بإخلاء بلدات راشانا ونيحا وكفور العربي في الشمال من النازحين السوريين المخالفين.

وطبقاً للوكالة، كانت الدوريات أنذرتهم قبل مدة بضرورة الإخلاء، بسبب إقامتهم بطريقة غير مشروعة وإشغالهم لعقارات خاصة باللبنانيين، لافتة إلى أن عمليات الإخلاء جرت دون أي حادث.

يذكر أن عدد النازحين السوريين في لبنان يبلغ حوالي مليوني نازح  ويطالب لبنان المفوضية العليا لشؤون النازحين، بتزويده بالبيانات الخاصة بالنازحين السوريين.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية لبنان لبنان النازحین السوریین من النازحین

إقرأ أيضاً:

برلماني: الدولة حريصة على تحويل الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان إلى واقع

كتب- نشأت علي:

أكد النائب أيمن محسب، عضو مجلس النواب، أن الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان نجحت بعد 3 سنوات من إطلاقها في إحداث طفرة ملحوظة في النهوض بكافة حقوق الإنسان في مصر، من خلال تعزيز احترام وحماية كافة الحقوق المدنية، والسياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، التي تضمنها الدستور والتشريعات الوطنية والاتفاقيات الدولية والإقليمية المنضمة إليها مصر، مؤكدا أن الاستراتيجية باتت خارطة طريق وطنية طموحة في مجال حقوق الإنسان وأداة مهمة للتطوير الذاتي في هذا المجال.

وقال "محسب"، إن السنوات الماضية أكدت حرص الدولة المصرية تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي في تفعيل الاستراتيجية وتحويلها إلى واقع ملموس، من خلال دمج أهدافها في جميع الخطط التي تتبناها الدولة في كافة القطاعات، إيمانا بأهمية تحقيق المفهوم الشامل لحقوق الإنسان.

وأشار إلى أن إطلاق مشروع بداية جديدة لبناء الإنسان بتوجيهات من الرئيس السيسي هو واحد من محاولات ترجمة الإستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان على أرض الواقع حيث تستهدف الارتقاء بالمواطن المصري وإعادة تأهيله بما يتناسب مع متطلبات سوق العمل، فضلا عن ضمان التوزيع العادل لثمار التنمية وحق كل شخص في التمتع بمستوى معيشي ملائم له ولأسرته، بما يوفر لهم ما يفي باحتياجاتهم الأساسية.

وأضاف، أن القيادة السياسية حرصت خلال السنوات الماضية علي تعزيز الحق في المشاركة في الحياة السياسية والعامة باعتبار ذلك مكونًا مهمًا للنهوض بجميع مجالات حقوق الإنسان ويسهم في ترسيخ دعائم الديمقراطية وسيادة القانون، فكانت الدعوة إلى الحوار الوطنى، الذي بات منصة مهمة للتعبير عن الرأي تجاه قضايا الوطن بمختلف أشكالها، والعمل علي صياغة توصيات بشأنها ورفعها إلى رئيس الجمهورية الذي تعامل معها بمنتهى الجدية، وتم الاستجابة للكثير منها مما ساهم في تعزيز المشاركة السياسية، ورسخ لحرية الرأى والتعبير، والقبول بالآخر، والتأكيد علي أن مصر وطن يتسع للجميع.

وشدد البرلماني، علي أن الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان تستهدف أيضا تحقيق العدالة الناجزة وكذا ضمانات المحاكمات العادلة وفي هذا الصدد تبذل الدولة جهودًا حثيثة ومستمرة من أجل تطوير منظومة العدالة، والتأكيد على قيم المواطنة والتسامح والحوار ومكافحة التحريض على العنف والتمييز، بالإضافة إلى تنفيذ الرؤية المتكاملة للإصلاح الإداري على بناء جهاز إداري كفء وفعال يتبع آليات الحكم الرشيد ويخضع للمساءلة وينال استحسان المواطنين لمستوى الخدمات المقدمة لهم ويتسم بالكفاءة والعدالة، مؤكدا أن القيادة السياسية نجحت في ترسيخ مفهوم شامل لحقوق الإنسان لا يقتصر فقط علي الحقوق السياسية والمدنية وإنما يمتد إلى كافة جوانب الحياة.

مقالات مشابهة

  • من غزّة إلى الجنوب اللبناني: أيّ سيناريوات؟
  • محافظ هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية يلتقي رئيس الوكالة الوطنية للاتصالات في البرازيل
  • غالانت : هذه هي الطريقة الوحيدة لإعادة سكان الشمال
  • معضلة التوفيق بين التدخل الإنساني ومبدأ السيادة الوطنية
  • الإذاعة الإسرائيلية: قائد لواء الشمال بالجيش يقول إن قواته جاهزة لاحتلال شريط أمني على الجانب اللبناني
  • مجلس الأمن القومي: ركيزة استراتيجية لحماية المصالح الوطنية.
  • برلماني: الدولة حريصة على تحويل الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان إلى واقع
  • مراجعون: قرار مهلة تسوية أوضاع المخالفين فرصة ذهبية لبدء حياة جديدة بشكل قانوني
  • حماية السيادة الوطنية في ميثاق الأمم المتحدة
  • مشاجرة البتاوين.. الأمن العراقي يزيد غلة المعتقلين السوريين