رئيس جامعة بنها يشهد ختام فعاليات المهرجان الرياضي الأول لذوي الهمم
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
شهد الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها ختام فعاليات المهرجان الرياضي الأول لذوي الهمم لجامعات الدلتا وإقليم القاهرة الكبرى.
جاء ذلك بحضور الدكتور تامر سمير، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور خالد عيسوي منسق عام الأنشطة الطلابية بالجامعة.
وهنأ الدكتور ناصر الجيزاوي الطلاب الفائزين في المهرجان، مشيدًا بمستواهم الرياضي وأدائهم المتميز، مؤكدًا حرص الجامعة، على دعم الطلاب المتميزين والموهوبين والنوابغ في كافة المجالات.
وأضاف "الجيزاوي"، أن تنظيم الجامعة لمثل تلك الفعاليات يأتي في إطار دعم جامعة بنها للمشروع القومي للتنمية البشرية "بداية جديدة لبناء الإنسان" والذي يستهدف استفادة كافة المواطنين من جميع موارد الدولة بعدالة وفاعلية، وتطوير كافة الخدمات في مجالات الصحة والتعليم والرياضة والثقافة والعمل، لتحقيق التنمية المتسدامة ورؤية مصر 2030.
وقال الدكتور تامر سمير إن المهرجان استهدف توطيد أواصر الصداقة وتبادل الخبرات بين طلاب الجامعات المصرية، واستثمار طاقات وأوقات فراغ الطلاب وزيادة التقارب والتعارف بينهم.
وكرم رئيس الجامعة ونائبه بتكريم الطلاب المشاركين، معربين عن سعادتهم باستضافة الجامعة للمهرجان الرياضي الأول لذوي الهمم لجامعات الدلتا واقليم القاهرة الكبرى.
يذكر أن المهرجان شارك فيه 8 جامعات وهم حلوان، عين شمس، طنطا، الزقازيق، كفر الشيخ، السادات، المنوفية، بنها، ويتضمن مسابقات في مختلف الأنشطة الرياضية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اقليم القاهرة الكبرى الجامعات المصرية المهرجان الرياضي الأول طلاب الجامعات المصرية ناصر الجيزاوي
إقرأ أيضاً:
آداب بنها تناقش تحديات أمهات الأطفال ذوي الهمم في ندوة بعنوان «لهن بصمات»
نظمت كلية الآداب جامعة بنها ندوة بعنوان "لهن بصمات.. أمهات الأطفال ذوى الهمم فى مواجهة التحديات وصناعة الأمل"، وذلك برعاية الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها، والدكتور السيد فودة نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور أمجد حجازي عميد كلية الآداب.
وقالت الدكتورة شيرين الشوري وكيل كلية الآداب لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة أن الندوة حاضرت فيها الدكتورة نيفين عبد الصبور مدير وحدة مناهضة المرأة ضد العنف وتمت بالتنسيق مع رانيا معتز أمين الجامعة المساعد لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
وتناولت الندوة الأثر النفسى على الأم بعد تشخيص طفلها، ومواجهة الوصمة الاجتماعية، والتحديات الإقتصادية والاجتماعية التى تواجه الأمهات، والعبء العاطفى والتوازن الأسرى، ودور الأمهات فى تعديل السلوك، والأمهات كمدافعات عن حقوق أطفالهن.
واختمت الندوة بتكريم أمهات الطلاب ذوى الهمم، البطلات اللاتى حققن إنجازات لابنائهن حتى يصلوا إلى مرحلة التعليم الجامعي.