مبادرة استبدال أجهزة التكييف القديمة “الشباك” تعود بمرحلتها الكاملة وبدعم قيمته 1000 ريال
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
المناطق_متابعات
تنطلق اليوم، مبادرة “استبدال أجهزة التكييف الشباك” لتشمل جميع مناطق المملكة، وهي استكمال لمرحلة الإطلاق الأولي التي استهدفت 7 مدن رئيسة وتم اختبار الجاهزية وقدرة خطوط الإمداد وانتهت بنهاية عام 2023، حيث يقوم على إعدادها وتنفيذها المركز السعودي لكفاءة الطاقة، بالتعاون مع الجهات الحكومية ذات العلاقة.
وتستهدف المبادرة بمرحلتها الكاملة جميع مناطق المملكة بمشاركة أكثر من 50 تاجر تجزئة وأكثر من 350 معرضاً و 4 مصانع وطنية.
أخبار قد تهمك “تعليم جازان” يُحقق المركزين الرابع والخامس في تحدي القراءة العربي على مستوى المملكة 9 سبتمبر 2024 - 11:40 صباحًا هيئة تطوير المدينة المنورة تستطلع آراء السكان حول مستوى جودة الحياة بالمنطقة 9 سبتمبر 2024 - 11:18 صباحًاوتسهم المبادرة في ترشيد استهلاك الطاقة بالمنازل من خلال تحفيز المواطنين على استبدال مكيفات الشباك القديمة بمكيفات جديدة ذات استهلاك أقل وبمبلغ تحفيزي قيمته 1000ريال يتم خصمه من قيمة المكيف الجديد، إضافة إلى تقديم خدمة التوصيل والتركيب مجاناً، حيث تتم عملية الاستفادة بشكل مبسط من خلال زيارة أحد متاجر بيع الأجهزة الكهربائية المشاركة في المبادرة؛ وإبراز الهوية الوطنية للاستفادة أو من خلال الطلب إلكترونياً من مواقع المتاجر المشاركة.
يُذكر أن المركز قد نفذ في وقت سابق مبادرة أجهزة التكييف عالية الكفاءة وانتهت بنهاية العام 2021، واستفاد منها ما يقارب 125 ألف مواطن، كما نفذ المركز مبادرة استبدال بمرحلتها الأولية وانتهت بنهاية عام 2023م.
يأتي ذلك ضمن مبادرات برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية (ندلب) في خطوة تهدف إلى تحفيز المواطنين على استبدال أجهزة التكييف “الشباك” القديمة بأجهزة جديدة أعلى كفاءة فضلاً عن دعم وتشجيع الصناعة الوطنية في المملكة.
ويمكن الاستفادة من المبادرة عن طريق زيارة أحد المتاجر المشاركة، وللمزيد من التفاصيل يمكن زيارة موقع المبادرة الرسمي:
https://estbdal.seec.gov.sa .
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد9 سبتمبر 2024 أجهزة التکییف صباح ا
إقرأ أيضاً:
“المشتركة للاجئين” الفلسطينية تحذر من استدراج المواطنين للهجرة من غزة
يمانيون../
حذرت اللجنة المشتركة للاجئين الفلسطينية اليوم الثلاثاء، من ما يتم تداوله في الأيام الأخيرة عبر صفحات تواصل اجتماعي من دعوات تروّج للهجرة من قطاع غزة، معتبرة انها تأتي تحقيقًا لأهداف العدو الصهيوني .
وقالت اللجنة في بيان لها :” من الطرق التي تستخدمها أجهزة الأمن الصهيونية بمختلف مسمياتها، إلى جانب الرسائل التي يرسلها العدو الصهيوني عبر هواتف المواطنين الفلسطينيين بهدف استدراجهم لمقابلة ضباط أمن صهاينة لتسهيل خروجهم من القطاع، وإجبارهم على التوقيع على وثائق تلزمهم بعدم العودة والتخلي عن حقهم في الأراضي المحتلة.
وشدّدت على أن العدو يصر في عدوانه المستمر على الشعب الفلسطيني منذ اكثر من عام ونصف على إفراغ قطاع غزة من سكانه وإجبارهم على الخروج طوعا ليظهر أمام العالم بأنه يمارس عمل إنساني في إخراج المواطنين وتسهيل هجرتهم بناء على رغبتهم .
ودعت اللجنة للحذر من هذه الدعوات وصدها من خلال التشبث بالوطن ورفض مغادرته، وعدم التعاطي مع أي رسالة تأتي من أجهزة الأمن والموساد الصهيوني .
كما طالبت بفتح معبر رفح وحرية التنقل لاغراض التعليم والعلاج والتنقل، داعية المجتمع الدولي الوقوف عند مسؤوليته ورفض التهجير وتطبيق قرارات الشرعية الدولية وخاصة قرار 194.