طلعت مصطفى تفتتح نادي سيليا بالعاصمة الادارية (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
نظمت مجموعة طلعت مصطفى، احتفالاً مميزا بمناسبة افتتاح المرحلة الأولى من نادي سيليا ، والتي تضم حمامات سباحة ( تعليمي نصف أوليمبي وترفيهي ) وعدد من الملاعب الرياضية . وتضمن الاحتفال عدة فقرات ومسابقات ترفيهية لكل أفراد الأسرة بمشاركة عدد كبير من القاطنين وملاك مشروع "سيليا" بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وأعرب عدد من القاطنين بسيليا عن سعادتهم بافتتاح النادي لما يضمه من ملاعب وأنشطة متنوعة تتيح للملاك ممارسة الرياضة وقضاء وقت ممتع ، وأكدوا أن مشروع "سيليا" يشهد أعمال تطوير بشكل مستمر في كافة المجالات ، ويتميز بتوافر مختلف الخدمات التي يحتاجها السكان.
ويضم "نادي سيليا" أيضا عددا كبيرا من الملاعب لمختلف الألعاب الرياضية الجماعية والفردية ، بالإضافة إلى حمام سباحة مغطى وملاعب تنس واسكواش ومبنى اجتماعي وجيم وصالات رياضية.
ويتوفر في "سيليا" حالياً مختلف الخدمات اليومية لتلبية احتياجات السكان اليومية، والتي تضم مركز خدمات، ومسجد، وسوبر ماركت، وخدمات طبية، ومناطق جلوس خارجية ومناطق ألعاب للأطفال، إضافة إلى خدمات أخرى عديدة، منها خط أتوبيسات يربط سيليا بمدينتي.
ويأتي افتتاح نادي سيليا استكمالاً للخدمات المتنوعة الموجودة في المشروع – على غرار كافة المشروعات العمرانية لمجموعة طلعت مصطفى والتي تتميز بتوافر الخدمات المتكاملة لتلبية كل احتياجات القاطنين - لتصبح "سيليا" أول مجتمع من نوعه ينبض بالحياة بالعاصمة الإدارية.
وتعد "سيليا" أكبر مشروع متكامل الخدمات ينفذه القطاع الخاص في العاصمة الإدارية الجديدة على مساحة 500 فدان، ويقع في أحد أكثر المواقع تميزًا في العاصمة الجديدة، حيث يعد المشروع الوحيد الذي يقع في قلب النهر الأخضر. وتعد منطقة " The Village " الأكثر تميزًا بالمدينة، حيث تضم مناطق تجارية وترفيهية متعددة الاستخدامات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طلعت مصطفى سيليا العاصمة الادارية
إقرأ أيضاً:
قصف إسرائيلي يستهدف مبنى سكنيا في مشروع دمر بالعاصمة السورية
مارس 13, 2025آخر تحديث: مارس 13, 2025
المستقلة/-شن الطيران الإسرائيلي، الخميس، غارة جوية استهدفت مبنى سكنيًا وسيارة في مشروع دمر بالعاصمة السورية دمشق. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إنه يُرجّح أن تكون العملية “محاولة اغتيال لقيادي في حركة الجهاد الإسلامي”.
وقال المرصد إن الهجوم، الذي نُفّذ عبر صاروخين، أسفر عن سقوط قتيل على الأقل، وأدى إلى اشتعال النيران في المباني السكنية المحيطة، وسط محاولات من فرق الدفاع المدني لإخماد الحريق وإنقاذ المواطنين العالقين.
وأعلن الدفاع المدني السوري عن إجلاء ثلاثة مصابين، حيث قال إنه قدم علاجًا “لامرأة بحالة خطرة ورجلين بحالة طفيفة”، وأكد عدم ورود بلاغات عن مفقودين، مشيرًا إلى أن المبنى المُستهدف دُمّر بشكل كامل.
من جهته، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن القصف استهدف مقرًا تابعًا لحركة “الجهاد الإسلامي”، دون أن يُقدّم تفاصيل إضافية حول طبيعة المستهدف.
في هذه الأثناء، نقلت وسائل إعلام عبرية عن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قوله: “إن قائد الإسلام المتطرف الجولاني سيجد سلاح الجو فوق رأسه في كل مرة تتنظم فيها مجموعات إرهابية بهدف العمل ضد إسرائيل”، مضيفًا أن “الإرهاب لن يكون في حصانة، لا في دمشق ولا في أي مكان آخر”.
ولم يفصح كاتس عن الجهة المستهدفة في الغارة، إلا أن مصدرين أمنيين سوريين قالا لوكالة “رويترز” إنه كان فلسطينيًا.
وكانت القناة 12 الإسرائيلية قد زعمت، الأربعاء، أن “الجيش الإسرائيلي أحبط هجومًا لحماس من سوريا ضد إسرائيل”.