إيمان خليف ترد على “إليون ماسك” وتكشف حقائق مثيرة
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
خرجت البطلة الأولمبية في رياضة الملاكمة، إيمان خليف، عن صمتها، لترد على الحملة الشنعاء التي تعرضت لها، طيلة ألعاب باريس، التي جرت ما بين 26 جويلية و11 أوت الماضيين.
ووجهت إيمان خليف، المتوجة بذهبية أولمبية لوزن أقل من 66 كلغ، أصابع الاتهام إلى رجل الأعمال الأمريكي، ومالك شركة “إكس” (تويتر سابقا)، إيلون ماسك.
وقالت البطلة الجزائرية: “إيلون ماسك، كان من الأوائل الذين قاموا بشن تلك الحملة ضدي، ونشر فيديو، وبسببه انتشر على وقاع التواصل الاجتماعي”.
وواصلت إيمان خليف، في حوار خصت به قناة “كنال +” الفرنسية: “كان أول من قام بتلك الضجة والحملة الإعلامية الشعناء، وأقول له (تقصد إيلون ماسك). لا تكرهني، ماذا فعلت لك؟ لا تعرفني ولا أعرفك، ولا أعلم لماذا قمت بهذا”.
كما اعترفت الملاكمة الجزائرية، بأن تلك الحملة أثرت فيها وفي عائلتها. وواصلت وهي تذرف الدموع: “هذه الأمور أضرت بي كثيرا، وأضرت بعائلي. وأمي المسكينة في تلك المرحلة وكل مواقع التواصل الاجتماعي تتحدث عني. كانت في كل يوم تزور المستشفى”.
وختمت إيمان خليف: “لا أعلم لماذا أصبح العالم حقيرا لهذه الدرجة ! سأترك أمري لله، كوني إمرأة عربية مسلمة.. لقد تجاوزت هذه المرحلة، وسأكون أقوى في المستقبل”.
https://www.ennaharonline.com/wp-content/uploads/2024/09/WhatsApp-Video-2024-09-09-at-10.13.45.mp4إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: إیمان خلیف
إقرأ أيضاً:
“عمل عند بن غفير”.. معلومات مثيرة عن المتورط في تسريب وثائق مكتب نتنياهو
#سواليف
كشفت المعلومات الواردة بعد #فضيحة #تسريب #وثائق حساسة من مكتب رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو تفاصيل جديدة عن المتورط الرئيسي لتبين أنه عمل سابقا عند الوزير إيتمار #بن_غفير.
وذكرت المحكمة الإسرائيلية التي سمحت بالنشر أن إيلي #فلدشتاين وهو المتهم الرئيسي في القضية الأمنية، كان قد بدأ العمل في مكتب نتنياهو قبل سنة ويبلغ من العمر 32 عاما.
وأشارت المعلومات إلى أن فلدشتاين كان في الجيش الإسرائيلي وتحديدا في مكتب الناطق الإعلامي باسم الجيش.
مقالات ذات صلة أكثر من 100 ألف محاصر في الشمال من دون غذاء أو دواء 2024/11/04وتضيف المعلومات: “قبل أن يعمل في مكتب نتنياهو كان ناطقا إعلاميا عند وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير”.
وفي وقت سابق من اليوم الأحد، سمحت إسرائيل بنشر اسم فيلدشتاين مشيرة إلى أنه تم توقيف 3 أشخاص آخرين من المؤسسة الأمنية.
في المقابل، نفى ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي يوم أمس، المعلومات التي تداولتها وسائل إعلام عبرية وأمريكية بشأن اعتقال أشخاص بمكتبه على خلفية قضية أمنية تتعلق بالحرب في قطاع غزة.