«عاشور»: جامعة باديا دليل على رعاية الدولة للقطاع الخاص والاستثمار بالتعليم
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
قال أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، إنَّ منظومة الجامعات الخاصة في التعليم العالي داخل مصر بدأت عام 1997 بعدد معين من الكليات والبرامج، مشيرًا إلى أنَّ التعليم الخاص أصبح أحد محاور منظومة التعلين العالي المصري.
وأضاف عاشور في كلمته خلال افتتاح جامعة باديا بمدينة أكتوبر الجديدة: «جامعة باديا دليل على مدى رعاية الدولة والحكومة للقطاع الخاص والاستثمار في التعليم»، منظومة التعليم الخاص شهدت طفرة على مدار آخر 10 سنوات.
وتابع: «بافتتاح جامعة باديا، وصلنا الآن إلى إجمالي 35 جامعة خاصة، وعدد الكليات وصل إلى 242 كلية تقدم 395 برنامجًا»، مشيرًا إلى أنَّه في عام 2014 كان عدد الجامعات 23 جامعة خاصة، و132 كلية تضم 175 برنامجًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أيمن عاشور جامعة بادیا
إقرأ أيضاً:
جامعة الإمارات تشهد توقيع إعلان التعليم الطبي
العين: «الخليج»
نظمت كلية الطب والعلوم الصحية في جامعة الإمارات، ندوة «التعليم الطبي حول الكفاءات في مجال الطب وما بعده 2024»، بالتزامن مع توقيع «إعلان الإمارات للتعليم الطبي - EmiratesMEDs» بمشاركة المعهد الوطني للصحة العامة وعمداء كليات الطب والعلوم الصحية في الدولة، وبحضور الأستاذ الدكتور أحمد علي الرئيسي مدير الجامعة بالإنابة، وعدد من الأكاديميين والخبراء في المجال الصحي.
أكد الدكتور أحمد علي الرئيسي في كلمته أن توقيع الإعلان يعكس التزام الدولة بتطوير التعليم الطبي وتعزيز الشراكات الاستراتيجية بين المؤسسات الأكاديمية والصحية، مشيراً إلى أهمية توفير بيئة تعليمية مبتكرة لإعداد الجيل القادم من المتخصصين في الرعاية الصحية، كما شدد على دور الجامعة في دعم التعاون وتطوير البحوث المشتركة لتحقيق رؤية طموحة للارتقاء بالتعليم الصحي.
وشهدت الندوة مناقشات حول التعليم القائم على الكفاءات، والذكاء الاصطناعي، وتطوير البحث العلمي في المجال الطبي، كما تضمنت جلسات ملصقات علمية سلطت الضوء على أبحاث تسهم في تطوير التعليم الطبي، وأسفرت عن توصيات مهمة لتعزيز جودة التعليم والرعاية الصحية في الدولة.
وأوضح الأستاذ الدكتور جمعة الكعبي، وكيل كلية الطب والعلوم الصحية، تاريخ كلية الطب والعلوم الصحية منذ تأسيسها عام 1984، مستعرضاً دورها الرائد محلياً وعالمياً في التعليم الطبي والبحث العلمي، فيما أكد المشاركون أهمية الابتكار ومواكبة التطورات في تصميم البرامج الأكاديمية لتلبية احتياجات سوق العمل.
ومثلت الندوة والتوقيع على إعلان الإمارات للتعليم الطبي خطوة محورية لتعزيز التعاون وتطوير التعليم الصحي في الإمارات، مشكّلين معاً منصة مثالية لتبادل الخبرات وبناء مستقبل واعد للرعاية الصحية.