أنقرة (زمان التركية) – كشف استطلاع رأي حديث في تركيا، عن اتساع الفجوة بين حزبي الشعب الجمهوري والعدالة والتنمية.

استطلاع الرأي أجرته مؤسسة سونار للأبحاث التي توقعت بدقة نسبة التصويت في إسطنبول خلال الانتخابات البلدية الأخيرة، حيث كانت الأغلبية فيها لحزب الشعب الجمهوري المعارض.

وأظهر الاستطلاع الذي أجري في أغسطس أن حزب الشعب الجمهوري هو الحزب الأول بفارق كبير، وعند توزيع الناخبين المترددين، تقدم حزب الشعب الجمهوري على حزب العدالة والتنمية بفارق 13 نقطة، وكان هذا الرقم هو الفارق الأبرز في استطلاعات الرأي الأخيرة.

ومن ناحية أخرى، حلّ حزب الحركة القومية في المرتبة الثالثة.

وجاءت نتائج الاستطلاع دون توزيع الناخبين المترددين على النحو التالي:

حزب الشعب الجمهوري: 24.4 في المائة
حزب العدالة والتنمية: 16.1%
حزب الحركة القومية: 7.5 في المائة
الحزب المساواة الشعبية والديمقراطية 7.2 في المائة
الحزب الجيد 3.6 في المائة
حزب الرفاه من جديد 3.4 في المائة
حزب النصر 3.2 في المائة
حزب آخر 2 في المائة

بعد توزيع الناخبين الذين لم يحسموا أمرهم بعد، يكون توزيع الأحزاب على النحو التالي:

حزب الشعب الجمهوري: 36.2 في المائة
حزب العدالة والتنمية: 23.8 في المائة
حزب الحركة القومية: 11.2 في المائة
حزب المساواة الشعبية والديمقراطية 10.7 في المائة
الحزب الجيد 5.3 في المائة
حزب الرفاه من جديد 5.0 في المائة
حزب النصر 4.8 في المائة
حزب آخر 3 في المائة

 

Tags: أردوغانأوزجور أوزالالعدالة والتنميةتركيا

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: أردوغان أوزجور أوزال العدالة والتنمية تركيا حزب الشعب الجمهوری فی المائة حزب

إقرأ أيضاً:

ذكرى تحرير سيناء| يوم النصر والصمود الذي يجسد إرادة الشعب المصري.. ويحفز الأجيال القادمة على البناء والتنمية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحتفل جمهورية مصر العربية هذا الأسبوع بالذكرى الـ43 لتحرير سيناء، والتي توافق 25 أبريل من كل عام. وقد شهدت شبه جزيرة سيناء في السنوات الأخيرة تطورًا كبيرًا على مختلف الأصعدة، في إطار جهود الدولة لتطوير أرض سيناء العزيزة.

تحرير سيناء.. يوم الصمود والانتصار الذي يجسد إرادة الشعب المصري

هو يوم يحمل في طياته تاريخًا حافلًا بالبطولات والتضحيات. ففي هذا اليوم من عام 1982، تمكنت مصر من استرداد أرض سيناء الغالية بعد سنوات من الاحتلال الإسرائيلي، لتعود إلى أحضان الوطن والشعب الذي ظل يقاوم ويضحي من أجل استعادتها.

يعد عيد تحرير سيناء أكثر من مجرد ذكرى، فهو يوم خالد في وجدان كل مصري، يرمز إلى النصر والصمود، ويجسد إرادة الشعب المصري. إنه يوم يبعث الأمل في الأجيال القادمة، ويحفزهم على مواصلة مسيرة البناء والتنمية، مع الحفاظ على أمن واستقرار مصر في مواجهة التحديات.

يوم الصمود والانتصار الذي يخلد بطولات الشهداء

هذا اليوم أيضًا يعيد إلى الأذهان معركة أكتوبر المجيدة، التي كانت بمثابة الانتصار العسكري الكبير الذي تحقق بفضل بطولات الجيش المصري وتضحياته في الدفاع عن الوطن. وعيد تحرير سيناء هو تكريم لدماء الشهداء الذين قدموا أرواحهم من أجل تحرير أرضنا الطاهرة، ليظل هذا اليوم رمزًا للكرامة والعزة وسيادة مصر على أراضيها.

عيد تحرير سيناء ليس مجرد احتفال وطني، بل هو تجسيدا حقيقيا لوحدة المصريين، ويؤكد على أن كل شبر من أرضه هو جزء لا يتجزأ من مصر. ويعكس قيم التضحية والفداء التي قدمها شهداء مصر من أجل تحرير أرضهم. هو يوم انتصار للإرادة المصرية وصمود الشعب في مواجهة الاحتلال، ويخلد ذكرى التضحيات التي قدمها أبناء مصر الذين ضحوا بأرواحهم ودمائهم  من أجل وطنهم.

مقالات مشابهة

  • الشعب الجمهوري: ملحمة تحرير سيناء سيذكرها التاريخ الحديث
  • فضيحة أخلاقية في بلدية تابعة لحزب الشعب الجمهوري يوم زلزال إسطنبول
  • الأزمي: بدون العدالة والتنمية، السياسة في المغرب تفقد معناها
  • ابن كيران قبل ساعات من تنظيم المؤتمر التاسع.. "البيجيدي"دبت فيه الحياة من جديد وعاد إلى الصدارة
  • بوانو يقود مفاوضات البيجيدي مع الداخلية للإفراج عن دعم المؤتمر
  • رئيس الجمهوريّة مُتفهم. ..ولا إشكاليّة بين بعبدا والحزب
  • العدالة والتنمية يندد بارتفاع أسعار المحروقات في المغرب رغم تراجع النفط عالمياً
  • فوزي برهوم الناطق باسم حركة حماس ضيفا في المؤتمر 9 لحزب العدالة والتنمية
  • في يلو.. النجمة يقترب من روشن.. والعدالة يتخطى الطائي
  • ذكرى تحرير سيناء| يوم النصر والصمود الذي يجسد إرادة الشعب المصري.. ويحفز الأجيال القادمة على البناء والتنمية