«العروسة المغصوبة» تشعل السوشيال ميديا.. ورد صادم من العريس
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أشعل مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، الجدل بين المواطنين، حيث ظهرت عروسة وهي تعبر عن حزنها الشديد داخل الكوافير بعد أن دخل عليها العريس بملابس كلاسيكية بدلاً من بدلة الفرح، مما أثار تساؤلات حول سبب هذا التصرف، وأطلق عليها رواد مواقع التواصل لقب «العروسة المغصوبة».
العروسة المغصوبةصورت عاملة الكوافير «الميكب آرتست» الفيديو للعروسين أثناء «الفيرست لوك»، قائلة: «في البداية أنا قمت بنشر الفيديو عقب موافقة العريس والعروس».
وأوضحت أن العروس كانت في قمة سعادتها، ولكن عقب دخول العريس مرتديا ملابس كلاسك «قميص وبنطلون» وبدون بوكيه ورد أظهرت العروس غضبها، الذى ظهر عليها في مقطع الفيديو.
وأكدن على أن العروس كانت تنتظر عريسها بالبدلة وبوكيه الورد، لافتة إلى أن هذا الغضب لم يستمر سوى لدقائق معدودة، وخرجت العروس مع العريس، وتم الاحتفال بالزفاف داخل إحدى القاعات الخاصة بمدينة كفر الدوار.
رد العريس على فيديو العروسة المغصوبةومن ناحيته نشر عريس العروسة المغصوبة ويدعى «محمد الملاوي» فيديو لا يتعدى سوى دقيقة، وهو برفقة أصدقائه، معلقا على الفيديو المنتشر له: «صلي على النبي أنا دلوقتي دخلت الترند من وسع»
تعليقات رواد مواقع التواصل الاجتماعيتباينت ردود أفعال رواد مواقع التواصل الاجتماعي على فيديو العروسة المغصوبة، فعلق البعض على أن سبب حزنها هو عدم إحضار العريس لبوكيه الورد وارتدائه ملابس كلاسيك.
فيما علق آخرون على سبب حزن العروس في الفيديو وهو إجبارها على الخطبة من قبل الأهل.
اقرأ أيضاً«وجه بائس ودموع لا تتوقف».. القصة الكاملة لفيديو زفاف «العروسة المغصوبة»
حلاوة المولد.. طريقة عمل الملبن الأحمر في المنزل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العروسة فيديو العروسة فيديو العريس مواقع التواصل
إقرأ أيضاً:
جرائم بطلها السوشيال ميديا.. جريمة الفندق الشهير والفيديو كشف المستور
فى إطار الحلقات الرمضانية التى تقدمها “اليوم السابع” تحت عنوان “جرائم بطلها السوشيال ميديا”, فى 2020 هزّت قضية اغتصاب فى فندق شهير الرأى العام بعد انتشار شهادة صادمة عبر وسائل التواصل الاجتماعى، تعود الحادثة إلى عام 2014، حيث زُعم أن مجموعة من الشباب الأثرياء استدرجوا فتاة إلى أحد أجنحة الفندق الشهير بالقاهرة، ثم قاموا بتخديرها واغتصابها جماعيًا، موثقين جريمتهم فى مقطع فيديو.
ظلّت القضية غير معروفة لسنوات، حتى كُشف عنها من خلال حملة إلكترونية أطلقتها جهات حقوقية، مما دفع النيابة العامة إلى فتح تحقيق رسمى، وبدأت السلطات بملاحقة المتهمين، حيث تم القبض على بعضهم داخل مصر.
بعد جهود دولية، أُلقى القبض على بعض الفارين فى دول عربية، وتم تسليمهم للسلطات، واستمر التحقيق لكشف ملابسات الجريمة، واستُمع إلى شهادات الضحية وعدد من الشهود.
مشاركة