أردني .. لو ذهبت إلى الصندوق واردت انت انتخب… سانتخب بكل شرف #احمدـ_حسن_الزعبي
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
#سواليف
كتب المواطن الأردني #رزق_أبو يوسف عبر صفحته الشخصية في فيسبوك :
اعمل في شركة أجنبية تعنى بقياس الرأي العام والاتجاهات الاقتصادية والسياسية لشعوب الشرق الأوسط ومهتمة في حرب غزة…وعلى غير عادتي أن أطلب إجازة، ولذلك بعد الموافقة على الإجازة اللا انتخابية… سأكون طيلة يومي الثلاثاء والأربعاء متابعاً لهذه العملية والتي ستفرز مجلساً لا يختلف عن المجالس السابقة ونوابا لا مصلحة لهم سوى تنفيعات شخصية لهم ومن أجل دفاعهم عن مزارعهم ومولاتهم وشركاتهم الخاصة وعطاءاتهم المشبوهة….
الا أن #العرس_الديمقراطي يتطلب مننا أن نترقب ونشاهد وحتى وإن وضعنا في خانة أن لا ننتخب….
مقالات ذات صلة كيف نفذ الشهيد الجازي عملية معبر الكرامة؟ .. فيديو توضيحي يكشف كافة التفاصيل 2024/09/09إلا أن مراقبة العملية الانتخابية بمجملها ولا سيما أن القانون تغير وتم حجز واهداء 41 مقعداً لأحزاب تأسست هذا العام وقامت ببيع مقاعد لمرشحين متنفذين غالبيتهم دخلوا في عطاءات حكومية وشبهات فساد وغسيل أموال “تحتها عشرون خط” وتهريب مخدرات ومنهم من رشح ابنته ومنهم من رشح شقيقته…هذه دكاكينهم ولديهم الحرية….
انظر الى حجم الدعاية وشاهد الوجوه الجديدة ستعرف ماذا اقصد.
لو ذهبت إلى #الصندوق واردت انت انتخب… سانتخب بكل شرف #احمدـ_حسن_الزعبي
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف رزق أبو العرس الديمقراطي احمدـ حسن الزعبي
إقرأ أيضاً:
محمد أبو هاشم: آل البيت هم السنة العملية لرسول الله ومكانتهم فرض في الصلاة
أكد الدكتور محمد أبو هاشم، عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، أن محبة آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم جزء لا يتجزأ من العقيدة الإسلامية، مشيرًا إلى أن الصلاة عليهم فرض في كل صلاة يؤديها المسلمون.
وأوضح أبو هاشم خلال حلقة برنامج "أهل المحبة"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن آل البيت هم النموذج العملي لتطبيق سنة النبي صلى الله عليه وسلم، إذ كانوا يقتدون بأفعاله وأقواله وصفاته، مستشهدًا ببيت الشعر: "يا آل بيت رسول الله حبكم.. فرض من الله في القرآن أنزله".
وأضاف أن من ينكر محبة آل البيت أو يعترض عليها لم يدرك أن صلاته لا تُقبل إلا بالصلاة عليهم، معتبرًا أن هذا الرفض نابع من أفكار شاذة يجب تصحيحها.
وأشار أبو هاشم إلى أن من بين الشخصيات العظيمة في آل البيت، سيدنا يحيى الشبيه، وهو يحيى بن القاسم بن محمد الأمين، المنحدر من نسل الإمام الحسين رضي الله عنه، وكان يُعرف بـ"الشبيه" لأنه كان أقرب الناس شبهًا برسول الله صلى الله عليه وسلم، كما كان يُلقب بـ"يحيى الديباج" لنعومة بشرته.
وتابع أن سيدنا يحيى كان يحمل بين كتفيه شامة تشبه خاتم النبوة، وهو ما جعله محل تقدير ومحبة بين الناس، وقد وصل إلى مصر في عهد الأمير أحمد بن طولون، الذي أكرمه وأحسن استقباله، وظل مقيمًا فيها حتى وفاته عام 263هـ، حيث دُفن بجوار الإمام الليث بن سعد بالقرب من الإمام الشافعي في حي يُعرف بـ"حي الإمامين".
وأكد أن الشبه بالنبي صلى الله عليه وسلم سنة، وأن آل البيت يمثلون الصورة الحقيقية لتعاليم الإسلام، داعيًا إلى تعظيم محبتهم والاقتداء بهم.