أردني .. لو ذهبت إلى الصندوق واردت انت انتخب… سانتخب بكل شرف #احمدـ_حسن_الزعبي
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
#سواليف
كتب المواطن الأردني #رزق_أبو يوسف عبر صفحته الشخصية في فيسبوك :
اعمل في شركة أجنبية تعنى بقياس الرأي العام والاتجاهات الاقتصادية والسياسية لشعوب الشرق الأوسط ومهتمة في حرب غزة…وعلى غير عادتي أن أطلب إجازة، ولذلك بعد الموافقة على الإجازة اللا انتخابية… سأكون طيلة يومي الثلاثاء والأربعاء متابعاً لهذه العملية والتي ستفرز مجلساً لا يختلف عن المجالس السابقة ونوابا لا مصلحة لهم سوى تنفيعات شخصية لهم ومن أجل دفاعهم عن مزارعهم ومولاتهم وشركاتهم الخاصة وعطاءاتهم المشبوهة….
الا أن #العرس_الديمقراطي يتطلب مننا أن نترقب ونشاهد وحتى وإن وضعنا في خانة أن لا ننتخب….
مقالات ذات صلة كيف نفذ الشهيد الجازي عملية معبر الكرامة؟ .. فيديو توضيحي يكشف كافة التفاصيل 2024/09/09إلا أن مراقبة العملية الانتخابية بمجملها ولا سيما أن القانون تغير وتم حجز واهداء 41 مقعداً لأحزاب تأسست هذا العام وقامت ببيع مقاعد لمرشحين متنفذين غالبيتهم دخلوا في عطاءات حكومية وشبهات فساد وغسيل أموال “تحتها عشرون خط” وتهريب مخدرات ومنهم من رشح ابنته ومنهم من رشح شقيقته…هذه دكاكينهم ولديهم الحرية….
انظر الى حجم الدعاية وشاهد الوجوه الجديدة ستعرف ماذا اقصد.
لو ذهبت إلى #الصندوق واردت انت انتخب… سانتخب بكل شرف #احمدـ_حسن_الزعبي
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف رزق أبو العرس الديمقراطي احمدـ حسن الزعبي
إقرأ أيضاً:
رمضان في محافظة حجة… طقوس دينية وثقافية غنية ومتنوعة
يمن مونيتور/قسم الأخبار
تتميز محافظة حجة اليمنية بطقوس رمضانية تعكس تراثها الثقافي والديني، مع لمسات محلية خاصة. يستيقظ الأهالي قبل الفجر لتناول وجبة السحور، التي تضم أطباقًا تقليدية مثل “الشوربة الحجية” و”الفتة”، إلى جانب التمر واللبن.
وتستخدم نداءات المؤذنين، وأحيانًا الطبول أو الأواني النحاسية، لإيقاظ الناس في القرى النائية.
الإفطار الجماعي والتواصل العائلي
يقول الناشط المجتمعي عصام صالح إن الإفطار يعد حدثًا اجتماعيًا هامًا في حجة، حيث تتجمع العائلات لتناول التمر والماء، ثم أطباق مثل “السلْتة” و”العراسي” و”الشَفوت”.
وأفاد: يكثف في رمضان التواصل العائلي من خلال تبادل الزيارات والأطباق الرمضانية.
وتشهد مساجد حجة حضورًا كثيفًا في صلاة التراويح، وتُقام فيها أذكار وأناشيد دينية، خاصة في المدن الكبيرة مثل حجة ومستبأ ومديريات الشرفين وغيرها.
ووفقا للناشط صالح: تُنظم جلسات لقراءة القرآن وختمه في المساجد والمنازل، وتنتشر أعمال الخير مثل توزيع الطعام على الفقراء وإقامة موائد إفطار جماعية. ويحرص السكان على إخراج زكاة الفطر قبل العيد.
ويشير إلى أن العبادات تُكثف في ليالي العشر الأواخر، خاصة ليلة القدر، حيث تُضاء المساجد وتُقام الصلوات حتى الفجر ، وتبدأ النساء بتحضير حلويات العيد كـ”البسكويت و”الكعك”، ويشتري الأطفال ملابس جديدة.
تنوع العادات بين الريف والمدينة
ويرى أن بعض العادات الرمضانية تختلف بين قرى ومدن حجة، ففي المناطق الريفية تُقام حفلات شعبية ورقصات تراثية بعد الإفطار، بينما تكتفي المدن بالاجتماعات العائلية.
ويذهب إلى أن هذه الطقوس تمثل نسيجًا اجتماعيًا ودينيًا يُعزز الوحدة المجتمعية ويحافظ على التراث اليمني، ويجدد رمضان الروحانيات والتكاتف الإنساني رغم التحديات.