أستاذ علاقات عامة: "اشتري قبل نفاذ الكمية" جملة تجذب المستهلكين
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أكد الدكتور محمود فوزي، أستاذ العلاقات العامة والإعلان، أن معظم الدراسات الحديثة في مجالات السلوك الشرائي ومجالات التسوق الإلكتروني، تشير إلى أن المستهلكين أكثر تأثرًا بالمتغيرات النفسية.
الزراعة: الحفاظ على الرقعة الزراعية من أولويات الدولة إعلامي صيني: مستعدون لمساعدة مصر في تنمية قدراتها الذاتية..وزيارة رئيس الوزراء مهمة
وأوضح خلال لقائه مع الإعلامية نهاد سمير والإعلامي أحمد دياب ببرنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، أن المستهلكين محاطون بمتغيرات نفسية، وأسبابها هو الشعور بالتهميش الاجتماعي والعزلة الاجتماعية وتعويض فقدان نفسي لمجموعة من الأهداف والطموحات الحياتية التي لم يتم تحقيقها على أرض الواقع والخوف من فوات الفرصة.
وأضاف الدكتور محمود فوزي، أن المسوقين يقومون باستغلال شعور المستهلكين بتلك الأسباب، ويقدمون عروض بأسلوب يجذبك للشراء مثل استخدام جملة "اشتري قبل نفاد الكمية وقبل انتهاء الصلاحية" الأمر الذي يجعلهم يشترون أشياء غير مهمة لمجرد العرض فقط.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أستاذ العلاقات العامة قناة صدى البلد المستهلكين الدكتور محمود فوزي
إقرأ أيضاً:
أستاذ إدارة أعمال: الدبلوماسية الاقتصادية المصرية تحقق نجاحات كبيرة
قال الدكتور أيمن غنيم أستاذ إدارة الأعمال، إن مصر شهدت الأسبوع الماضي نجاحًا حافلًا بمشاركتها لأول مرة كعضو فاعل بعد انضمامها إلى «بريكس» رسميًا، موضحًا أن التجمع بات يمثل أكثر من ثلث الاقتصاد العالمي، وأكثر من نصف مساحة اليابسة في العالم.
أضاف خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن تجمع بريكس به دولتان من أكبر المستثمرين الأجانب في مصر وهما الهند والصين، مشيرًا إلى أن معدل الادخار القومي للصين بلغ نحو 46%، أي أن كل 100 دولار من الناتج المحلي يجري ادخار 46 دولار منها.
مصر تتمتع بعلاقات متوازنة مع كل الأطرافولفت إلى أن الصين تعد من أكبر المستثمرين على مستوى العالم، فضلا عن أن الادخار يعمل على تمويل الاستثمار المحلي أو الاستثمار الأجنبي، متابعًا: «معدل الادخار بدولة الهند بلغ 28%، إلى جانب أن الدبلوماسية المصرية كانت واضحة للغاية، واتجاهاتها واضحة خلال الأسبوعين الماضيين، بسبب إقامة علاقات متوازنة شرقًا وغربًا، كون أن مصر لها علاقات متوازنة مع الجانب الغربي من الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها الغربيين، ومع الجانب الشرقي ممثلا في تكتل دول البريكس».
أشار إلى أن الدبلوماسية الاقتصادية المصرية تعمل من أجل إقامة علاقات متوازنة، وإقرار الأمن والسلم الدوليين.