البيض المرقم يثير جدلاً واسعًا في تركيا!
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – تسبب ظهور بيض مدون عليه أرقام في حالة جدل واسعة في تركيا، وظهرت تفسيرات مختلفة.
ونفت المديرية العامة للأغذية والرقابة بوزارة الزراعة والغابات، الشائعات المتداولة، وقالت إن الرقم الأول المدون على البيض يدل على طريقة تغذية وتربية الدجاج.
ويظهر على البيض أرقام مثل “2” أو “3”، وتداول البعض أن هذا الرقم يشير إلى أنه “بيض علاجي” فرفضت الوزارة هذه الادعاءات، وأوضحت معنى الأرقام الموجودة على البيض.
وفقاً لذلك؛ فإن “0” يرمز للأعلاف العضوية، أي أن البيض يتم الحصول عليه من حظائر معتمدة يتم تغذيتها بالأعلاف العضوية ويمكن الوصول إليها في الهواء الطلق.
“1” يعني البيض الذي يتم الحصول عليه من دجاج طليق يمكنه الوصول إلى الهواء الطلق، و”2” يعني أن البيض تم الحصول عليه من الدجاج الذي يتم تربيته في حظيرة مع إمكانية الوصول إلى الهواء الطلق والتجول بحرية في حظيرة مغلقة.
ويشير الرقم “3” إلى التربية في أقفاص، أي البيض الذي يتم الحصول عليه من الدجاج الذي يعيش في أقفاص في حظائر.
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: تركيا
إقرأ أيضاً:
مصر.. عربة فول برفقة موسيقى التكنو تثير جدلاً واسعاً
في حادثة غريبة تصدرت تريند منصات التواصل الاجتماعي في مصر، ابتكر شاب مصري تجربة سحور فريدة تجمع بين الأطعمة التقليدية والموسيقى الحديثة، وهي عربة فول وفلافل تقدم موسيقى التكنو في حي مدينة نصر.
ووفق ما شاركته عدة وسائل إعلام مصرية، فقد ظهر الشاب محمد شيهابي في فيديوهات عبر منصات التواصل الاجتماعي، وهو يلعب موسيقى التكنو الغربية المُدمجة مع الأغاني المصرية ووجبات الفول للسحور، محاولاً لفت أنظار الشباب الباحثين عن تجربة فريدة خلال ليالي رمضان.
وبحسب الوسائل ذاتها، فالشاب شيهابي ليس صاحب عربة الفول، لكنه يتقن عزف موسيقى التكنو الغربية ويتخذ من المرافق العامة مثل السوبر ماركت أو المتنزه مقراً له.
View this post on InstagramA post shared by Yalla Techno (@yallatechno)
والسنة الماضية وقف شيهابي لأول مرة على عربية فول في السحور بميدان الحصري في منطقة 6 أكتوبر، وحصدت الفكرة إعجاباً واسعاً من الشباب والمارة، وهذه المارة اختار أن يكررها في منطقة أخرى وينشر الفيديوهات عبر منصات التواصل.
View this post on InstagramA post shared by Yalla Techno (@yallatechno)
الفكرة لاقت استحساناً من قبل بعض المغردين حيث أشاروا إلى أن دمج الطعام مع الموسيقى يخلق تجربة فريدة وممتعة في ليالي رمضان، وآخرون اعتبروا أن موسيقى التكنو لا تلائم الأجواء الرمضانية.