دخل رونالدو من يوتيوب سيتجاوز راتبه السنوي في ريال مدريد
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
يسير النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، بخطى ثابتة، لتحقيق دخل مالي ضخم، من قناته الجديدة على منصة يوتيوب.
ووفقا لموقع "ذي سكورد"، تجاوز رونالدو حاجز 2 مليون يورو، حتى الآن، كعائدات من موقع يوتيوب، بعد 20 يوما فقط من إطلاق قناته على المنصة.
وأطلق أسطورة كرة القدم كريستيانو رونالدو قناته الخاصة على "يوتيوب"، لتنضم إلى حساباته على منصات التواصل الاجتماعي التي تشمل "إنستغرام" و"فيسبوك" و"إكس"، يوم 21 أغسطس الماضي.
والقناة التي تسمى "UR"، ستشهد أحاديث اللاعب البرتغالي البالغ من العمر 39 عاما "شغفه الأعظم" في إشارة إلى كرة القدم، وفقا للإعلان الترويجي لها، بالإضافة إلى "اهتماماته الأخرى، بما في ذلك الأسرة والصحة والتغذية والإعداد والتعافي والتعليم والأعمال التجارية".
ويقترب عدد المشتركين في القناة، من 60 مليون مشترك.
واستنادا لعدد المشاهدات المليونية على فيديوهات القناة، وعدد المشتركين، فقد يصل رونالدو إلى 20 مليون يورو من عائدات يوتيوب، عند دخولنا في السنة الجديدة.
هذا يعني أن رونالدو سيحقق دخله السنوي السابق مع ريال مدريد، خلال نصف الفترة، عن طريق يوتيوب.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات يوتيوب كريستيانو رونالدو منصات التواصل الاجتماعي كرة القدم كريستيانو رونالدو رونالدو البرتغال يوتيوب يوتيوب كريستيانو رونالدو منصات التواصل الاجتماعي كرة القدم رياضة
إقرأ أيضاً:
البنك الدولي يقدم تمويلًا بقيمة 635.5 مليون يورو إلى بنين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وافق البنك الدولي على منح دولة بنين تمويلا بقيمة 635.5 مليون يورو لدعم جهود التنمية الاقتصادية والمرونة الاجتماعية والمناخية.
وذكر موقع "لا نوفيل تريبون" الإخباري أن جزءا من هذا التمويل الممنوح من المؤسسة الدولية للتنمية، بقيمة 135.5 مليون يورو سيكون لدعم سياسات التنمية، بالإضافة إلى 200 مليون يورو تهدف لتعبئة تمويل تجاري طويل المدى.
وأضاف الموقع أن هذا البرنامج يتمحور حول ثلاثة محاور رئيسية هي: تحسين الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وتعزيز تحصيل الإيرادات الضريبية، وتطوير المرونة الاجتماعية والمناخية، ويتعلق المحور الأول بتفعيل إطار الشراكة بين القطاعين العام والخاص بهدف جذب استثمارات القطاع الخاص في المشاريع العامة، ويوفر هذا المكون بشكل خاص ضمانات للقروض المصرفية ويزيد من فرص الحصول على تمويل للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وبالتالي تعزيز دورها في التنمية الاقتصادية.
وأوضح أن الركيزة الثانية تهدف إلى تحسين تحصيل الإيرادات المحلية، من خلال تحفيز تحصيل الضرائب، وتعتزم الحكومة خلق حيز مالي أكثر صلابة لتمويل الاستثمارات العامة مع الحفاظ على القدرة على تحمل الديون الوطنية، وأخيرا، يركز المحور الثالث على المرونة الاجتماعية والمناخية، من خلال توسيع السجل الاجتماعي الموحد لتحسين رعاية السكان الاكثر ضعفا، وتعزيز نظام إدارة الكوارث، واعتماد لوائح للمدن المستدامة التي تتمتع بالمرونة في مواجهة آثار تغير المناخ.
ووفقا لنيستور كوفي، رئيس عمليات البنك الدولي في بنين، فإن هذا التمويل سيعزز شمولية ومرونة النمو الاقتصادي في بنين، مع دعم الإصلاحات لصالح الفئات الأكثر ضعفا والتكيف مع تغير المناخ.