موقع النيلين:
2025-03-11@16:21:19 GMT

على طريق الألف هدف.. رونالدو يحرز الهدف 901

تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT

سجل البديل كريستيانو رونالدو هدفا في الدقائق الأخيرة ليحسم فوز البرتغال 2-1 بعد تأخرها بهدف أمام اسكتلندا لتواصل أداءها القوي في دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم اليوم الأحد.
وسجل رونالدو، الذي شارك بديلا في الشوط الثاني، هدفه رقم 901 في مسيرته في الدقيقة 88 ليمنح البرتغال الفوز.
وقطعت اسكتلندا خطوة نحو تحقيق فوزها الأول على البرتغال منذ 1980 بفضل هدف مبكر سجله سكوت مكتوميناي من ضربة رأس قوية في الدقيقة السابعة.


لكن برونو فرنانديز أدرك التعادل في الدقيقة 54 من تسديدة متقنة من حافة منطقة الجزاء.
وحرم القائم رونالدو من التسجيل من ضربة رأس، لكنه حسم الفوز في الفرصة التالية مستغلا عرضية منخفضة.
وقال البرتغالي برونو فرنانديز الذي خاض اليوم المباراة رقم 600 في مسيرته، عن رونالدو زميله السابق في مانشستر يونايتد “تأثيره يكون دائما كما هو، بغض النظر عن مشاركته من مقعد البدلاء أم لا”.
وأضاف “كل من شارك صنع الفارق. كريستيانو سجل هدفا، اليوم سجل الهدف رقم 901 وهو الآن في طريقه إلى الوصول إلى الهدف الألف، وهذا ما يريده”.
وتتصدر البرتغال مجموعتها الأولى بست نقاط، بعدما تغلبت على كرواتيا في مباراتها الافتتاحية. ومنيت اسكتلندا بخسارتين بعدما اهتزت شباكها في الدقائق الأخيرة.

سكاي نيوز

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

البرتغال تشهد موجة من الاحتجاجات ضد "تسلا"

لشبونة-رويترز

تجمع عشرات المتظاهرين في معرض لسيارات تسلا في لشبونة اليوم للاحتجاج على دعم رئيس الشركة التنفيذي إيلون ماسك للأحزاب اليمينية المتطرفة في أوروبا فيما تتجه البرتغال نحو انتخابات مبكرة محتملة.

ويستخدم ماسك منصة إكس للترويج للأحزاب والشخصيات اليمينية في ألمانيا وبريطانيا وإيطاليا ورومانيا. ولم يتدخل في السياسة في البرتغال حيث صعد حزب تشيجا اليميني المتطرف ليصبح ثالث أكبر قوة في البرلمان.

وفي العاصمة لشبونة، رفع المحتجون لافتات عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومستشاره الملياردير ماسك وكُتب على بعضها "قاطعوا تسلا".

وقال نونو رايموندو (54 عاما) وهو طبيب في لشبونة "لقد حان الوقت للشعوب في جميع أنحاء العالم للوقوف" ومواجهة قيادة ترامب وترويج ماسك لليمين المتطرف في أوروبا.

وأضاف "وإلا فإن التاريخ سيعود إلى ثلاثينيات القرن العشرين في أوروبا. قد لا يكون (ماسك) قادرا على التأثير بما يكفي في الانتخابات المقبلة في البرتغال ولكن مع مقدار المال الذي لديه، يمكنه القيام بذلك خطوة بخطوة".

وانزلقت البرتغال إلى أزمة سياسية جديدة بعد أن وافقت حكومة يمين الوسط برئاسة رئيس الوزراء لويس مونتينيجرو يوم الخميس على إجراء تصويت ثقة في حكومة الأقلية التي تشكلت قبل عام، مما يعرضه لخطر الإقالة.

وقال الرئيس مارسيلو ريبلو دي سوزا إن الانتخابات الجديدة، والتي ستكون الثالثة في ثلاث سنوات، يمكن أن تجري في 11 مايو أيار أو 18 من الشهر نفسه.

وتبلغ نسبة شعبية تحالف يمين الوسط في استطلاعات الرأي 30 بالمئة تقريبا، متقدما قليلا على الاشتراكيين، مع احتلال تشيجا المركز الثالث بنسبة 18 بالمئة.

وتؤثر مواقف ماسك السياسية سلبا فيما يبدو على تسلا، التي هوت مبيعاتها في أوروبا 45 بالمئة في يناير كانون الثاني مقارنة بالعام السابق، في حين قفزت مبيعات منافسيها بأكثر من 37 بالمئة، وفقا لرابطة مصنعي السيارات الأوروبية.

مقالات مشابهة

  • فاينانشيال تايمز: حكومة البرتغال على شفا الانهيار
  • «مركز العين» يحرز ذهبية «الملاكمة الرمضانية»
  • رونالدو «أفضل بعد الثلاثين»!
  • البرتغال تشهد موجة من الاحتجاجات ضد "تسلا"
  • منتخب رجال سلاح الشيش يحرز المركز السادس بكأس العالم
  • المرصد السوري: عدد قتلى أحداث الساحل السوري تجاوز الألف و745 مدنيا جرى تصفيتهم بدم بارد
  • النجم الفلسطيني الدباغ يقود فريقه إلى نصف نهائي كأس اسكتلندا (شاهد)
  • غروندبرغ في اليوم العالمي للمرأة: يجب أن يكنّ جزءًا فاعلًا في طريق السلام باليمن
  • رسوم جرافيتي مؤيدة لفلسطين تُغطي منتجع ترامب في اسكتلندا
  • هجهز بنتي من الألف للياء .. مواطن يبكي بعدما منحه محمد رمضان 100 ألف جنيه