بالأسماء.. وزير الداخلية يرد الجنسية المصرية لـ 24 شخصًا
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أصدر اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، القرار رقم 1521 لسنة 2024، بشأن رد الجنسية المصرية لـ 24 شخصًا، وذلك وفقًا لما نشرته الجريدة الرسمية اليوم الإثنين الموافق 9 سبتمبر 2024.
وجاء نص قرار وزير الداخلية، أنه بعد الاطلاع على الدستور، وعلى القانون رقم 26 لسنة 1975 الصادر بشأن الجنسية المصرية، وعلى القرار الوزاري رقم 1004 لسنة 2018، الصادر بتفويض اللواء مساعد الوزير لقطاع شئون مكتب الوزير في مباشرة الاختصاصات المقررة لوزير الداخلية بموجب القانون رقم 26 لسنة 1975 بشأن الجنسية المصرية.
ونصت المادة الأولى لقرار رقم 1520، ترد الجنسية المصرية لكل من الإثنا عشر شخصًا المدرجة أسمائهم بالبيان المرفق، أولهم محمد محمود أحمد وآخرهم شروق منير مصلح.
https://www.elaosboa.com/wp-content/uploads/2024/09/elaosboa67154.pdf
كما نصت المادة الأولى لقرار رقم 1521، ترد الجنسية المصرية لكل من الاثنا عشر شخصًا المدرجة أسمائهم بالبيان المرفق، أولهم عمرو يسري محمد وآخرهم هبة أحمد إبراهيم.
اقرأ أيضاًبعد قليل.. الحكم على «أم شهد» شريكة سفاح التجمع
اليوم.. استكمال محاكمة متهمين في «خلية داعش قنا»
اليوم.. استكمال محاكمة متهم في قضية أحداث إمبابة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية اللواء محمود توفيق وزير الداخلية الجنسية المصرية الجنسیة المصریة
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الفرنسي يهدد بالاستقالة إذا لينت باريس موقفها في ملف الجزائر
لوح وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو، بالاستقالة، إذا لينت باريس موقفها حيال الجزائر لكي توافق على استقبال رعاياها الموجودين في فرنسا بصورة غير نظامية، وذلك في مقابلة مع صحيفة لو باريزيان نشرتها السبت على موقعها الإلكتروني.
وأدى رفض الجزائر استقبال مواطنين يقيمون بصورة غير قانونية في فرنسا التي حاولت ترحيلهم إلى وطنهم وبينهم منفذ هجوم أوقع قتيلا في 22 فبراير في مولوز (شرق فرنسا)، إلى توتر العلاقات بين البلدين، والتي تدهورت أساسا منذ اعتراف فرنسا بسيادة المغرب على الصحراء في يوليو 2024.
ومعلوم أن الجزائر رفضت استقبالهم فأعيدوا إلى فرنسا حيث هم موقوفون.
وقال ريتايو في المقابلة، السبت، إنه سيواصل العمل بزخم كبير « طالما لدي قناعة بأنني مفيد وبأن لدي الوسائل ».
لكنه حذر من أنه « إذا طلب مني الاستسلام في هذه القضية التي تنطوي على أهمية كبرى بالنسبة لأمن الفرنسيين، فمن الواضح أنني سأرفض ».
وأضاف الوزير « لست هنا من أجل منصب ولكن لإنجاز مهمة، هي حماية الفرنسيين ».
مواقف ريتايو الذي يدلي بتصريحات نارية ضد الجزائر، خصوصا منذ سجن الكاتب الفرنسي-الجزائري بوعلام صنصال، جاءت ردا على سؤال بشأن الملف الجزائري و »الرد التدريجي » الذي يدعو إليه في حال رفضت الجزائر استقبال رعاياها الموجودين بصورة غير مشروعة في فرنسا.
والجمعة أعدت الحكومة الفرنسية قائمة بأسماء 60 من الرعايا الجزائريين الذين يتعين عليهم مغادرة الأراضي الفرنسية.
وفق ريتايو « سيعاد النظر في نهاية الرد في اتفاق العام 1968″، وتابع « سأكون حازما وأتوقع تنفيذ هذا الرد التدريجي ».
واتفاق التعاون في مجال الهجرة المبرم بين فرنسا والجزائر في 1968 يمنح وضعا خاصا للجزائريين لناحية التنقل والإقامة والعمل في فرنسا.
وسعى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى التهدئة، معلنا أنه « يؤيد إعادة التفاوض » بهذا الاتفاق و »ليس الإلغاء ».
وندد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون مطلع فبراير بــ »مناخ ضار » بين الجزائر وفرنسا، مشددا على وجوب أن يستأنف البلدان الحوار متى عبر الرئيس الفرنسي بوضوح عن رغبة في ذلك.