سيد معوض : كان من الأفضل استبعاد حجازي نهائيًا من قائمة المنتخب أمام كاب فيردي
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
علق سيد معوض لاعب النادي الأهلي والمنتخب الوطني الأسبق على المشادة التي دارت بين حسام حسن المدير الفني للمنتخب والمدافع الدولي أحمد حجازي.
أيمن يونس عن خلاف حسام حسن وحجازي : جهاز المنتخب عليه مراعاة التعامل النفسيوواصل خلال تصريحات إعلامية الساعات الأولى من صباح اليوم الاثنين : "أكبر إهانة للاعب كرة قدم، هو الدفع بلاعب آخر ليس مركزه بدلا منه، وهو ما حدث بالدفع بـ حمدي فتحي مكان أحمد حجازي، كان الافضل استبعاده من قائمة المباراة تمامًا، والجهاز الفني لديه كامل الحرية في اختياراته، لكن هناك لاعبين لديهم تاريخ مع المنتخب الوطني ويجب احترامهم، لو لم يكن هناك نية لمشاركتهم في المباريات لا يجب استدعائهم".
وأكمل: "لو كنت مكان حجازي، سأشارك في المباراة، وبعدها سأفتعل مشكلة داخل غرفة الملابس، وبعيدا عن الاعلام والجمهور".
وأشار إلى أن الدوري المصري لو أقيم بنفس النظام، فأنه لا يجب سماع نغمة الاجهاد وضغط المباريات في الموسم المقبل، مؤكدا أنه لابد من وجود صاحب قرار يطبق اللائحة بقوة على الجميع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المنتخب الوطني حمدي فتحي حسام حسن أحمد حجازي سيد معوض الأهلي
إقرأ أيضاً:
حسام موافي: لا علاج نهائي لالتهاب الأعصاب لدى مرضى السكري
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن التهاب الأعصاب لدى مرضى السكري لا يمكن علاجه بشكل نهائي ولا يمكن التخلص منه نهائيا.
وفي حديثه خلال برنامج "رب زدني علمًا" على قناة صدى البلد، أوضح حسام موافي أن الطب لم يتوصل بعد إلى علاج يُعالج التهاب الأعصاب بنسبة 100%، لكنه أضاف أن الأدوية المتاحة قد تساعد في تخفيف أعراض تنميل الأطراف.
حسام موافي: العمر البيولوجي العامل الأهم في تحديد العلاج المناسب حقيقة ترويج حسام موافي للعلاج بالأعشاب.. فيديووأشار حسام موافي إلى أن هناك تفسيرات طبية متعددة لالتهاب الأطراف، من بينها نقص فيتامين ب، أو وجود ضيق في الأوعية الدموية التي تغذي الأعصاب.
وأضاف حسام موافي أن تنميل الأطراف يعد من المضاعفات الشائعة لمرض السكري، وأنه لا يشكل خطرًا في حد ذاته. لكن تكمن الخطورة إذا أصاب التهاب الأعصاب أعصاب الوجه أو الأمعاء.
وأكد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة في كلية طب قصر العيني، أن عملية تغيير الصمام الأورطي باستخدام القسطرة تستغرق حوالي 30 دقيقة فقط، خصوصًا في حالات كبار السن.
أشار إلى أنه تم إجراء هذه العملية لأول مرة في قصر العيني لسيدة تبلغ من العمر 79 عامًا، وقد تمكنت من مغادرة المستشفى في نفس اليوم.
وأضاف أن تكلفة العملية مرتفعة للغاية، موضحًا: "لقد تواصلت مع فضيلة الدكتور علي جمعة، وطلبنا المساعدة من مؤسسة مصر الخير، التي لم تتردد في تقديم الدعم".
واختتم موافي حديثه قائلاً: "يعتبر نجاح إجراء زراعة الأورطي في قصر العيني إنجازًا طبيًا وعلميًا مهمًا، ويعكس قدرة القصر العيني على مواكبة أحدث التطورات العالمية في تقديم الخدمات الطبية المتخصصة وفقًا لأعلى المعايير الدولية".