تبكير صرف مرتبات شهر سبتمبر 2024 وتفاصيل صرف المعاشات
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أعلنت وزارة المالية عن تبكير صرف مرتبات شهر سبتمبر 2024 بمقدار 4 أيام، حيث سيبدأ صرف المرتبات من 22 سبتمبر بدلًا من الموعد المعتاد في 26 سبتمبر.
يأتي هذا التغيير كجزء من جهود الوزارة لتسهيل الإجراءات المالية للعاملين في الجهاز الإداري للدولة.
فيما يلي تفاصيل الصرف والتغييرات الأخيرة في المرتبات والمعاشات.
الدرجة الممتازة | 12،200 جنيه |
الدرجة العالية | 10،200 جنيه |
درجة المدير العام | 9،200 جنيه |
الدرجة الأولى | 8،200 جنيه |
الدرجة الثانية | 8،000 جنيه |
الدرجة الثالثة | 7،500 جنيه |
الدرجة الرابعة | 7،000 جنيه |
الدرجة الخامسة | 6،500 جنيه |
الدرجة السادسة | 6،000 جنيه |
الشريحة الأولى | 1،495 جنيه |
الشريحة الثانية | 1،725 جنيه |
الشريحة الثالثة | 1،840 جنيه |
الشريحة الرابعة | 2،300 جنيه |
الشريحة الخامسة | 2،645 جنيه |
الشريحة السادسة | 2،990 جنيه |
الشريحة السابعة | 3،335 جنيه |
الشريحة الثامنة | 3،680 جنيه |
الشريحة التاسعة | 4،025 جنيه |
الشريحة العاشرة | 4،370 جنيه |
الشريحة الحادية عشرة | 4،715 جنيه |
الشريحة الثانية عشرة | 5،060 جنيه |
الشريحة الثالثة عشرة | 5،405 جنيه |
الشريحة الرابعة عشرة | 11،592 جنيه |
للاستعلام عن مواعيد صرف المعاشات وقيمتها، يمكن زيارة الموقع الإلكتروني للهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية وتسجيل الدخول باستخدام اسم صاحب المعاش.
رابط الموقع للاستعلام: الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: معاشات سبتمبر مرتبات سبتمبر 2024 صرف مرتبات زيادة المرتبات معاشات أكتوبر 2024 صرف المعاشات أسعار المعاشات صرف مرتبات شهر سبتمبر 2024
إقرأ أيضاً:
تحديث وتفاصيل الحالة الصحية للبابا فرنسيس بعد أكثر من شهر على دخوله المستشفى
(CNN)-- أعلن الدكتور سيرجيو ألفيري، رئيس الفريق الطبي المشرف على البابا فرنسيس أن الأخير سيغادر المستشفى، الأحد، بعد أكثر من شهر من تلقيه العلاج من التهاب رئوي مزدوج.
وأضاف ألفيري في مؤتمر صحفي عُقد في جيميلي، السبت: "سيغادر البابا المستشفى غدًا في حالة سريرية مستقرة، مع وصفة طبية لمواصلة العلاج الدوائي جزئيًا، وفترة نقاهة وراحة لا تقل عن شهرين.. يسرنا اليوم أن نقول إنه سيكون في منزله غدًا".
ووفقًا للمتحدث باسم الفاتيكان، ماتيو بروني، سيُظهر البابا أيضًا لأول مرة علنًا يوم الأحد على شرفة المستشفى قبل أن يعود إلى دار سانتا مارتا، مقر إقامته منذ انعقاد مجمع الكرادلة عام 2013.
وصرح الدكتور نائب مدير هيئة الرعاية الصحية في الفاتيكان، لويجي كاربوني، أن البابا، الذي يرقد في المستشفى منذ 14 فبراير/ شباط، قد تعافى من التهاب رئوي مزدوج، ولكنه لم يتعافى من جميع الالتهابات التي كان يُعاني منها، مضيفا أن صوت البابا يتحسن، لكنه لا يزال بحاجة إلى بعض الوقت للتعافي.
وأوضح كاربوني أن البابا البالغ من العمر 88 عاما سيواصل العلاج بالأدوية والعلاج الطبيعي بعد خروجه من المستشفى.
وأعلن المكتب الصحفي للفاتيكان في وقت سابق، السبت، أن البابا فرنسيس سيقدم البركة والتحية للمهنئين في ختام صلاة التبشير الملائكي، الأحد، وعادةً ما يقود البابا فرنسيس الصلاة ويلقي تأملاً أسبوعياً، لكنه لم يفعل ذلك خلال أيام الأحد الخمسة الماضية.
واحتفل المصلون الكاثوليك من الفاتيكان إلى الأرجنتين، موطن البابا فرنسيس، بهذا الخبر، إذ تجمع الكثيرون في ساحة القديس بطرس بمدينة الفاتيكان، مساء السبت، للصلاة من أجل البابا كما اعتادوا منذ دخوله المستشفى، لكن صلواتهم اليوم كانت ممزوجة بالارتياح.
وفي العاصمة الأرجنتينية، أظهر مقطع فيديو صورة مؤطرة للبابا في كنيسة في بوينس آيرس، السبت، بينما كان المصلون يحضرون قداساً للدعاء من أجل صحته.
وكانت إقامة البابا في المستشفى أطول فترة له في جيميلي منذ انتخابه قبل 12 عامًا، ورغم غيابه عن الأنظار لأسابيع، إلا أن حضوره كان ملموسًا، حيث أصدر الفاتيكان رسالة صوتية قصيرة من البابا، بالإضافة إلى صورة له نهاية الأسبوع الماضي وهو يصلي في كنيسة المستشفى.
ومنذ دخول البابا إلى المستشفى منتصف فبراير، تعرض لحالتين خطيرتين وكانت حياته في خطر، وفقًا للفاتيكان والفريق الذي يتولى رعاية البابا، وصرح كاربوني للصحفيين في المؤتمر الصحفي بالمستشفى أن البابا في حالة معنوية جيدة، وأنه يطلب الخروج من المستشفى منذ أيام.
وتأتي أنباء خروجه بعد أن أعلن الفاتيكان هذا الأسبوع أن حالة البابا الصحية تتحسن، مضيفًا أن الالتهاب الرئوي الذي يعاني منه يُعتبر تحت السيطرة، وفي الأسبوع الماضي، وافق البابا على عملية إصلاح جديدة للكنيسة الكاثوليكية مدتها ثلاث سنوات، مرسلًا إشارة قوية بأنه ينوي البقاء في منصبه رغم فترة بقائه الطويلة في المستشفى.
وتشمل الإصلاحات المطروحة كيفية إعطاء أدوار أكبر للنساء في الكنيسة الكاثوليكية، وزيادة إشراك الأعضاء غير رجال الدين في الحكم وصنع القرار.