بوابة الفجر:
2024-09-17@02:51:01 GMT

نجم المنتخب السابق: فوز مصر على كاب فيردي طبيعي

تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT

أكد أحمد عيد عبدالملك نجم الكرة المصرية السابق، أنه من الطبيعي فوز منتخب مصر على كاب فيردي، أو أي منتخب إفريقي داخل القاهرة خصوصا في تصفيات أمم إفريقيا، مشيرا إلى أن المنتخب قدم مستوى جيد وحسام حسن أدار اللقاء بشكل جيد، والجميع ترك المباراة وبدأ يتحدث عن تصريح المدرب الذي وصف الفوز بأنه (معجزة) مثل قناة السويس.

 

وقال عبدالملك في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث على فضائية etc: "المدير الفني لديه كافة الحرية في اتخاذ القرارات من الجانب الفني مهما كان اسم اللاعب، حجازي لاعب دولي وكبير، ومسئول عن تصرفاته وهو من قادة منتخب مصر، وكان يجب الحديث في الغرف المغلقة".

عاجل.. ريال مدريد يفتقد خدمات هذا الثنائي أمام ريال سوسيداد موعد مباراة ريال مدريد القادمة في الدوري الإسباني

وأضاف: "حجازي لاعب كبير ولو كنت مكانه سأشارك في المباراة، ويجب احتواء تلك المواقف من اجل مصلحة منتخب مصر".

وأكمل: "جميع أندية الدوري المصري اتفقت على إبقاء نظام الدوري كما هو ولا يوجد اي تغيير، والموضوع سهل جدا ولا بد من تقليل التأجيلات في الموسم المقبل وجميع الأندية المشاركة في إفريقيا تسافر بطائرات خاصة".

وتابع: "يجب وضع جدول منضبط تمامًا وأن يسير النظام على الجميع، في الموسم المقبل، ولقد عاصرنا عدة فترات كان يتم تأجيل المباريات بالتليفون".

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

ريال مدريد يواجه شتوتغارت.. ومواجهة حامية بين ميلان وليفربول

يبدأ ريال مدريد الإسباني، حامل اللقب، حقبة جديدة من مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، باختبار ليس سهلاً الثلاثاء على أرضه ضد شتوتغارت وصيف بطل الدوري الألماني، فيما سيكون ملعب سان سيرو على موعد مع مواجهة حامية بين ميلان الإيطالي وضيفه ليفربول الإنجليزي في إعادة لنهائي 2005 و2007.

وسيكون الموسم الجديد من المسابقة القارية على موعد مع تغيير جذري حيث توسعت المشاركة من 32 فريقاً إلى 36، بنظام مجموعة واحدة يخوض فيها كل فريق ثماني مباريات مع ثماني فرق مختلفة، بواقع أربع على أرضه ومثلها خارج الديار.
وقبل القرعة التي أجريت إلكترونياً، وزعت الأندية إلى أربعة مستويات تحتوي كل منها على تسعة فرق.

????️‍♂️ وقت الجيم! ✅#RMCity pic.twitter.com/EBUWO6fmvY

— ريال مدريد (@realmadridarab) September 15, 2024


أفضل ثمانية فرق في الترتيب النهائي تتأهل إلى دور الـ16، في حين ستتقدم الفرق الـ16 التالية إلى جولة فاصلة وستخرج الفرق الباقية من دون الانتقال إلى مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ"، خلافاً لما كان يحصل سابقاً.
ولن يلعب أي فريق مع آخر من الدوري عينه، كما لن يواجه أي فريق أكثر من منافِسَيّن من دوري واحد.
واصطدم ريال بوصيفه بروسيا دورتموند الألماني وليفربول وميلان، إضافة إلى أتالانتا الإيطالي وسالزبورغ النمساوي وليل وبريست الفرنسيين وشتوتغارت الذي يخوض أمام عملاق مدريد اختباره الأول في المسابقة منذ خسارته في إياب ثمن النهائي أمام قطب إسبانيا الآخر برشلونة 0-4 في 17 مارس (آذار) 2010.
صحيح أن المسابقة مختلفة تماماً عن السابق، لكن يبقى ريال الرقم الصعب بألقابه الـ15 القياسية، لاسيما بعد تعزيز صفوفه بقائد منتخب فرنسا كيليان مبابي الذي بدا أنه يعاني للتأقلم مع النادي "الملكي"، لكن سرعان ما دخل في الأجواء بتسجيله ثلاثة أهداف في المبارتين الأخيرتين من الدوري الإسباني.
وكان ابن الـ25 عاماً متحمساً لبدايته مع ريال في دوري الأبطال الذي شكل له عقدة كبيرة مع فريقه السابق باريس سان جيرمان، قائلاً "سيكون الأمر مهما جدا بالنسبة لي. كما قلت في اليوم الأول، جئت إلى مدريد كي أختبر هذا النوع من الأمسيات".
وتابع "أنا مركز جداً على ما يجب القيام به، دوري الأبطال تغير كثيراً، إنها مسابقة جديدة وعلينا الفوز كي نبدأ جيداً"، في الإشارة إلى المباراة ضد شتوتغارت التي ستكون الأولى على الإطلاق للفريق الإسباني ضد منافسه الألماني.
وسيكون شتوتغارت الاختبار الألماني الثالث توالياً لريال في المسابقة القارية امتداداً من الموسم الماضي، إذ مر ببايرن ميونخ في نصف النهائي قبل الفوز في مباراة اللقب على دورتموند 2-0 الذي سيكون الاختبار الثالث لرجال المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي في هذه النسخة في 22 أكتوبر (تشرين الأول) على ملعب سانتياغو برنابيو.
ويعاني أنشيلوتي من مشاكل في خط الوسط نتيجة إصابة الفرنسيين إدواردو كامافينغا وأوريليان تشواميني، داني سيبايوس، والإنجليزي جود بيلينغهام.
- ميلان وليفربول بذكريات إسطنبول -
وعلى ملعب سان سيرو، يتواجه ميلان مع ليفربول بذكريات نهائي إسطنبول عام 2005 حين تقدم الفريق الإيطالي بثلاثية نظيفة في الشوط الأول قبل أن يعود "الحمر" في الشوط الثاني في طريقهم لإحراز اللقب بركلات الترجيح.
وتجدد الموعد بين الفريقين في نهائي 2007 وخرج ميلان منتصراً 2-1، ليحرز لقبه السابع والأخير.
ويخوض الفريقان هذا الموسم بمدربين جديدين، إذ حل البرتغالي باولو فونسيكا بدلاً من ستيفانو بيولي في ميلان، فيما جاء ليفربول بالهولندي أرنه سلوت لمحاولة تعويض الألماني يورغن كلوب الذي قرر الرحيل عن أنفيلد.
وبعد بداية متعثرة، حقق ميلان السبت فوزه الأول بقيادة فونسيكا وجاء على حساب فينيتسيا 4-0 في الجولة الرابعة من الدوري المحلي.
وفي المقابل وبعد بداية مثالية، مني سلوت في اليوم ذاته بهزيمته الأولى بعد الخسارة أمام نوتنغهام 0-1 في أنفيلد في الدوري الممتاز الذي بدأه الهولندي بثلاثة انتصارات متتالية.
في ميلانو، سيكون سلوت تحت ضغط الارتقاء إلى مستوى سلفه كلوب الذي أوصل الفريق إلى نهائي المسابقة القارية ثلاثة مرات في خمسة مواسم بين 2018 و2022 ومنحه لقبه السادس.
وقال سلوت بعد خسارة السبت التي جاءت عقب انتصار كاسح على الغريم مانشستر يونايتد 0-3 في أولد ترافورد قبل نافذة المباريات الدولية، "يجب أن نقلب الأمور ونجعل ما حصل بمثابة عودة إلى الواقع كي نكون أفضل لما تبقى من الموسم لأنك إذا أردت تحقيق شيء ما هذا الموسم يجب أن تقلص التناقض الكبير (في الأداء) بين المباريات"، في مقارنته للفوز على يونايتد والخسارة أمام نوتنغهام.
وبعدما غاب عن نسخة الموسم الماضي، يعود يوفنتوس الإيطالي إلى المسابقة مع مدرب جديد هو تياغو موتا الذي، وبعد بداية مثالية في الدوري بانتصارين بنتيجة واحدة 3-0، اهتزت صورته بعض الشيء بتعادلين سلبيين.
ويبدأ مشواره على أرضه الثلاثاء ضد إيندهوفن الهولندي في رحلة تجمعه بلايبزيغ وشتوتغارت الألمانيين، ليل الفرنسي، أستون فيلا ومانشستر سيتي الإنكليزيين وكلوب بروج البلجيكي وبنفيكا البرتغالي.
وبقيادة مدرب جديد أيضاً هو البلجيكي فنسان كومباني، يبدأ العملاق الألماني بايرن ميونخ مشواره الثلاثاء على أرضه ضد دينامو زغرب الكرواتي، باحثاً عن مواصلة بدايته المثالية مع قلب الدفاع الدولي السابق الذي قاده للفوز بمبارياته الثلاث الأولى في الدوري المحلي، إضافة إلى تخطي الدور الأول من مسابقة الكأس المحلية.
وسيكون بطل المسابقة ست مرات أمام مهمة ليست سهلة بعدما أوقعته القرعة مع برشلونة الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي، إضافة لأستون فيلا وبنفيكا وشاختار دانييتسك الأوكراني وفينورد الهولندي وسلوفان براتيسلافا السلوفاكي.
ويبدأ أستون فيلا مشواره الأول في المسابقة منذ موسم 1982-1983 حين تنازل عن اللقب بخروجه من ربع النهائي على يد يوفنتوس بعدما توج قبلها بعام بطلاً في مشاركته الأولى بفوزه في النهائي على بايرن ميونخ، بمواجهة يونغ بويز السويسري، فيما يلعب ليل خارج الديار مع سبورتينغ البرتغالي.

مقالات مشابهة

  • ريال مدريد يجدد تعاقد لاعب الفريق
  • ريال مدريد يواجه شتوتجارت.. ومواجهة حامية بين ميلان وليفربول
  • ريال مدريد يواجه شتوتغارت.. ومواجهة حامية بين ميلان وليفربول
  • ريال مدريد «العيادة» مزدحمة!
  • لاعب الأهلي السابق : بيرسي تاو في تحدٍ مع ذاته لإثبات قدراته مع الأحمر
  • أحمد عبدالحليم: التراجع البدني للاعبي الزمالك طبيعي في بداية الموسم
  • أحمد عبدالحليم: الزمالك حقق انتصارًا هامًا خارج أرضه.. والتراجع البدني طبيعي في بداية الموسم
  • ريال بيتيس يجدد رغبته في ضم نجم ريال مدريد
  • ريال مدريد يتوصل لاتفاق لتجديد تعاقد كارفاخال
  • نجم منتخب السعودية في العناية الفائقة بعد السقوط من الشرفة