ماجد محمد

أكد الناقد الرياضي ناصر الجديع أن استقطاب الكفاءات الأجنبية كان من أجل النهوض بمستوى المسابقات المحلية وتطويرها.

وقال الجديع :”نحن استقطبنا الكفاءات الأجنبية من أجل تطوير المسابقات، وفي الأخير نناقش مثل هذا الخطأ البدائي!”

وأشار الجديع إلى إنه عندما كانت المسابقات تدار بالكفاءات المحلية لم يحدث مثل هذه الأخطاء

https://cp.

slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/3j-ic8U5fJaF-n_0.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الكفاءات الأجنبية المسابقات المحلية دوري روشن

إقرأ أيضاً:

رحيل صلاح مجاناً سيكون أحد أكبر الأخطاء

ماجد محمد

يقترب محمد صلاح من تحطيم العديد من الأرقام القياسية خلال الموسم الحالي، لكن مع تبقي 8 مباريات محتملة في مسيرته مع ليفربول، فإن الغموض المحيط بمستقبله يلقي بظلاله على الإنجازات التي يحققها هذا الموسم.

ولا يحتاج اللاعب المصري البالغ من العمر 32 عاماً إلا لهدف واحد فقط لكي يتخطى مهاجم مانشستر سيتي السابق، الأرجنتيني سيرخيو أغويرو، كأفضل هداف أجنبي في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث يتعادل الثنائي برصيد 184 هدفاً لكل منهما. ويمكن لصلاح أن ينفرد بالرقم القياسي حينما يحل ضيفاً على فولهام (الأحد المقبل ).

وأفادت مصادر في ليفربول بأن أكبر مشكلة يجب التغلب عليها في المفاوضات مع صلاح وفان دايك هي مدة العقد الجديد، حيث يحرص ليفربول على توخي الحذر مع اللاعبين الذين يقتربون من منتصف الثلاثينيات من العمر، على الرغم من أن كلاً من صلاح وفان دايك يقدمان أفضل أداء لهما مع النادي هذا الموسم ، لكن في كل مرة يتألق فيها صلاح ويواصل إحراز الأهداف، يبدو فشل ليفربول في توقيع عقد جديد معه أكثر تهوراً وغرابة!

وإذا أنهى صلاح هذا الموسم بمعادلة الرقم القياسي المسجل باسم هالاند، فسيعزز ذلك موقفه التفاوضي بشكل أكبر. فهل يمكن لليفربول حقاً السماح لمثل هذا اللاعب غزير الإنتاج بالرحيل لأن النادي غير قادر على الاتفاق على صفقة ترضي الطرفين؟ سيفقد صلاح بريقه وقوته في مرحلة ما، فالزمن لا يرحم أحداً، لكن اللاعب المصري لا يزال يسجل الأهداف بالمعدل نفسه الذي كان عليه عندما وصل إلى ليفربول وهو في الخامسة والعشرين من عمره.

وكان هالاند في الـ22 من عمره عندما حقق رقمه القياسي البالغ 36 هدفاً في موسم واحد قبل عامين. وكان كول أيضاً في الـ22 من عمره عندما سجل 34 هدفاً، بينما كان شيرار في الـ24 من عمره عندما عادل هذا الرقم القياسي بعد عام، عندما كان الدوري الإنجليزي الممتاز لا يزال يضم 22 فريقاً، يلعب كل منها 42 مباراة في الموسم.

وبالتالي، فمن الرائع أن صلاح، وهو في الـ32 من عمره، لا تزال لديه فرصة لتحطيم هذا الرقم القياسي، فهذا دليل آخر على أنه لا يزال قادراً على العطاء بالقوة نفسها ويعمل باحترافية شديدة. وعندما رفض ليفربول عرضاً بقيمة 150 مليون جنيه إسترليني لبيع صلاح للاتحاد الوطني في أغسطس 2023، فعل ذلك لأنه يعتقد أن موسمين آخرين للنجم المصري بقميص ليفربول يستحقان أكثر من الأموال التي عرضها النادي السعودي.

لقد كان الأمر محسوباً بعناية، وقد كوفئ ليفربول على ذلك، لكنه ربما أخطأ بالفعل في تقدير القرار التالي المتعلق بصلاح! وإذا رحل صلاح في صفقة انتقال حر في نهاية هذا الموسم، حاملاً ميدالية الدوري الإنجليزي الممتاز ومحطماً الرقم القياسي لهالاند، فقد يكون ذلك أحد أكبر الأخطاء التي ارتكبها ليفربول على الإطلاق!.

مقالات مشابهة

  • السويد: جدول لجنة المسابقات أنهك الأندية.. والحل الأمثل للهلال الاستقرار الفني
  • لماذا أنظمة الجودة ضرورة لا خيار؟
  • لجنة المسابقات باتحاد الكرة تنتهي من وضع روزنامة موسم 2026/2025
  • مجنون أمريكي يبرر فشله في اليمن
  • «الإمارات الصحية» لـ «الاتحاد»: استقطاب الكفاءات الطبية التخصصية
  • زيف ترامب يبرر فشله في اليمن
  • رحيل صلاح مجاناً سيكون أحد أكبر الأخطاء
  • ناشط مصري: منع حرية التعبير والاحتجاج لا يبرر الخضوع الشعبي
  • الكفاءات العربية بين الهجرة والتهميش.. عقول مهاجرة تبحث عن وطن
  • الأونروا: لا يوجد ما يبرر قتل الأطفال