"بوش" يرفض دعم أي مرشح في انتخابات الرئاسة الأمريكية
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أعلن الرئيس الأمريكي الأسبق جورج دبليو بوش أنه لا يخطط لدعم أي مرشح في السباق الرئاسي لعام 2024.
وكان نائب الرئيس في عهد بوش، ديك تشيني، قال الأسبوع الماضي إنه سيعبر الخطوط الحزبية لدعم نائبة الرئيس كامالا هاريس على حساب الرئيس السابق دونالد ترامب، لينضم إلى عدد من الجمهوريين الذين احتشدوا خلف البطاقة الانتخابية الديمقراطية، رغم الخلافات السياسية، وفقًا لموقع أكسيوس الإخباري.
قاض أمريكي يؤجل النطق بالحكم في محاكمة #ترامب في قضية دفع أموال "لشراء الصمت" لما بعد #الانتخابات_الرئاسية المقررة في نوفمبر
أخبار متعلقة أمريكا تتهم روسيا باستهداف انتخابات الرئاسة بـ"تأثير خبيث"ترامب يستعد لهجوم جديد بخصوص انتخابات 2020كامالا هاريس تتقدم على ترامب في 7 ولايات رئيسيةللتفاصيل | https://t.co/1rLl8qsHO8#انتخابات_الرئاسة_الأمريكية | #الانتخابات_الأمريكية | #اليوم pic.twitter.com/bgX0nFNViP— صحيفة اليوم (@alyaum) September 6, 2024
وقال مكتب بوش إن الرئيس السابق والسيدة الأولى السابقة لورا بوش، لن يدعما أي مرشح أو يعلنا بشكل علني كيف سيصوتان.
وأضاف مكتب بوش: "الرئيس بوش ابتعد عن السياسة الرئاسية منذ سنوات".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واشنطن الولايات المتحدة الأمريكية جورج دبليو بوش
إقرأ أيضاً:
الزاهيدي قيادية البيجيدي السابقة: هذا الحزب إختطف المغرب في انتخابات 2011 وفشل في إنجاز المشاريع الإجتماعية
زنقة20ا الرباط
شنت القيادية والبرلمانية السابقة في حزب العدالة والتنمية اعتماد الزاهيدي هجوما لاذعا على حزب البيجيدي، حيث إتهمته بـ”اختطاف المغرب” في انتخابات 2011.
وقالت اعتماد الزاهيدي، رئيسة مجلس عمالة تمارة عن حزب التجمع الوطني للأحرار، في كلمة لها بجامعة الشباب الأحرار، الدراع الشبابي لحزب الأحرار، المنعقدة اليوم السبت بأكادير، إنه ” شهادة للتاريخ وأنا أعي ما أقول كقيادية أنه في انتخابات 2011 تم اختطاف المغرب من طرف الحزب الذي قاد الحكومة لولايتين”، في إشارة لحزب العدالة التنمية.
وأضافت الزاهيدي، أن ” الحزب الذي قاد الحكومة لعشرة سنوات ضيع على المغرب فرص عديد لتحقيق التنمية والعديد من المشاريع الإجتماعية التي كانت ستجنبنا عدة إشكاليات نعيشها اليوم’.
وتابعت الزاهيدي، أن “ذلك الحزب في إشارة لـ”البيجدي” عوض أن ينغمس في الإصلاحات وتنزيل كافة البرامج التنموية اختار مواجهة الدولة وذلك أمر غير مفهوم”.
وشددت الزاهيدي على أن “هناك فرق كبير بين حكومة أخنوش والحكومات السابقة، حيث تقوم بمجهودات كبيرة في تحقيق التوازنات الماكرو اقتصادية وتنزيل البرامج الاجتماعية التي تهدف لتحقيق الدولة الاجتماعية التي يرعاها جلالة الملك”.