حذف «الأشخاص القريبين».. ميزات جديدة من «تليغرام» لمكافحة المحتوى غير المشروع
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
المناطق_متابعات
كشف مؤسس تطبيق «تيليغرام» الرئيس التنفيذي «بافيل دوروف» عن مجموعة من الميزات الجديدة التي تهدف إلى مكافحة المحتوى غير المشروع والاحتيال، بعد أسبوع من اعتقاله واتهام السلطات الفرنسية له بارتكاب انتهاكات عبر تطبيق المراسلة.
وكتب في منشور عبر «تيليغرام»: «بينما لا علاقة لـ99.999% من مستخدمي تيليغرام بالجريمة، فإن 0.
وقال «دوروف» إن «تيليغرام» أزال ميزة «الأشخاص القريبين»، التي سمحت للمستخدمين بتحديد مواقع مستخدمي «تيليغرام» الآخرين، تجنباً لاستخدامها عن طريق الروبوتات والمحتالين، وأطلق بدلاً منها «الأعمال التجارية القريبة» لعرض الأعمال المشروعة والموثقة.
يأتي هذا بعد احتجازه في باريس، وتوجيه عدة تهم بعدم الحد من المحتوى المتطرف وغير القانوني على «تيليغرام»، وخرج بكفالة قدرها 5.5 مليون دولار، شريطة البقاء في فرنسا والمتابعة مع مركز الشرطة مرتين في الأسبوع.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تليغرام
إقرأ أيضاً:
المشروع الوطني للحوار لوضع ديباجة جديدة وخارطة سياسية للسودان
أعلن المشروع الوطني للحوار عن بدء عمله لوضع ديباجة جديدة وخارطة سياسية تهدف إلى نقل الدولة السودانية إلى مرحلة جديدة من الوحدة والتعاون بين كافة أطياف الشعب السوداني. المشروع يسعى للخروج من العقلية المركزية وأصحاب الأجندات الخاصة إلى بناء دولة تسعى فيها جميع الفئات لتحقيق المساواة والعدالة.يركز المشروع على عدة محاور رئيسية، أهمها:المواطنة كأساس للحقوق والواجبات: الهدف هو أن يشعر كل مواطن سوداني أنه يمثل جزءًا من الدولة السودانية، وأن يتمتع بحقوقه كاملة في إطار نظام فدرالي يتيح توزيع عادل للموارد.إصلاح النظام الديمقراطي: وضع أسس واضحة للنظام الديمقراطي مع برامج للعدالة الانتقالية، والعمل على محاسبة كل من ارتكب جريمة بالقانون وليس عبر القبيلة أو الجهة.إصلاح القطاعين الأمني والقانوني: ضمن المشروع أيضًا إصلاح القطاعين الأمني والقانوني مع محاربة الفساد بكافة أشكاله في مختلف مستويات الدولة.إصلاح الأحزاب السياسية: دعم الأحزاب السياسية لممارسة العمل السياسي بطريقة غير احتكارية ووجود برامج واضحة تخدم الشعب السوداني.مشاركة القوى السياسية والعسكرية: المشروع يسعى إلى إيجاد آليات لمشاركة جميع القوى السياسية والعسكرية في الفترة الانتقالية مع الحفاظ على هوية السودان كدولة متعددة الثقافات واللغات.محاربة خطاب الكراهية: المشروع يعزز من احترام التنوع الثقافي واللغوي في السودان، ويعمل على محاربة خطاب الكراهية بكافة أشكاله.تعتبر ورقة المشروع الوطني اجتهادًا من مجموعة وطنية، حيث ستظل الأبواب مفتوحة للجميع لإضافة أو تعديل ما يلزم من جميع الأطياف السودانية بهدف وضع رؤية وطنية مشتركة تساهم بشكل إيجابي في إخراج البلاد إلى بر الأمان.الصفحة الإعلامية لحركة العدل والمساواة السودانية إنضم لقناة النيلين على واتساب