حذف «الأشخاص القريبين».. ميزات جديدة من «تليغرام» لمكافحة المحتوى غير المشروع
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
المناطق_متابعات
كشف مؤسس تطبيق «تيليغرام» الرئيس التنفيذي «بافيل دوروف» عن مجموعة من الميزات الجديدة التي تهدف إلى مكافحة المحتوى غير المشروع والاحتيال، بعد أسبوع من اعتقاله واتهام السلطات الفرنسية له بارتكاب انتهاكات عبر تطبيق المراسلة.
وكتب في منشور عبر «تيليغرام»: «بينما لا علاقة لـ99.999% من مستخدمي تيليغرام بالجريمة، فإن 0.
وقال «دوروف» إن «تيليغرام» أزال ميزة «الأشخاص القريبين»، التي سمحت للمستخدمين بتحديد مواقع مستخدمي «تيليغرام» الآخرين، تجنباً لاستخدامها عن طريق الروبوتات والمحتالين، وأطلق بدلاً منها «الأعمال التجارية القريبة» لعرض الأعمال المشروعة والموثقة.
يأتي هذا بعد احتجازه في باريس، وتوجيه عدة تهم بعدم الحد من المحتوى المتطرف وغير القانوني على «تيليغرام»، وخرج بكفالة قدرها 5.5 مليون دولار، شريطة البقاء في فرنسا والمتابعة مع مركز الشرطة مرتين في الأسبوع.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تليغرام
إقرأ أيضاً:
أفضل الأعمال التي تقدمها لشخص عزيز توفى.. دينا أبو الخير تكشف عنها
كشفت الدكتورة دينا أبو الخير، الداعية الإسلامية، على سؤال يقول (ايه أفضل الأعمال الصالحة التي أقدر أعملها لإنسان عزيز توفى؟
وقالت دينا أبو الخير، في برنامج "وللنساء نصيب" على قناة "صدى البلد"، إن النبي الكريم قال في الحديث الشريف (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث، صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له).
وأضافت أن الصدقة الجارية من الأمور التي ينتفع بها الميت بعد الوفاة، وكذلك دعاء أولاده له الصالحين، وكذلك العلم النافع الذي يتركه الميت قبل موته.
وأشارت إلى أنه كذلك يستحب صلة الرحم التي كان يحرص عليها الميت قبل وفاته، وإخراج الصدقات والإنفاق في سبيل الله وهبة ثوابها للميت.
بر الوالدين بعد الوفاةوبر الوالدين لا ينقطع بعد موتهما، فهناك وسائل عدة لبرهما بالعديد من الطاعات، منها: الدعاء لهما، والصدقة عنهما، وهبة ثواب قراءة القرآن إليهما، وزيارة قبرهما، وأن نصل رحمهما وأصدقاءهما. فكل هذه الأمور تحقق الألفة حتى لو مات الوالدين كأنهما ما زالا معنا في الحياة، فبر الوالدين لا يتوقف بعد موتهما.
وقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «رِضَا الرَّبِّ في رَضَا الوَالِدَيْنِ، وسَخَطُ الرَّبِّ في سَخَطِهِمَا»، وبما قال ابن عمر رضي الله عنهما لرجلٍ عنده أُمُّه: «والله لو ألفتَ لها الكلام، وأطعمتها الطعام، لتدخُلَنَّ الجنة ما اجتنبتَ الكبائر»، وجاء في عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللهِ مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ؟ قَالَ: «أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أَبُوكَ، ثُمَّ أَدْنَاكَ أَدْنَاكَ».