مقتل 7 أوكرانيين في هجمات روسية على سومي ودونيتسك
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
قالت السلطات الأوكرانية إن ما لا يقل عن شخصين لقيا حتفهما وأصيب 4 آخرون في هجمات جوية روسية على مدينة سومي بشمال شرق أوكرانيا.
والضحايا هم زوجان من كبار السن، تدمر منزلهما خلال الليل، ومن بين المصابين فتاة تبلغ من العمر عامين وصبي عمره 8 أعوام.
أخبار متعلقة خلال 24 ساعة.. مقتل 400 عسكري أوكراني في كورسك الروسيةأوكرانيا تتهم القوات الروسية بقتل 3 أسرى حرباستقالة 3 وزراء أوكرانيين ضمن تعديل وزاري كبيروتشهد مدينة سومي هجمات متكررة منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022.
وقال فيلاشكين "في السابع من سبتمبر الحالي، قتل الروس 5 من سكان منطقة دونيتسك: 3 في كوستيانتينيفكا، وشخص واحد في بيتريفكا وشيربينيفكا"، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الوطنية الأوكرانية "يوكرينفورم".
وزارة الدفاع الروسية: إحباط محاولة لشن هجمات إرهابية من نظام #كييف في أراضي #روسيا باستخدام طائرات مسيرة
للتفاصيل | https://t.co/J5FGBNk3d5#أوكرانيا | #كورسك | #اليوم pic.twitter.com/v59E55wyYV— صحيفة اليوم (@alyaum) September 8, 2024800 قنبلة جوية موجهةوقال الرئيس الأوكراني، فولودمير زيلينسكي صباح الأحد، إن روسيا أطلقت أكثر من 800 قنبلة جوية موجهة، ونحو 300 طائرة مسيرة، وأكثر من 60 صاروخًا على بلاده خلال الأسبوع الماضي فقط.
وأضاف زيلينسكي عبر منصة " اكس" للتواصل الاجتماعي: "يمكن وقف الإرهاب فقط من خلال سبيل واحد، وهو ضرب المطارات العسكرية الروسية وقواعدها ولوجستيات الإرهاب الروسي، علينا تحقيق ذلك".
وقال البيان: "نتيجة لضربة صاروخية، جرى تحييد نحو 30 مرتزقًا أجنبيًا، و6 قطع من المعدات في نقطة انتشار مؤقتة في منطقة ستيتكوفكا "شمال مدينة سومي"، بحسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء.
وأظهرت لقطات نشرتها وزارة الدفاع الروسية لحظة شن الضربة الصاروخية على مواقع القوات الأوكرانية وحدوث انفجارات قوية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس كييف الحرب الروسية في أوكرانيا الحرب الروسية الأوكرانية هجمات جوية روسية هجمات جوية روسية على أوكرانيا مدينة سومي الأوكرانية الغزو الروسي لأوكرانيا
إقرأ أيضاً:
4 هجمات على قادة حزب الشعب الجمهوري خلال 11 عامًا
أنقرة (زمان التركية) – لم يكن الهجوم الذي تعرض له رئيس حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزال، الأول الذي يستهدف أحد قادة اكبر احزاب المعارضة في تركيا، إذ يعيد إلى الأذهان ثلاث هجمات وقعت خلال العقد الأخير.
في ظل تصاعد التوتر السياسي وتزايد الاستقطاب في المجتمع التركي خلال السنوات الأخيرة، تعرض كمال كليجدار أوغلو خلال فترة رئاسة الحزب، لثلاثة هجمات، بينما كان الهجوم الأخير موجهاً ضد الرئيس الحالي للحزب أوزغور أوزال.
هجوم داخل البرلمان
في 8 أبريل/نيسان 2014، بينما كان كليجدار أوغلو في طريقه إلى اجتماع الكتلة البرلمانية في مجلس الامة، تعرض لاعتداء باللكم من قبل شخص. أسقط الهجوم نظارات كليجدار أوغلو، وتم احتجاز المعتدي على الفور من قبل شرطة البرلمان.
هجوم في آرتفين
في 25 أغسطس/آب 2016، تعرض موكب كليجدار أوغلو في منطقة شافشات بمحافظة آرتفين لهجوم من قبل عناصر حزب العمال الكردستاني، ونتج عن الاشتباك مع قوات الأمن استشهاد الجندي فاتح تشايباشي وإصابة جنديين آخرين. علق كليجدار أوغلو قائلاً: “لدينا شهيد واحد، وهذا ما أحزنني أكثر من أي شيء آخر”.
هجوم في أنقرة
خلال جنازة جندي فقد حياته في ليبيا، تعرض كليجدار أوغلو للاحتجاج وتم استهدافه بالحجارة واللكمات أثناء مراسم تشييع الجنازة في في منطقة تشوبوك بمدينة أنقرة عام 2019، حيث وجه أحد المهاجمين لكمة له، بينما أجبره حشد غاضب على اللجوء إلى أحد المنازل. كما تم رشق سيارته بالحجارة وتحطيم نوافذها.
الهجوم على أوزغور أوزال
واجه رئيس حزب الشعب الجمهوري الحالي أوزغور أوزال هجوماً مشابهاً. حيث تعرض للاعتداء باللكم من قبل سيلجوك تنغي أوغلو (66 عاماً) بعد انتهاء مراسم تأبين نائب رئيس البرلمان سرّي سوريا أوندير في مركز أتاتورك الثقافي بمدينة إسطنبول.
أعادت هذه الهجمات ضد قادة حزب الشعب الجمهوري إثارة المخاوف بشأن عواقب خطاب الكراهية والعنف في الحياة السياسية. كما فتحت هذه الأحداث النقاش مرة أخرى حول قضية سلامة قادة المعارضة في تركيا.
تركيا.. زعيم المعارضة يتعرض للصفع!
Tags: أوزغور أوزيلاعتداءالاعتداء على زعيم المعارضة التركيةتركياحزب الشعب الجمهوري