أبرز المباريات العربية والعالمية اليوم الإثنين
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
تلتقي فرنسا مع بلجيكا في دوري الأمم الأوروبية، بينما تلعب ليسوتو مع المغرب في تصفيات كأس أمم أفريقيا 2025.
وفي ما يلي أبرز مباريات اليوم الإثنيندوري الأمم الأوروبية
20:00قبرص -- : -- كوسوفو
22:45الجبل الأسود-- : --ويلز
22:45تركيا-- : --آيسلندا
22:45فرنسا -- : -- بلجيكا
22:45إسرائيل-- : --إيطاليا
22:45رومانيا-- : -- ليتوانيا
22:45النرويج-- : -- النمسا
22:45سلوفينيا-- : --كازاخستان
تصفيات كأس أمم أفريقيا 2025
17:00بوروندي-- : --السنغال
19:00النيجر -- : -- غانا
19:00غينيا الاستوائية-- : --توغو
20:00أوغندا -- : -- الكونغو
20:00مدغشقر-- : --جزر القمر
22:00ليسوتو -- : -- المغرب
23:00أنغولا-- : --السودان
23:00إثيوبيا-- : --جمهورية الكونغو.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية دوري الأمم الأوروبية تصفيات كأس أمم أفريقيا 2025 دوري الأمم الأوروبية تصفيات كأس أمم أفريقيا
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: استمرار الاشتباكات والعنف في الكونغو الديمقراطية له تأثير مدمر على المدنيين
حذرت الأمم المتحدة من أن استمرار الاشتباكات والعنف في أجزاء من مقاطعتي شمال كيفو وجنوب كيفو بجمهورية الكونغو الديمقراطية له تأثير مدمر على المدنيين.
ووفق ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمم المتحدة، فقد أصاب القصف مستشفى في جنوب كيفو، ما أسفر عن مقتل خمسة من مقدمي الرعاية الصحية وأربعة مرضى، بمن في ذلك طفل.
ووقعت الهجمات في إقليم والونجو، على بعد حوالي 50 كيلومترًا جنوب غرب العاصمة الإقليمية بوكافو.
ولفت المتحدث باسم الأمم المتحدة إلى أنه في نهاية الأسبوع الماضي في شمال كيفو قتل عشرات المدنيين، بما في ذلك العديد من الأطفال في ماسيسي بعد أن هاجم مسلحون إحدى القرى.
وأفاد العاملون في المجال الإنساني بأن الاشتباكات استمرت خلال عطلة نهاية الأسبوع في أماكن أخرى في ماسيسي، مما أسفر عن مقتل مدني واحد على الأقل وإجبار الآلاف على الفرار.
وقال ستيفان دوجاريك إن أعمال العنف في شمال كيفو، لا تزال تعوق بشدة الوصول إلى مائة ألف نازح في إقليم واليكالي المجاور. وقد فرّ هؤلاء من منازلهم منذ يناير من هذا العام.
الجذور التاريخية للعنفويعود العنف في الكونغو الديمقراطية إلى عقود من الصراعات، بدءًا من الاستعمار البلجيكي، مرورًا بالحرب الأهلية التي أعقبت استقلال البلاد في عام 1960.
وهناك عشرات الجماعات المسلحة النشطة في شرق الكونغو، مثل "القوات الديمقراطية المتحالفة" (ADF) و"ماي ماي"، وهذه الجماعات تقاتل من أجل السيطرة على الأراضي والموارد، وتنفذ هجمات عنيفة ضد المدنيين.
وأدى استمرار العنف إلى نزوح ملايين الأشخاص داخل البلاد، مما تسبب في أزمة إنسانية كبيرة، حيث يعاني المدنيون من نقص الغذاء، المياه، والرعاية الصحية، بالإضافة إلى تعرضهم للعنف الجنسي والاختطاف.
التحديات السياسيةوتواجه الحكومة الكونغولية صعوبات في فرض سيطرتها على كامل أراضي البلاد، خاصة في المناطق النائية، وعدم الاستقرار السياسي يزيدان من تعقيد الأزمة.
ويعد استمرار العنف في الكونغو الديمقراطية نتيجة تراكمية لعقود من الصراعات والتحديات، ويتطلب حل هذه الأزمة جهودًا متكاملة تشمل الإصلاح السياسي، العدالة الاجتماعية، وتعزيز سيادة القانون، بالإضافة إلى دعم المجتمع الدولي.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية يؤكد حرص مصر على تعزيز التعاون مع الأشقاء في جمهورية الكونغو
مسلحون يقطعون رؤوس 70 مسيحيا داخل كنيسة فى الكونغو الديمقراطية
مقتل 8 أشخاص في هجوم لميليشيات «كوديكو» شمال شرق الكونغو الديمقراطية