عاجل…. العثور على جثة ثمانيني بسوق الربيع بسيدي يوسف بن علي
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
تفاجأ تجار سوق الربيع المؤقت المتواجد بجانب سوق الدراجات النارية بسيدي يوسف بنعلي، قبل قليل من مساء اليوم الاحد 8 شتنبر الجاري، بوفاة شخص ثمانيني بأحد الحنطات (البراكة) المتواجدة بالسوق.
وحسب مصادر جريدة “مملكة بريس″ من عين المكان فإن الهالك البالغ من العمر ثمانين سنة وافته المنية بأحد المحلات (براكة) بعد ان كان نائما وتم العثور عليه من طرف حارس السوق حيث اخبر السلطات المحلية بالحادث وتم اخبار كذلك عناصر الأمنية التابعة للدائرة 25 وعناصر الشرطة القضائية و العلمية، وعناصر الوقاية المدنية حيث حلوا إلى مكان الواقعة، وذلك لتحديد تفاصيل وملابسات الواقعة، وتم نقل جثة الهالك بناقلة الاموات إلى مستودع الأموات بمراكش لتعميق البحت.
عدسة : مصطفى عرباوي
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
مصمم الأزياء ريتشارد كوين يستوحي أزياء الربيع من حقيبة الخمسينيات
استطاع مصمم الأزياء ريتشارد كوين إدارة جلات الزمن إلى الوراء والعودة إلى خمسينيات القرن الماضي، ليقدم باقة من أجمل التصميمات لأزياء ربيع وصيف 2025، خلال أسبوع الموضة بالعاصمة البريطانية لندن.
وبحسب صحيفة "اندبندنت" البريطانية، نجح المصمم البريطاني في إضافة لمسة ساحرة على أزياء الخمسينيات من القرن العشرين فإن تصميمات كوين ابتعدت بحزم عن أي مناطق غامضة محتملة.
وبدلاً من ذلك، ركز مصمم الأزياء على مصادر إلهام موضة الخمسينيات، واستحضر الأناقة الخالدة لنجمات الموضة مثل جريس كيلي من خلال ملابس السهرة الرومانسية وفساتين الزفاف.
اشتهر مصمم الأزياء المولود في لندن بمجموعاته النسائية الراقية والعاطفية - عمل في ديور وفي سافيل رو قبل أن يؤسس علامته التجارية التي تحمل اسمه في عام 2017.
كان عرض الأزياء لربيع وصيف 2025 كلاسيكيًا: حيث كان العرض مليئًا بالتصاميم على شكل الساعة الرملية والريش المبهرج والزخارف الزهرية المبالغ فيها.
وأقيم الحفل على خلفية قاعة الرقص الفخمة في فندق دورشيستر في مايفير، تميزت الملابس بتطريزات لامعة تعكس حقول الورود، فيما استحضرت منصات العرض صور الحدائق الإنجليزية.
في البداية، بدا الأمر وكأن كوين أعاد هذه المجموعة إلى البساطة المجردة: لم تكن فساتينه طليعية كما رأينا سابقًا، ولكنها سرعان ما تحولت إلى مبالغة.
بدا أن تصاميم الأزياء مستوحاة من المظهر الجديد الشهير لكريستيان ديور ، والمعروض في عام 1947. كان هذا المظهر يدور حول الخصر النحيف والتنانير الضخمة وشكل الساعة الرملية - عودة جريئة إلى النعومة والأناقة بعد أنماط ملابس الحرب الأكثر عملية.
وكتب كوين في ملاحظات العرض: "يجب أن ترتبط الملابس ارتباطًا وثيقًا بالوقت والمكان وذكريات ارتدائها: كل قطعة تقدم فكرتها الخاصة عن الأناقة".
قالت إحدى العارضات، لولو ويستليك: "فستاني مذهل للغاية، لكنه يحتوي على مشد ضيق بشكل لا يصدق".
ارتدت العديد من عارضات الأزياء "البيشه" والقفازات المسائية - مما أضاف شعوراً بالأناقة التقليدية.
وبينما بدأ العرض بلوحة ألوان يغلب عليها الأبيض والأسود - وكأننا نشاهد المدرج على شاشة تلفزيون في الخمسينيات - سرعان ما ظهرت بقع من اللون الأحمر، تلاها لوحة ربيعية مزدهرة من الأصفر الزهري والأزرق السماوي والوردي الباهت.
حرص خبير التجميل تيري باربر من شركة ماك على استخدام الألوان المحايدة في إطلالاته الجمالية. وقال إنه كان يحاول ابتكار إطلالات "جميلة وجذابة لمن ترغب في ارتداء هذه الملابس".