القيادة تهنئ رئيس الجزائر بمناسبة إعادة انتخابه لفترة رئاسية جديدة
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
الرياض : واس
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس عبدالمجيد تبون، رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، بمناسبة إعادة انتخابه لفترة رئاسية جديدة.
وقال الملك المفدى : ” بمناسبة إعادة انتخاب فخامتكم لمدة رئاسية جديدة ، يسرنا أن نبعث لفخامتكم أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد ، ولشعب الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيق المزيد من التقدم والازدهار ، مشيدين بهذه المناسبة بتمييز العلاقات الأخوية التي تربط بين بلدينا وشعبينا الشقيقين ، والتي نسعى لتعزيزها وتنميتها في المجالات كافة”.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس عبدالمجيد تبون، رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، بمناسبة إعادة انتخابه لفترة رئاسية جديدة.
وعبّر سمو ولي العهد عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد لفخامته، ولشعب الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيق المزيد من التقدم والرقي.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الجزائر عبدالمجيد تبون الجمهوریة الجزائریة الدیمقراطیة الشعبیة بمناسبة إعادة رئاسیة جدیدة
إقرأ أيضاً:
الجبهة الشعبية: استهداف سفينة “الضمير العالمي” قرصنة صهيونية جديدة
الثورة نت/..
دانت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الجريمة البشعة التي استهدفت سفينة “كونشياس – الضمير العالمي” في عرض المياه الدولية قبالة سواحل مالطا، والتي كانت في مهمة إنسانية سلمية لكسر الحصار عن غزة، وإيصال مساعدات حياتية عاجلة لأكثر من مليوني إنسان يرزحون تحت عدوان وحصار صهيوني متواصل.
وشددت الجبهة، في تصريح صحفي اليوم الجمعة، على أن هذا الهجوم الجبان الذي يحمل بصمات الاحتلال الصهيوني، ويعكس رعبه من التضامن العالمي المتنامي مع الشعب الفلسطيني، هو قرصنة صهيونية جديدة.
وأكدت أن هذا الهجوم يأتي استكمالاً لسجل طويل من الجرائم الموثقة للاحتلال، كان أبرزها استهداف سفينة مرمرة التركية عام 2010، وقتل وجرح العشرات من المتضامنين الدوليين.
وأوضحت، أن هذا العدوان يثبت من جديد أن هذا العدو المارق لا يحترم أي قرارات دولية، مستفيداً من الغطاء السياسي والعسكري الأمريكي والانحياز الغربي المتواصل لجرائمه ضد شعبنا وأحرار العالم.
وحملت الجبهة، العدو الصهيوني المسؤولية الكاملة عن تعريض حياة المتطوعين والمتضامنين الدوليين للخطر، وعن أي كارثة قد تتعرض لها السفينة.
وحذرت من التهاون الدولي مع هذه الجريمة، التي تُمثّل اعتداءً سافراً على القيم الإنسانية العالمية.
ودعت شعوب العالم الحرة إلى تصعيد الضغط والمقاطعة الشاملة لهذا الكيان المجرم، والتحرك العاجل لكسر الحصار عن قطاع غزة عبر تنظيم قوافل كبرى للحرية من مختلف القارات، والتصدي لكل محاولات الاحتلال لمنع وصول المساعدات الإنسانية.
وأشارت الجبهة، إلى أن مسؤولية الأحرار في العالم اليوم تقتضي تصعيد النضال السياسي والقانوني والشعبي من أجل نزع الشرعية عن هذا الكيان المجرم، وتقديم قادته إلى المحاكمة كمجرمي حرب، ليس فقط لجرائمهم ضد الشعب الفلسطيني، بل لجرائمهم المتكررة ضد الإنسانية جمعاء.