فيديو.. غارات إسرائيلية عدة تستهدف المنطقة الوسطى في سوريا
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
قالت الوكالة العربية السورية للأنباء مساء اليوم الأحد إن انفجارا سُمع في أجواء المنطقة الوسطى بسوريا.
وقال التلفزيون السوري إن "وسائط دفاعنا الجوي تصدت لعدوان استهدف نقاطا عدة في المنطقة الوسطى".
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الهجوم على سوريا تمركز على منطقة مصياف في ريف حماة حيث يقع مركز البحوث العلمية الذي يتواجد فيه خبراء الحرس الثوري الإيراني.
وأوضحت أنه لا توجد أي هجمات في دمشق، طرطوس، او حمص بل أصداء الانفجارات نتيجة تفعيل منظومة الدفاع الجوي السوري.
وذكر التلفزيون الرسمي السوري أن حريقا كبيرا اندلع في منطقة حير عباس بريف حماة جراء الغارات الإسرائيلية.
ووصلت 5 إصابات على الأقل إلى مستشفى حماة بينها واحدة وصفت بالحرجة، بحسب مصادر محلية.
وذكرت مصادر إسرائيلية أن الطيران الإسرائيلي شن 15 غارة على الأقل على مرحلتين، فيما قالت مصادر سورية محلية إن الغارات المتزامنة تعد الأوسع والأعنف التي تتعرض لها سوريا خلال السنوات الأخيرة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات التلفزيون السوري مصياف مركز البحوث العلمية حماة الطيران الإسرائيلي غارات إسرائيلية سوريا دمشق حمص طرطوس التلفزيون السوري مصياف مركز البحوث العلمية حماة الطيران الإسرائيلي أخبار سوريا
إقرأ أيضاً:
سوريا : عشرات القتلى بين صفوف الارهابيين في دير الزور وريف حماة الشمالي
الثورة نت/..
كشف مصدر عسكري سوري اليوم عن وقوع عشرات القتلى والجرحى بين صفوف الارهابيين في محيط دير الزور وريف حماة الشمالي.
وقالت مصادر ميدانية في دير الزور إن الحياة عادت لطبيعتها في القرى السبعة التي حاول مسلحو “قسد” السيطرة عليها خلال الساعات الفائتة.
وأضافت، إن العشائر وأهالي البلدات والقرى التي تعرضت لهجمات مسلحي قسد بدعم من التحالف الدولي وقفوا بالقتال جنباً إلى جنب مع الجيش العربي السوري لصد العدوان.
وتابعت، مسلحو قسد وبعد فشل الهجوم بادروا إلى طلب الوساطة من أجل العودة للهدنة ووقف إطلاق النار. مجموعات قسد تعمل حالياً على استجماع قواتها في منطقة المعامل شمال دير الزور.
كما ثبتت وحدات الجيش السوري نقاطها في محور بلدة خطاب بريف حماة الشمالي وتواصل استهداف التنظيمات الإرهابية بمحيط البلدة.
إلى ذلك قال مصادر أهلية لـ “الوطن أون لاين”: إن الجماعات الإرهابية بدأت منذ الليلة الماضية بتفكيك المنشآت الصناعية في منطقة الليرمون الصناعية في حلب ونقلها إلى إدلب ثم تركيا.