خلال محادثات استمرت ثلاثة أيام في بكين، ناقش مفاضون أمريكيون وصينيون الأهداف المشتركة المتمثلة في وضع حد لإزالة الغابات والتلوث القوي، الذي يتسبب في الاحتباس الحراري.
واستهدفت المناقشات بين أكبر دولتين في العالم من حيث انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري، المساعدة في تحقيق تقدم بشأن تغير المناخ.

خفض ثاني أكسيد الكربونويأتي هذا قبل قمة الأمم المتحدة للمناخ "كوب 29" في أذربيجان نوفمبر المقبل، وتحفيز الطموح مع وضع دول العالم أهدافا جديدة لـعام 2035 لخفض ثاني أكسيد الكربون والغازات الأخرى المسببة للاحتباس الحراري.
أخبار متعلقة أوكرانيا تعلن إصابة 10 أشخاص في هجمات روسية بذخائر عنقوديةسفارة أفغانستان في لندن تغلق أبوابهاوقالت وزارة الخارجية الأمريكية، إن هذه التعهدات الخاصة بكل دولة "الالتزامات المحددة وطنيا" كما تعرف، نوقشت في بكين.الاحتباس الحراريوتتعرض الصين المسؤولة عن نحو 30% من الغازات المسببة للاحتباس الحراري في العالم لضغوط لتعزيز طموحها، خاصة فيما يتعلق بغاز الميثان وأكسيد النيتروز، وغيرهما من الغازات المسببة للاحتباس الحراري والتي تتجاوز ثاني أكسيد الكربون.
ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن وزارة الخارجية قولها إن "الجانبين أكدا مجددًا اعتزامهما الاشتراك في استضافة" جلسة حول الميثان وغيره من الغازات المسببة للاحتباس الحراري خلال "كوب 29".

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس بكين أمريكا والصين أمريكا الصين مناخ خفض ثاني أكسيد الكربون

إقرأ أيضاً:

جويتريش: خفض المساعدات الأمريكية يجعل العالم أقل صحة وأمانا وازدهارا

أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، عن قلقه البالغ إزاء قرار الولايات المتحدة بخفض ميزانيات برامج التنمية والمساعدات الخارجية بمقدار 54 مليار دولار، أي بنسبة 92%، محذرًا من أن هذا التخفيض سيجعل العالم "أقل صحة وأقل أمانًا وأقل ازدهارًا". 

وأشار غوتيريش إلى أن هذا القرار سيكون مدمرًا بشكل خاص للفئات الضعيفة في جميع أنحاء العالم، حيث تعتمد حياة هذه المجتمعات على الدعم الإنساني.

 ودعا الإدارة الأمريكية إلى إعادة النظر في القرار وتقديم استثناءات إضافية لضمان استمرار الأنشطة التنموية والإنسانية الحيوية. 

وفي بيان صدر عن المتحدث الرسمي باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أكد أن غوتيريش يتطلع إلى التواصل مع الإدارة الأمريكية الجديدة بشأن توفير الدعم التنموي الذي تشتد الحاجة إليه لأولئك الذين يواجهون أصعب التحديات في العالم النامي. وأضاف دوجاريك أن الولايات المتحدة تعد واحدة من أكبر مقدمي المساعدات، ومن الضروري العمل بشكل بناء لتشكيل مسار استراتيجي مشترك للمضي قدمًا.

يُذكر أن قرار خفض المساعدات الخارجية الأمريكية أثار ردود فعل واسعة من قبل المنظمات الإنسانية والدول المستفيدة، حيث يخشى الكثيرون من تأثيره السلبي على البرامج الصحية والتعليمية ومشاريع البنية التحتية في الدول النامية. 

مقالات مشابهة

  • الخارجية الأمريكية: لا بد من جلب بوتين إلى طاولة المفاوضات
  • روبيو: ترامب الوحيد في العالم الذي يستطيع جلب بوتين إلى طاولة المفاوضات
  • مؤشرات الضعف التدريجى للذراع الأيمن لقهر الشعوب “ الإمبريالية الأمريكية”
  • روسيا تواصل تحقيق تقدم ميداني في أوكرانيا
  • حماس: "لا تقدم يُذكر" في مفاوضات المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار في غزة
  • نتنياهو يعقد مشاورات أمنية بشأن اتفاق غزة
  • جويتريش: خفض المساعدات الأمريكية يجعل العالم أقل صحة وأمانا وازدهارا
  • السيارات الصينية تنتشر في جنوب العالم
  • مكتب نتنياهو يُصدر توضيحا بشأن تحويل "المنحة القطرية" إلى غزة
  • إدارة ترامب تخطط لخفض عدد السفارات الأمريكية حول العالم