عمرو سلامة يكشف أسباب تأخر الجزء الثاني من “ما وراء الطبيعة”
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
كشف المخرج والمؤلف المصري عمرو سلامة، سبب توقف تنفيذ الجزء الثاني من مسلسل “ما وراء الطبيعة” وعدم خروجه للنور، طوال السنوات الأربع الماضية.
وقال سلامة، في منشور، الأحد، عبر حسابه على موقع “انستغرام”، إن عدم خروج الجزء الثاني من العمل لا يعود إلى إهمال أو عدم اهتمام منه، لافتاً إلى أن الأسباب الرئيسية إدارية وقانونية خارجة عن إرادته.
وتعجب سلامة، قائلاً: “بقالي أربع سنين ماعداش يوم إلا لما أسمع سؤال.. فين ما وراء الطبيعة الجزء الثاني؟”، مُضيفاً: “ما وراء الطبيعة في بالي وفي قلبي.. وطالما بتنفس عايز أكمل المشروع ده.. وهجتهد علشان أطوره أكثر”.
وشدد عمرو سلامة، على اهتمامه بالعمل وحرصه على خروجه للنور.
يُشار إلى أن “ما وراء الطبيعة” مسلسل دراما ورعب مصري خارق للطبيعة من إنتاج سنة 2020، ومن إخراج عمرو سلامة وماجد الأنصاري، ومن تأليف أحمد خالد توفيق، ومن إنتاج محمد حفظي ونتفليكس.
ويُعتبر العمل أول إنتاج مصري لنتفليكس، ومن بطولة أحمد أمين، ورزان جمال، وسماء إبراهيم، وآية سماحة.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: ما وراء الطبیعة الجزء الثانی عمرو سلامة
إقرأ أيضاً:
الزعاق يكشف سبب تسمية “شعبان” بهذا الاسم .. فيديو
الرياض
قال الدكتور خالد الزعاق، خبير الطقس والمناخ، إن شهر شعبان هو الشهر الثامن في السنة الهجرية، وسمى بهذا الاسم لأن غصون الأشجار تتشعب فيه في الربيع وقت تسميته، بالإضافة إلى أنه كان يُسمى بذلك لأن القبائل كانت تتشعب فيه بحثًا عن مصادر المياه استعدادًا للصيف.
وأوضح الزعاق خلال فقرته المُذاعة عبر قناة «العربية»، وخلال شهر شعبان فُرض فيه صيام شهر رمضان في السنة الثانية للهجرة، كما شهد تحويل القبلة من بيت المقدس إلى الكعبة المشرفة.
وشهر شعبان لسنة 1446ه في أوله موسم بذر الست، الذي يعد موسمًا صالحًا لزراعة المحاصيل الشتوية والصيفية، وفي منتصف الشهر، يشهد موسم عقرب الدم، وفي نهايته تظهر السحب الصيفية المعروفة باسم المراويح.
كما أكد خبير الطقس والمناخ أن شهر شعبان يشهد وداعًا للشتاء عبر موجات توديعية يسميها العامة بـ “بياع الخيل عباته”، وقد تمتد هذه الموجات لتشمل شهر رمضان.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/X2Twitter.com_UmREJuk6CAFtV1gj_852p.mp4