الاوقاف تدشين مشروع “وتعاونوا على البر والتقوى” في مؤسسة دار الرحمة لليتيمات
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
الثورة نت/..
دشنت الإدارة العامة لشؤون المرأة في هيئة الاوقاف، اليوم، بمؤسسة دار الرحمة لليتيمات المرحلة الثالثة من مشروع “وتعاونوا على البر والتقوى”، الذي تنفذه الهيئة للعام 1446هـ بمبلغ أربعة مليارات ريال.
يستهدف المشروع، الذي يأتي تزامنا مع الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف -على صاحبه وآله أفضل الصلاة والتسليم- دعم ورعاية دُور الأيتام، وتقديم مساعدات لمرضى السرطان والفشل الكلوي، وذوي الاحتياجات الخاصة.
وفي الفعالية، التي أُقيمت بالمناسبة، ألقيت كلمات أكدت أهمية الاحتفاء بالمولد النبوي الشريف لما له من دلالات عظيمة في نفوس المؤمنين.
ونوهت بالجهود التي تبذلها الهيئة العامة للأوقاف في دعم ورعاية الأيتام؛ تنفيذا للتوجيهات الإلهية، وتطبيقا للسنة المحمدية.
ودعت الكلمات المؤسسات الخيرية ورجال الأعمال إلى مساندة الجهود الرسمية الرامية إلى تحسين أوضاع الأيتام وتلبية كافة احتياجاتهم.
وفي ختام الحفل، تم تكريم وضيافة “392” من اليتيمات والعاملات في المؤسسة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
وزارة الاعمار: أزمة السير س” تنتهي “قريبا في بغداد
آخر تحديث: 22 فبراير 2025 - 11:42 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أشرت وزارة الإعمار والإسكان والبلديات العامة، السبت، عددًا من النقاط التي أدت إلى اختناقات مرورية في العاصمة بغداد.وذكرت الوزارة في بيان : أن “وزير الإعمار والإسكان والبلديات العامة بنكين ريكاني، ترأس اجتماعًا ضم أمين بغداد عمار موسى ومدير المرور العامة وعددًا من الجهات المعنية، حيث تم خلاله تحديد الأسباب التي أدت إلى الاختناقات الأخيرة، وهي سوء استخدام الطرق والوقوف لصفين أو أكثر نتيجة عدم وجود مواقف للسيارات في الأماكن المزدحمة والتجاوز على الطرق والأرصفة من قبل الباعة المتجولين، فضلًا عن حدوث تركيز عالي للمؤسسات التعليمية والسكنية والتجارية داخل مدينة بغداد، وتهالك الطرق السريعة الأربعة وهي القناة والقادسية (المطار) وصلاح الدين (الشعلة) ومحمد القاسم”.وأضاف البيان، أن “الوزير بين- خلال الاجتماع- أن الحكومة عملت منذ البداية على وضع خطة لتطوير شبكة الطرق وحل العقد المرورية، وإنشاء الطريق الحلقي الرابع حول بغداد، كما باشرت بالحزمة الأولى لمشاريع فك الاختناقات، وأنجز عدد كبير منها”، مؤكدًا، أنه “سيتم إنجاز المتبقي خلال الأشهر المقبلة، والتي ستنهي الازدحامات في تلك النقاط نهائيًا وتخفف الزحام بنسبة (35)% في المدينة، وهناك حاجة ماسة لبعض الحلول يتطلب القيام بها وعرضها على الحكومة لاتخاذ القرارات المناسبة لها”.