خاص 24.. مصدر يكشف تطورات حالة محمد منير الصحية
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
انتشرت شائعات خلال الساعات الماضية حول الحالة الصحية للفنان المصري محمد مُنير، المُلقب بـ "الكينج"، وموقف أعماله الفنية خلال الفترة المقبلة.
وكشف مصدر مُقرب من مُنير، في حديث خاص لـ "24"، الأحد، أن "الكينج" أوقف جميع حفلاته وأعماله الفنية لسوء وضعه الصحي مؤخراً، وبطلب من الأطباء خوفاً من تراجع حالته، فضلاً عن استعداده للسفر في رحلة علاج، منتصف هذا الأسبوع.
وقال المصدر، الذي فضل عدم نشر اسمه، إن مُنير يُعاني من وعكة صحية مُنذ يوليو (تموز) الماضي، فقد على إثرها الوعي، ونقل إلى المستشفى، قبل أن تتحسن صحته نسبياً، ويجري فحوصات وأشعة، إلا أن حالته لم تشهد استقراراً، خاصة في النصف الثاني من أغسطس (آب) الماضي.
ولفت المصدر، إلى أن منير سيسافر إلى أوروبا في رحلة علاج قد تستغرق أسبوعين، يُجري خلالها قسطرة وفحوصات شاملة، جراء مُعاناته من أمراض الكبد.
يُشار إلى أن آخر حفلات منير، كانت في افتتاح الدورة الثانية من مهرجان العلمين، حيث أحيا حفله يوم 12 يوليو (تموز) الماضي، بباقة من أنجح أعماله، التي تفاعل معها الجمهور، ومنها "يونس"، و"افتح عيونك".
وكان مُنير خرج في فيديو مصور رفقة طبيبه الخاص الدكتور نور الدين عبد الرحيم، أستاذ الأشعة التداخلية في جامعة فرانكفورت، نشره على صفحته الرسمية بموقع "فيس بوك"، في 24 أغسطس (آب) الماضي، حيث أشاد بالأخير، وطمأن الجمهور على حالته الصحية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية محمد منير نجوم
إقرأ أيضاً:
تكهنات باحتمال استقالة البابا فرنسيس لو ساءت حالته الصحية
أثار الكاردينال جيانفرانكو رافاسي، رئيس المجلس البابوي للثقافة، احتمال استقالة البابا فرنسيس إذا أصبحت حالته الصحية خطيرة إلى حد يجعله غير قادر على أداء مهامه البابوية، مؤكداً أن هذا الأمر ليس مستبعدًا تمامًا.
وبحسب مصادر في الفاتيكان، فإن الأيام المقبلة، وتحديدًا يوما الجمعة والسبت، ستكون حاسمة في تحديد مدى فاعلية العلاج الجديد الذي يخضع له البابا، ما سيساعد في تقدير مدة بقائه في مستشفى أغوستينو جيميلي في روما، حيث يتلقى العلاج من التهاب رئوي.
وكان البابا قد نُقل إلى المستشفى في 14 فبراير، وأكدت آخر نشرتين رسميتين صادرتين عن الفاتيكان أن حالته الصحية تتحسن. ورغم أنه يقضي بعض الوقت في الفراش، إلا أنه يجلس أيضًا على كرسي ويتنفس بشكل طبيعي دون مساعدة أجهزة التنفس. كما يواصل عقد اجتماعات مع مساعديه المقربين والقيام ببعض مهامه، حيث عيّن يوم الجمعة القس غريغ كاغيانيللي أسقفًا مساعدًا للشؤون العسكرية في بعثة الفاتيكان بالولايات المتحدة.
ولم يُحسم بعد ما إذا كان البابا سيقود صلاة التبشير الملائكي يوم الأحد أم سيكتفي بقراءة نص مكتوب.
وفي سياق متصل، تناول الكاردينال رافاسي، وهو عالم في الكتاب المقدس ومؤلف للعديد من الكتب في الدراسات التفسيرية، مسألة استقالة البابا، مشيرًا إلى أنها تعتمد بشكل كبير على تقييم البابا نفسه لقدراته الصحية.
كما وأوضح أن الحبر الأعظم يمكنه مواصلة مهامه رغم بعض القيود الصحية، ولكن إذا وصلت هذه القيود إلى حد يمنعه من إدارة مسؤولياته البابوية المعقدة، فقد يفكر في تقديم استقالته.
وعند سؤاله عن رسالة الاستقالة التي قدمها البابا فرنسيس في بداية عهده كحبر أعظم، أوضح رافاسي أن هذه الرسالة كانت بمثابة إجراء احترازي تحسبًا لأي تطورات صحية خطيرة. وأضاف أن هناك سابقة لهذا الأمر، حيث قام البابا بولس السادس بخطوة مماثلة، رغم أنه لم يستخدم تلك الرسالة لاحقًا.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الفاتيكان: البابا فرنسيس يستجيب للعلاج ويواصل التعافي من الالتهاب الرئوي الفاتيكان يمدد إقامة البابا فرانسيس في المستشفى بسبب مضاعفات هل قرر البابا فرانسيس الاستقالة؟ الفاتيكان يوضح الحقيقة استقالةالصحةالبابا فرنسيسمرضالفاتيكان