بوابة الوفد:
2024-09-17@00:05:37 GMT

باحثون يكتشفون طريقة لعلاج تليف الكبد

تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT

أفاد باحثون من الولايات المتحدة أنهم تمكنوا من إيجاد طريقة لعلاج تليف الكبد، حيث أن هذا المرض يقلق عددا كبيرا من الناس، ولكن هناك طريقة بسيطة لمكافحة المرض، والتي لم تكن معروفة للجمهور من قبل وبالتالي، يقول العلماء إنه من أجل علاج أمراض الكبد، من الضروري القضاء تماما على العامل السببي.

هدير ابو نار بالحجاب وبدون مكياج.

. صورة مفاجئة لزوجة أكرم توفيق الثانية تثير الجدل (شاهد) علاج تليف الكبد 

الآن هناك العديد من الطرق لمكافحة تليف الكبد، وقد تم اختراع عدد كبير من الأدوية لهذا المرض، ولكن من المهم استبعاد العامل الذي أدى إلى المرض ويتحدث العلماء عن الأدوية التي تحارب التهاب الكبد الفيروسي B وC. الأدوية تقتل الفيروس، ولا يتوقف المرض في شكل مزمن.

هذه وصفة بسيطة تسمح لك بمحاربة المرض ووفقا للعلماء، بعد العثور على سبب تدمير الكبد والقضاء عليه، سيبدأ التحسن وفي بعض الحالات، يمكن أن يؤدي ذلك إلى استعادة العضو.

وفقا للتجارب، في بعض المرضى تحت تأثير الأدوية كانت هناك عملية تتميز بتحسن عام في حالة العضو، وانخفاض في كمية الأنسجة الليفية، وكذلك استعادة بنية الكبد إلى حالة طبيعية.

في الوقت نفسه، يقول الأطباء إنه لن يساعد الجميع. وبالتالي، لوحظت عمليات الشفاء فقط في الأشخاص الذين يعانون من الفئة الوظيفية الأولى أو الثانية من تليف الكبد ولا يمكن للأطباء بعد مساعدة المرضى الذين يعانون من فئات أخرى من المرض، لأنهم لم يتمكنوا بعد من استعادة الكبد، واتضح أن العملية طويلة جدا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: تليف الكبد أمراض الكبد علاج أمراض الكبد التهاب الكبد الفيروسي B تلیف الکبد

إقرأ أيضاً:

باحثون يستخدمون الذكاء الاصطناعي لتفنيد نظريات المؤامرة

أشارت دراسة نشرتها مجلة "ساينس"الأميركية مؤخرا إلى نجاح باحثين في تطوير روبوت يعتمد على الذكاء الاصطناعي، للدخول في نقاش مع أشخاص يصدقون نظريات مؤامرة منتشرة على الإنترنت، وإقناعهم بتغيير آرائهم. 

الدراسة التي نشرت الخميس، مولها معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بالتعاون مع مؤسسة جون تمبلتون، وأثبتت أنه بإمكان استخدام الذكاء الاصطناعي، أن يلمع صورته التي أصبحت مرتبطة بنشر المعلومات المضللة، كي يتمكن من محاربتها.

وقام فريق الباحثين الذي قاده أستاذ علم النفس في الجامعة الأميركية، توماس كوستيلو، بتصميم روبوت محاور، "تشات بوت"، باستخدام برمجية "تشات جي بي تي 4"، وهي أحدث إصدارات النماذج اللغوية لشركة "أوبن إيه آي"، ومقرها سان فرانسيسكو، شمال ولاية كاليفورنيا. 

وفي مرحلة موالية تم تدريب ذلك الروبوت على الحوار والنقاش، باستخدام قاعدة بيانات ضخمة، تتضمن معلومات متنوعة في عدة مجالات، مثل الصحة والتغير المناخي والأفكار السياسية المتطرفة.

شملت الدراسة عينة تتضمن أكثر من ألفي شخص، تم اختيارهم طبقا لمعطيات مركز الإحصاء الوطني الأميركي، حتى تعكس الخصائص الأساسية للمجتمع الأميركي، من النواحي العرقية والثقافية والفئة العمرية وغيرها. 

وأجاب المشاركون على سؤال يتعلق بفحوى الأفكار والمفاهيم التي توصف بأنها نظريات مؤامرة مخالفة للواقع، والتي يؤمنون بها. وبناء على تلك الإجابات، دخل الروبوت الجديد في حوار مع جميع الأشخاص المشاركين في الدراسة.

يشير كوستيلو إلى أن حواراً قصيراً مع برنامج محاورة يعتمد على الذكاء الاصطناعي، يمكن أن يقلص مصداقية نظريات المؤامرة، بنسبة قد تصل إلى 20 في المئة. ويأتي هذا التأكيد بعد تحليل لنتائج الحوار الذي خاضه الروبوت مع المشاركين في الدراسة، والآراء التي خرجوا بها بعد انتهاء التجربة.

لكن العلماء أشاروا إلى الحاجة لمزيد من الأبحاث المماثلة، تهدف إلى تصميم نماذج معيارية للذكاء الاصطناعي، بإمكانها تفنيد نظريات المؤامرة التي ظهرت حديثاً أو منذ مدة قصيرة، ولم يتم تداول الكثير من المعلومات حولها. إذ يعتمد نجاح الروبوت المحاور على قاعدة البيانات الضخمة، التي تمكنه من تقديم أدلة ملموسة أثناء النقاش، قصد مواجهة الأفكار المضللة، والمعلومات المزيفة. وهو ما قد يقلل من فرص نجاح الروبوت في تفنيد الأفكار البسيطة أو تلك التي تنتشر بسرعة عقب ظهورها.

تأتي هذه الدراسة بالتزامن مع تصاعد المخاوف من الاستخدام المتزايد للذكاء الاصطناعي لإنتاج محتوى مزيف، يتم نشره للتأثير على الرأي العام. إذ يمكن الذكاء الاصطناعي من جعل عمليات التضليل الإعلامي تدار بطريقة آلية، ما يمنحها زخما أكبر، وانتشاراً أوسع.  

وكانت صحيفة نيويورك تايمز أشارت إلى الاستخدام المتزايد للروبوتات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي في الحملات الدعائية على وسائل التواصل الاجتماعي. 

وتمكنت تلك الروبوتات من التفاعل مع أعداد كبيرة من الأشخاص عبر توجيه أسئلة وتعليقات مباشرة، وخلال حيز زمني قصير، في محاكاة ردود الفعل البشرية.

تتزايد المخاوف أيضاً من استخدام دول وحكومات للذكاء الاصطناعي في حملاتها الدعائية، مثل الاتهامات الموجهة لروسيا وإيران بمحاولة التأثير على الانتخابات الأميركية، والتي أثارت الكثير من الجدل السياسي في الولايات المتحدة. 

مقالات مشابهة

  • باحثون في «نيويورك أبوظبي» يطورون جسيمات نانوية لعلاج السرطان
  • طريقة جديدة لعلاج السمنة.. تفاصيل
  • علماء يكتشفون وجود صلة بين الحيض المبكر والسكتة الدماغية
  • ديلور: “الذين لم يُؤمنوا بي منحوني قوّة سأضعها في خدمة المولودية”
  • علماء يكتشفون شبكة دماغية أكبر بمرتين لدى مرضى الاكتئاب
  • أطعمة تساعد على استعادة صحة الكبد
  • باحثون يستخدمون الذكاء الاصطناعي لتفنيد نظريات المؤامرة
  • أبرز النجوم الذين تعرضوا للنصب عن طريق المنتجين(تقرير)
  • باحثون يكشفون عن تكنولوجيا جديدة بمجمّعات الطاقة الشمسية
  • أطعمة لتنظيف الكبد.. تعرف عليها