شمسان بوست:
2024-12-29@00:57:33 GMT

دولة عربية تنفذ أول عملية استمطار للسحب (فيديو)

تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT

شمسان بوست / متابعات:

أعلن مركز الأرصاد الإماراتي عن تنفيذه أول عملية استمطار للسحب في ولاية آدرار بشمال موريتانيا.

ووفقا لمقطع مصور نشره المركز الإماراتي فإن عملية الاستمطار نفذت بالتعاون مع الجانب الموريتاني في منطقتي المداح ومعدن العرفان.

وأشار المركز إلى أن هذه العملية استخدم فيها عدد من عبوات مواد الاستمطار منها 12 من الشعلات الاسترطابية و36 من عبوات مواد النانو.

و تعد هذه العملية خطوة نوعية في مواجهة التغيرات المناخية وتعزيز هطول الأمطار في المنطقة.

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

رصد ظاهرة غريبة في السحب والعلماء يشرحون سبب حدوثها

الولايات المتحدة – شهد سكان مدينة ويتشيتا بولاية كانساس حدثا طبيعيا مذهلا في 2 ديسمبر الجاري، عندما ظهرت تشكيلات فريدة من نوعها للسحب في السماء.

وتمكن جهاز Operational Land Imager-2 على متن القمر الصناعي “لاندسات 9″، من رصد الحدث الجوي النادر الذي أثار الفضول حول علم السحب.

وتعرف الهياكل المدهشة للسحب باسم السحاب المجوف (cavum clouds)، وتحدث بشكل رئيسي على ارتفاع متوسط، مثل السحاب الركامي المتوسط (Altocumulus) وسحب الرَّهج الأعلى (altostratus).

وعلى الرغم من أنها غير شائعة نسبيا، إلا أن هذه التشكيلات السحابية يقدر بأنها تغطي نحو 8% من سماء الأرض.

ويلاحظ ظهور السحب المجوفة بشكل خاص في فصل الشتاء، خصوصا بالقرب من المطارات المزدحمة، حيث يمكن أن تؤدي إلى تعطيل رؤية الطيارين.

السر وراء الثقوب في السحب

ويوضح علماء ناسا أن السحب المجوفة تتكون في السحب المتوسطة التي تحتوي على قطرات ماء فائق التبريد، أي الماء السائل الذي يبقى غير متجمد حتى في درجات الحرارة التي تقل عن نقطة التجمد المعتادة (32 درجة فهرنهايت أو 0 درجة مئوية).

وعندما تمر الطائرات عبر هذه الطبقات السحابية، يمكنها أن تخلق تبريدا إضافيا حول أجنحتها.

ويمكن لهذا التبريد أن يحفز قطرات الماء فائق التبريد على التجمد، ما يحولها إلى بلورات جليدية.

ومع تكاثر هذه البلورات الجليدية، تصبح ثقيلة بما يكفي للسقوط من السحابة، تاركة وراءها فراغا مرئيا على شكل دائري أو بيضاوي، ومن هنا جاء اسم “المجوف” (cavum)، الذي يشير إلى “الفراغ” باللغة اللاتينية.

وغالبا ما يسبب الفراغ الذي تتركه البلورات الجليدية المتساقطة ظهور مسارات رقيقة من الأمطار تعرف باسم “الذائلة” (أو الشهاب المائي)، والتي تعزز من المظهر المدهش للسحب.

وقدر العلماء أن الظروف الجوية اللازمة لتكوين السحاب المجوف تحدث نحو 3 إلى 5% من الوقت على مستوى العالم، مع زيادة الاحتمالية إلى 10 إلى 15% خلال أشهر الشتاء.

ومن المثير للاهتمام أن زاوية مرور الطائرات عبر طبقة السحب تلعب دورا كبيرا في تحديد شكل وحجم السحاب المجوف الذي يتكون.

وعندما تقترب الطائرات بزاوية حادة، تنتج سحبا مجوفة دائرية صغيرة. بالمقابل، عندما تمر الطائرات بزاوية أكثر اعتدالا، تنتج سحبا مجوفة أطول، تتميز بخيوط مذيلة ممتدة.

ويمكن أيضا أن تؤثر عوامل أخرى، مثل سمك السحابة، ودرجة حرارة الهواء، والتمزق الريحي على طول وشكل تشكيلات الكافوم.

وتساهم هذه النشاطات الجوية في تكرار ظهور السحب المجوفة بشكل ملحوظ، ما يجعلها موقعا مثيرا لدراسة ديناميكيات السحب والظروف الجوية.

وتتجاوز الأهمية العلمية للسحب المجوفة جاذبيتها الجمالية، حيث يدرسها علماء الأرصاد والباحثون لفهم أفضل للأنماط الجوية، وتكوين السحب، وعمليات الهطول. وقد تساعد هذه الملاحظات في تحسين التنبؤات الجوية، ما يعين الطيارين والمسافرين على التنقل في ظروف الطقس الشتوي.

المصدر:  Interesting Engineering

مقالات مشابهة

  • فيديو | «الفارس الشهم 3» توزع الخبز على النازحين في غزة
  • بعد أسبوع على العملية الأولى.. القسام تعلن عن تنفيذها عملية استشهادية في مخيم جباليا
  • قرار صادم: دولة عربية تمنع استيراد أكثر من سيارة واحدة كل 5 سنوات!
  • دولة عربية يختفي الدولار من أسواقها السوداء
  • القسام تنفذ عملية مركّبة في جباليا والاحتلال يعلن مقتل ضابطين
  • الحد الأقصى للسحب اليومي من البنوك وماكينات الصراف الآلي في مصر
  • تفاصيل جديدة عن منفذ عملية الطعن في هرتسليا / فيديو
  • رعب في دولة عربية بسبب تحرك غريب على شاطئ بحري
  • رصد ظاهرة غريبة في السحب والعلماء يشرحون سبب حدوثها
  • أول دولة عربية تعلن عن عفو رئاسي يشمل نحو 2.5 ألف محكوم وسجين